المصدر: من الناحية السياسية:- بو سماعين سلفي و السلفيون لا يؤمنون بالديموقراطية لأن الديموقراطية حرام وبكدة هينفضوا للديموقراطية اللى وصلتهم للحكم ويطبقوا نظام " الأمامه " والأمام ده هيحكم مصر مدى الحياه .. وانت مش هتختاره اللى هيختاره "لجنة أهل الحل و العقد" وطبعا مفيش حاجة اسمها احزاب لأنها تبث الفرقة بين المسلمين يبقى تتلغى من الناحية الاقتصادية:- بو سماعين هيظبط مصر ببرنامج اقتصادى واضح جدا ومية مية وهو تطبيق الشريعة وبكدة ربنا هيرضى عنا والفلوس تنزلنا من السما وعبى عبى يا معلم , وطبعا هيحرموا البنوك لأنها ربـا .. فمش هيبقى فى بنوك فى مصر ولا استثمارات اجنبية , اما فى مجال السياحة فطبعا "عبد المنعم الشحات" قال الحضارة الفرعونية عفنة والسلفين عارفين ان الاثار دى عبارة عن اصنام وحرام تبقى موجودة وخصوصا لأنها بتجذب المتبرجات الى ارض الوطن .. يبقى مفيش سياحة ومفيش عملة صعبة وبكدة يبقى فى بطالة زيادة ومجاعة زى الصومال وانتشار السرقة والارهاب زى افغانستان من الناحية الاجتماعية:- الغاء دور المرأه من المجتمع المصرى بفرض النقاب و منع المرأة من العمل و منعها من قيادة السيارات, إغلاق دور السينما و الأندية و غيرها من أماكن الترفيه ,منع الاختلاط بين الشباب والشابات فى الجامعات وغيرها حتى الشوارع ,مش هيبقى فى علم لأن مفيش حرية فالعلم والحرية وجهان لعملة واحدة و لو الشعب اصر علي وجود العلم .. غالباً هنستلف علم السعودية , سيفرض على المسيحيين دفع الجذية و سيحرموا من تولى أي مناصب حتى و لو كانت صغيرة أو رمزية لأنه حسب عقيدتهم السلفية لا ولاية لغير المسلم على المسلم وطبعا بعد كل ده نقوم بثورة ونروح التحرير والشعب يريد اسقاط السلفيين والدولة المدنية ... بس على الله بقى ميجيش المجلس العسكرى ويعمل الفيلم بتاعه القابضة الدامية بين قوسين (إحنا اللى حمينا الثورة) منقول
shreetalahdas

http://kenanaonline.com/shreetalahdas