جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أهمية العمل التطوعيّ في حياة الفرد:
للعمل التطوعيّ في حياة الفرد الكثير من الفوائد ،منها:
1- الحصول على الأجر والثواب من الله عزّ وجل، فالعمل التطوعيّ يندرج تحت إطار فعل الخيرات.
2- استثمار أوقات الفراغ بما هو مُفيد.
3- يقوّي الشخصيّة ويرفعُ من قيمة قدرات الفرد العلمية والعمليّة.
4- جعل حياة الفرد ذات بعدٍ آخر؛ فمع ممارسة العمل التطوعيّ لم يعد الفرد مهتماً فقط بحاجاته الشخصيّة، بل تعدى الأمر إلى الاهتمام بشؤون الآخرين وحاجتهم أيضاً.
5- تغيير نمط الحياة العاديّة للفرد، حيثُ يكسر التطوع الروتين الحياتيّ الذي عوّد الفرد نفسه عليه.
6- شعور الفرد بالراحة النفسيّة، وذلك عند بذله جهداً لإسعاد الآخرين، وشعوره بالسلام الداخلي، والفخر بما قدمه..
7- تطوير الفرد لمهاراته الشخصيّة: سواء المهارات الكلاميّة، أو مهارات التواصل مع الآخرين، أو مهارات التكيف والتعامل مع مختلف الشخصيات والظروف.
8- التعرف على أشخاص جدد، وبناء شبكة علاقات مميزة، فمن خلال العمل التطوعيّ سيلتقي الفرد بالعديد من زملائه المتطوّعين الذين سيتأثر بهم حتماً ويؤثر فيهم، وسيبني معهم جسور تواصل يستفيد منها هو شخصياً.
9- يُعلّمه ترتيب الأولويات وكيفية اتّخاذ القرارات. ينقلُ الفردَ من حالة الخمول إلى الإنتاج، والاستفادة من هذه الطاقات بأفضل وسيلة.
10- تعلم العمل ضمن فريق: إنّ الأعمال التطوعية تنفذ في أغلب الأوقات في خطة جماعية تتضمن مجموعة من الأشخاص المختلفين، ومن كلا الجنسين، و لذلك فهي تتيح الفرصة للشخص العمل ضمن فريق متكامل، وتجعله قادراً على التعامل مع مجموعة من الأشخاص المختلفين لإنجاح وإنجاز العمل.
11- اكتساب خبرات جديدة: خبرات مختلفة ومتعددة في عدة مجالات، وتكون هذه الخبرات عملية ومهمة للشخص في حياته اليومية.
12- الحصول على مكانة في المجتمع واحترام الاخرين له.