@ {الشعـراء والـنـقـاد والكُتـّـاب
الجُــــــــــــــدد{الفضــــيحـــة}
&&&&&&&&&&&&&&&&&&
*مثلما القول المأثور=الجواب بيبان من عـنـوانـه=
*أقول:=والمبدع الحق يبان من أقواله=آاااى والله
*منذ اربع سنوات تقريبا, وقبل خروجى-معاش- بشهرين, لم يكن لى علاقة البتة بجهاز الكمبيوتر , وكنت أنشر أعمالى وكتبى فى الصحف القومية والمجلات والدوريات الادبية بمصر وبعض الدول العربية= بخط اليد= وعبر البريد..وعلى مدى ثلاثين عاما ونيفِِ..الى أن الحّ علىّ بعض الابناء الاعزاء من الزملاء فى العمل *ولا أستطيع أن أُنكر فضل هذا البراح المهول المُسمى -فيسبوك- على الملايين- وأنا منهم بالطبع_..كما لا أستطيع أن أُنكر الكوارث التى أصابنا بها فكرياً وثقافياً , والمتمثلة فيمن يطلقون على أنفسهم أطنان من الألقاب مثل: *وللحق اقول أننى صادفت بعضاً من المبدعين والمبدعات -الحقيقيين- الذين يحترمون أنفسهم وأقلامهم ويتناولون العمل الإبداعى بصدق ورويّة وأمانة ودماثة خُلق دون تكّلف أو استعلاء..يُشيرون إلى موضع الخطأ ثم إلى تصويبه , حتى أنهم فى بعض الأحيان يعزون هذا إلى خلل فى = الكيبورد= حفاظا على حساسية المبدع..ولكنهم مع بالغ الأسف قلةً قليلة لا يُعدّون على أصابع اليد الواحدة *أما الكارثة الكبرى , ففى الوابل المهول الذى أمطرنا به -الفيس بوك- من *والعجيب أن ترى هذا الشويعر واضعاً بروفيلاً له ويده تحت ذقنه مُتشبهاً بشوقى أمير الشعراء أو حافظ ابراهيم شاعر النيل وهو لا يدرى أن شوقى أو حافظ لم بُطلقا اللقب على نفسيهما وإنما أطلقه عليهما كبار الكتاب والشعراء-آنذاك-..ولله درُّ الأبداع والمبدعين.. ودمتم
أن أتصالح مع الكمبيوتر وأتعلم كيف أكتب عليه حتى استطيع نشر اعمالى ودواوينى ومجموعاتى القصصية ولوحاتى التشكيلية=بسهولة= عبر - الفيسبوك-..وقد كان
{شاعر السحاب..شاعرة البحر..شاعر الكون..شاعرة الفردوس..شاعر الامة..شاعرة الجنوب..فارس الكلمة} وهلُمّ جراااااااااا
هؤلاء المُدعين الموهومين =شويعر كان أو شويعرة= ممن يقتحمون أعمال المبدعين بتعليقِِ كهذا= جميل..بس فيه اخطاء فى اللغة والوزن= دون أن يُشيروا أين الخطأ وأين الكسر فى الوزن.. ودون حتى أن يقرأوا النص من أساسه..ويجد الميدع نفسه - من باب الفضول- ذاهبا الى صفحة هذا الشويعر أو هذه الشويعرة ليرى ما يكتب, أو تكتب , فلا يرى سوى خُزعبلات وترهات ما أنزل الإبداع بها من سُلطان!!