إنّ المصاب في فقد الوالد كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم الجميل وشعوركم النبيل خفف عنا الشيء الكبير وهذا إن دل على شيء فإنّما يدل على طيب أصلكم وصادق شعوركم.
شكر الله سعيكم