خَدْشِةُ الفَخْذ
الأحوال كلها مرتبكة، حتى نوم سيدة علي كتف رجل يزيد الأحوال ارتباكاً، لأنه يحول الأنفاس إلي فأس، وصدر الرجل إلي شكمان. غير أن المفاضلة بين الدراجات والمراجيح، ستغدو عقدة عصية. ففي هذه موت بسكتة القلب، وفي تلك موت بتهشم المخ، وليس من رابطٍ بينهما، إلا خدشة الفخذ. ألم نقل إن الأحوال كلها مرتبكة؟