مبتـدأ
إنها الرقيقةُ التي مبدؤها الإيماءُ،
تطوف بالعمر
من أجل أن يجدّدَ العمرُ
اسمَه الحركي.
إنها الناعمةُ التي مُتكؤها الشعيراتُ،
حيث تسري تذكرةُ داود،
من أجل أن تستيقظَ الفواكه
لكي يدركَ العشّاقُ
أن الدَّم خوّانٌ،
وأن الرحابةَ
خدعةُ العافينَ عن الناس.
يا سيدي:
الخفيفونَ
للخفيفة.