معرض عودة أبو نظارة زرقا مزور ويعرض لوحات مسروقة

ردي في موقع جريدة الدستور على معرض اللوحات المسروقة من كتابي والمعروضة في المعهد الفرنسي بالمنيرة

يعقوب صنوع الماسوني

نصيحة إلى الباحثين الجادين: ابحثوا عن حقيقة صنوع بعيداً عن مذكراته، ستكتشفون حقائق مذهلة!! وضعوا أمامكم هدفاً واحداً، وهو البحث عن حقيقة صنوع!! ولا يكون هدفكم الرد على كتابات الدكتور

يعقوب صنوع الصهيوني

في المناظرة العلمية التي أقيمت في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، ألغيت ريادة يعقوب صنوع للمسرح، وقدمت وثائق وأدلة منطقية وعقلية كثيرة! وحتى الآن وأنا في انتظار (الباحث الحقيقي)

ريادات مسرح زيزينيا بالإسكندرية

شغلتني الإسكندرية كثيراً، وعشت مع أخبارها المسرحية؛ التي تؤكد ريادتها في أغلب الأنشطة المسرحية، وبالأخص ما قرأته عن مسرح زيزينيا؛ مما جعلني كتبت بحثاً بعنوان «مسرح زيزينيا المجد الخالد لمدينة

الرد على الأستاذ محمد أبو العلا السلاموني

بكل أسف وحزن .. أجبرني الصديق الأستاذ محمد أبو العلا السلاموني أن أرد عليه بهذه المقالة، رداً على ما كتبه ضد وجهة نظري في موضوع (ريادة يعقوب صنوع للمسرح المصري)!

الإشكالية التاريخية حول ريادة يعقوب صنوع

هذا ما كتبته الدكتورة إيمان النمر في رسالتها للماجستير عام 2012، والتي نُشرت مؤخراً في كتاب نال إحدى جوائز معرض القاهرة للكتاب هذا العام .. والرسالة ممنوحة من قسم التاريخ

أبو العلا السلاموني يهاجم الدكتور سيد علي إسماعيل!!

مقالة منشورة في مجلة المسرح المصرية - فبراير 2020

ردا على كتاب " يعقوب صنوع رائد المسرح المصري ومسرحياته المجهولة "

أصدرت الأخت الفاضلة الأستاذة الدكتورة نجوى عانوس الأستاذة بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة الزقازيق، كتاباً بعنوان (يعقوب صنوع رائد المسرح المصري ومسرحياته المجهولة)!! وهذا الكتاب أصدرته الهيئة العامة لقصور

تاريخ المسرح لا يكتبه إلا أساتذة الأدب

نشر الدكتور عمرو دوارة في مجلة الكواكب – عدد 3565 في 24/12/2019 - موضوعاً بعنوان "تاريخ المسرح لا يكتبه إلا المسرحيون"، ولعله بهذا العنوان، ينعي على المسرحيين حظهم العاثر؛ لأن

رداً على الدكتورة نجوى عانوس الغيرة العلمية هي السبب !!

هذا الرد لم يتم نشره كاملاً في موقع جريدة الوفد، كما أن موقع الجريدة لم ينشر صور المستندات، لذلك أنشره هنا في مدونتي كاملاً وبصور المستندات وفقاً لترتيبها .. وهو

ألا يوجد بينكم عاقل رشيد ينصح الدكتورة نجوى عانوس !!

هذه الموضوعات كلها وأكثر منها .. أُعجب بها، وأُبهر بها، (باحث) قبلك بسنوات، قرأ جريدة الجوائب قبلك، وحصل على سنواتها قبلك، وكتب عنها منذ سنوات طويلة قبلك .. ونتج عن

رداً على الحاقدين الحاسدين .. إليكم الدليل الثاني !!

أرجو منك عزيزي القارئ أن تكون استمتعت بهذا العرض الوثائقي، وأن تتحسر معي على تصرفات الجهلة الحاقدين الحاسدين ممن تكلست أنامهلم عن الكتابة، وتوقفت عقولهم عن البحث والتفكير، ولم يجدوا

دور الحكومة المصرية في نشأة المسرح العربي (5) والأخيرة

مما سبق نلاحظ أن جميع المحاولات لإنشاء المسرح العربي في مصر أخفقت. وهذا الإخفاق جعل المسئولين يعودون إلى أصل مشروع الحكومة المصرية – كما جاء في تقرير العميل (زد Z)

دور الحكومة المصرية في نشأة المسرح العربي (4)

من الملاحظ – في هذه الدراسة - إنني لم أذكر أي شيء نشره يعقوب صنوع في مذكراته وصحفه، حول مسرحه في مصر، أو حول ريادته للمسرح العربي في مصر! لأن

دور الحكومة المصرية في نشأة المسرح العربي (3)