قصة حب
حيْنَمَا أَلْقَتْ عَلَى الوَجهِ الصَّبُوحِ
نُورَهَا شَمْسُ النِّهارِ
أَخْبَرَتْنِي عنْ فتاةٍ
عِشْقُهَا يَهْواهُ قَلْبِي
في الضُّحَى أَنْبَأْتُها عنِّي و عنْ حُبِّي الوليدِ
فِي المساءِ
كانَ خِدْرٌ لِلفتاةِ
قد رماني لِلظنونِ
أَنَّها شمسٌ أَتتْ خلفَ الشِّموسِ
أَنَّها نبضٌ مُمِيْتٌ لِلقلُوبِ.
د. السيد عبد الله سالم
المنوفية – مصر
1982