إن اتحاد المثقفين العرب إذ
تابع المقابلة التلفزيونية للثعلب الماكر ابن أبيه بشار الأسد مع المحطة الأمريكية،
تابع السقوط الأخلاقي للشيعة العرب والفرس في زمن النهوض والثورات العربية،
تأكد من الأحقاد والأمراض المزمنة التي يعاني منها الشيعة التي تجعلهم أسرى للخرافات وعبيدا للأحقاد التاريخية،
فإنه،
يحيي الشعب السوري البطل الذي يسطر ملحمة تاريخية نادرة ضد الجزارين وأصحاب القلوب السوداء والكارهين لأنفسهم،
يحيي العرب الذين انتصروا لعروبتهم وشعوبهم على طوائفهم ومذاهبهم،
يدعو العلويين في سوريا والشيعة في لبنان والعراق وإيران إلى غسل قلوبهم، والتخلص من أمراضهم وأحقادهم وخرافاتهم، وإلى الإرتقاء الحضاري.
يدعو المثقفين والكتاب الشيعة، الذين انتصروا لشيعيتهم على عروبتهم، إلى الدخول في عصر التنوير والنهوض.
حرر في الوطن العربي في زمن التخلص من الأصنام حكاما وأئمة.
9 ديسمبر، 2011
اتحاد المثقفين العرب
http://www.facebook.com/groups/161097782967/