الصراع الفكري بين الرقابة ويسري الجندي .. مسرحية زعيط ومعيط نموذجا

يسمع الجميع عن الرقابة على المصنفات الفنية، وبالأخص الرقابة على المسرحيات. كما يسمع الجميع أيضاً عن تدخل هذه الرقابة في الحذف أو الإضافة أو التعديل على بعض النصوص المسرحية؛ ولكن

السودان في المسرح المصري (1896 – 1926)

أغلب الدراسات التي تحدثت عن تاريخ المسرح في السودان، تحدثت عنه من خلال ارتباط السودان بمصر، وتحديداً عن أثر المصريين في حركة المسرح السوداني وتاريخه!! مما يعني أن أغلب الدراسات

في ذكرى استشهاده .. محسن مصيلحي الناقد الرقيب

اليوم هو الخامس من سبتمبر 2017، وهو يوم المسرح المصري، الموافق الذكرى الثانية عشرة لمحرقة مسرح بني سويف واستشهاد كوكبة من المسرحيين في مصر!! في هذا اليوم الحزين، فكرت أنعي

كيف منعت الرقابة أفكار محفوظ عبد الرحمن

كم من الأفكار والأقوال والمعاني، التي كتبها الكُتّاب وللأسف حذفها الرقباء!! وكم من عبارات حذفتها الرقابة، ولو صرحت بها حينئذ .. ربما كان الحال تغير، وكنّا نعيش في ظروف أفضل

كتاب المسرح الشرطي للدكتور مؤيد حمزة وتوظيف أفكاره عربياً

عندما بدأت قراءة هذا الكتاب، شعرت بأنني أقرأ كتاباً مميزاً عن المسرح الغربي – والروسي تحديداً – استطاع أن يستفزني ويحرك عقلي بصورة غير مسبوقة، وجعلني أوظف أفكاره بصورة تخدم

سيرة ذاتية موثقة للأستاذ الدكتور سيد علي إسماعيل

سيرة ذاتية موثقة حتى فبراير 2017

أسرار الرقابة المسرحية - الجزء الأول

عشرون مقالة - في شكل سلسلة - نُشرت في صفحة المسرح بجريدة الجمهورية (المصرية) كل يوم أحد من 4/9/2011 إلى 4/3/2012

تاريخ الرقابة وتطورها

وفي عامي 1868-1869 أتمّ الخديوي إسماعيل باشا، إنشاء وافتتاح مسرح الكوميدي الفرنسي ودار الأوبرا الخديوية بمنطقة الأزبكية. وبذلك كثرت العروض المسرحية، مما ترتب على ذلك وجوب وجود الرقابة