الفتح
شرح البلاغيون مغزى: فاقةٍ
وأباح عيسى الغواص في قفزة سر: وطن
بينما امرأةُ الكوابيس تسأل:
هل وطر في وتر؟
قال ذاهب: كل كمال كان في كان لا في يكون.
قال قادم: نحن الهيامُ بالحواس الخمس.
الروائية نامت بعد لطمة البعل،
وهم يورقون في جهل المصنوع والصنعة
حوّل الدفة:
لم تكن اللوثة في يد أحد
وحينما تلاطمنا صرختُ:
هل تقذفين السنواتِ الخطرةَ إذا شهقتِ: يا كلبُ؟
يخرج بربريّ من مخدعه إلى القتلِ،
فراحت سيدةٌ تملأ القيراط بآثارٍ مسوّقةٍ،
وتدق في معصمها:
أنا المربوطةُ في وَتَد الفتحِ.