شاخت على أبواب وصلك
امنياتى
ظامئه لشربة
والكئوس فارغات
الريح عاتيه
والصرح خاوى
عاثت به فساداً
أيد غادرات
أتكون مقصلة موتى انت
وحسبتك حبل نجاتي
مؤصده تلك الأبواب
وكانت تفتح قبل ان آتى
كف زينه خواتم الغرباء
وخاتمى يتوسد
المستحيلات
أنا الذى لم يكتب قلمه
إلا اسمك
وكل ماتعنيك
من قصائدى الجميلات
ومالوحات
وخطوط فرشاه
نسج لوجهك
وهو تحمله اكف
خيالات شاردات