محمود مراد الرائد المنسي .. نهاية مأسوية يجب تصحيحها (8)

تحدثنا في الحلقة السابقة عن رحلة محمود مراد الثانية إلى أوروبا، وعرفنا – من خلال التقرير الرسمي الذي رفعه إلى وزير المعارف - تفاصيل دراسته في معهد التمثيل في لندن،

محمود مراد الرائد المنسي أول مصري في معهد التمثيل بإنجلترا (7)

في الحلقات السابقة، تحدثنا عن كافة تفاصيل رحلة محمود مراد الأولى إلى بلاد أوروبا؛ كونه أول مندوب فني للحكومة المصرية، يقوم بمهمة فنية علمية غير مسبوقة؛ وذلك من خلال التقرير

محمود مراد الرائد المنسي : مقترحات للمسرح المدرسي في مصر (6)

في الحلقة السابقة، تعرفنا على مقترحات محمود مراد في إنشاء «معهد الموسيقى الملكي»؛ وقرأنا كافة التفاصيل التي ذكرها من أجل إنشاء هذا المعهد، وهي التفاصيل التي تم تطبيقها عندما أنشئ

محمود مراد الرائد المنسي : مقترحات لنهضة الفنون في مصر (5)

عاد محمود مراد من أوروبا في أكتوبر 1923، وبدأ في صياغة مقترحاته، التي سيقدمها إلى وزارة المعارف من أجل العمل على نهضة الفنون في مصر. وهذه المقترحات، أرفقها مراد بتقريره

محمود مراد الرائد المنسي (3) عروض مسرحية للفرق الشهيرة

لم تقتصر جهود محمود مراد على عروضه المسرحية في المدرسة الخديوية، والتي تندرج تحت مسمى عروض المسرح المدرسي، بل شارك بجهوده في المسرح الاحترافي أيضاً

محمود مراد الرائد المنسي .. عروض مدرسية في المسارح الكبرى (8 - 2)

في المقالة الأولى، قرأنا عن تألق المدرسة الخديوية في مجال الفنون، وبالأخص المسرح بفضل جهود محمود مراد المدرس بالمدرسة، وكيف أن مسرحيته «مجد رمسيس»، لاقت شهرة كبيرة؛ حيث حضرها وزير

محمود مراد الرائد المنسي (1) عروض المسرح المدرسي أمام مجلس الوزراء

عزيزي القارئ .. هذه الحلقات، التي سأبدأ نشرها اليوم، ستقرأ فيها – كعادتي معك - جديداً مجهولاً عن رائد مسرحي وموسيقي وفني وتربوي .. مصري عربي .. لا مثيل له!!

تقرير زكي طليمات عام 1931 - الجزء الخامس والأخير

هذه آخر مقالة تتعلق بتقرير زكي طليمات، وهي عن أهم مجال نجح فيه زكي طليمات – في ثلاثينيات القرن الماضي - وهو المسرح المدرسي، الذي قدّم فيه مذكرة مرفقة بتقريره.

نظرة عامة على بقية الأنشطة المسرحية في مصر

وهذه النظرة تتعلق ببقية الفرق المسرحية في مصر .. في القرن التاسع عشر، مع نبذة مختصرة عن المسرح المدرسي، والنقد المسرحي في هذا القرن.

نشأة مسرحة المناهج في مصر: مسرحية (يوسف الصديق) نموذجاً