authentication required

أبحاث

edit

Large_1238369943

توصل باحثون أسكتلنديون وبريطانيون إلى أن القراءة منذ الصغر يمكن أن تزيد من مستويات الذكاء، وتعزز القدرات المعرفية العامة لدى الإنسان في ما بعد، وفقاً للرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين في موقعها على الإنترنت، أمس.

وكانت الدراسات السابقة قد كشفت عن فوائد معرفية كبيرة للقراءة؛ لأنها تساعد على إثراء المحصلة اللغوية والمعرفة العامة، وتزيد القراءة عند الأطفال من نهمهم للمعرفة؛ ما يحفزهم للحصول على مؤهلات دراسية عليا.

واستطاع الباحثون الأسكتلنديون من جامعة إدنبره، والبريطانيون من كلية «كينجز كوليدج» في لندن، التوصل إلى أن القراءة تعمل على تحسين مستويات الذكاء العام لدى الطفل أيضاً.

ولإثبات ذلك قارن الباحثون الإقبال على القراءة ونتائج اختبارات الذكاء لدى نحو 2000 طفل توأم أحادي الزيجوت، أي الذين ينتجون عن انشقاق بويضة واحدة، وراوحت أعمار الأطفال التوأم، الذين شاركوا في هذه الاختبارات، بين 7 و9 و10 و16 عاماً.

ونظراً لأن هؤلاء الأطفال التوأم كانوا متطابقين في الجينات الوراثية، ونشأوا داخل أسرة واحدة، لذا استطاع الباحثون فحص تأثير الخبرات الخارجية التي تعرض لها كل طفل بعيداً عن توأمه، والتي حفزته للقراءة أكثر من أخيه، كالاقتراب من معلم أو صديق حفزه على القراءة مثلاً.

واكتشف الباحثون أن الأطفال التوأم الذين يواظبون على القراءة بشكل أكبر من إخوانهم، حصلوا على نتائج أفضل في اختبارات الذكاء العام.

وقال الدكتور ستيوارت ريتشي، من جامعة إدنبره الأسكتلندية «من الممكن أن تساعد القراءة على التدريب على التفكير المجرد لدى الأطفال؛ لأنهم عادة يضطرون إلى تخيل الأشخاص والأماكن والأشياء الغريبة بالنسبة لهم أثناء القراءة».

وأوضح أن هذه القدرة تساعد على حل المشكلات العامة؛ ومن ثم يتحسن أداء القارئ على حل اختبارات الذكاء، مشيراً إلى أن ارتفاع نسب الذكاء العام يسهم في الحصول على مسار وظيفي ناجح.

وذكر الباحث الأسكتلندي أيضاً أن الكثير من الأبحاث تشير إلى أن الأشخاص الذين يحصلون على نتائج مرتفعة في اختبارات الذكاء يزداد متوسط أعمارهم.

في إطار ذي صلة؛ لإثارة اهتمام الأطفال بالقراءة، ينبغي أن ينصب تركيز الآباء في المقام الأول على أن يقرأوا لهم في مرحلة مبكرة.

وعن أنسب مرحلة للقيام بذلك، قال الخبير بمؤسسة «القراءة» بمدينة ماينتس غرب ألمانيا، كريستوف شيفر، إن سن ما قبل المدرسة هي أنسب وقت؛ حيث يُكِّون الأطفال في هذه السن ثروتهم اللغوية، ويتعرفون إلى البنيات النصية المختلفة وذروات الإثارة فيها، مشيراً إلى أن هذين المعيارين يلعبان دوراً حاسماً في ما بعد في صقل مهارات القراءة لدى الأطفال.

وأكد ضرورة أن تصبح قراءة الآباء للأطفال أحد طقوس الحياة اليومية، مشيراً إلى أن مدة القراءة لا تلعب على العكس من ذلك دوراً كبيراً، ويكفي في البداية القراءة لبضع دقائق كل يوم.

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 246 مشاهدة
نشرت فى 29 نوفمبر 2014 بواسطة raodaa

 

مقترح تحقيق الجودة بالمدرسة للوصول لمستوى الإبهارر ‪#‎SWGiza‬

مقدمة :- 
- يأتي التعليم المتميز كبوابة رئيسية للتنمية البشرية وأحد الضمانات الأساسية للأمن القومي المصري في ظل اقتصاد المعرفة وهي مسئولية المجتمع بأكمله ومن الضروري اكتساب الطالب القدرة على الإبداع والابتكار واستخدام التكنولوجيا الحديثة والتعلم الذاتي والتعلم مدي الحياة على أن يكون الطالب في نهاية المطاف خريجاً مساهماً في إنتاج فرص العمل بدلاً من أن يكون مستهلكا لها وإن ملائمة مخرجات التعليم لاحتياجات سوق العمل قضية كل دول العالم اليوم مع الأخذ في الاعتبار أن المتغيرات العلمية والتقنية السريعة في ظل عالم المعرفة لابد من مجاراتها في مجال إعداد الطالب وتطوير كفاءة الايدى العاملة .
-إن هدف التطوير الذي نسعى إليه جميعا هو تحسين فرص تعليم أبنائنا والارتقاء بمستوياتهم التحصيلية وذلك من خلال تطوير مدارسنا بمشاركة " إدارة – معلمين – تلاميذ – أعضاء مجلس الأمناء – أولياء الأمور – رجال إعمال-مؤسسات المجتمع المدني-الجمعيات الأهلية و أفراد المجتمع المحلى وغيرهم من المعنيين الآخرين مشاركة الجميع في الجودة " وأن أولويات التطوير تتباين من مدرسة إلى أخرى وكل مدرسة مسئولة عن تحديد نقاط القوة ومواطن الضعف لتشخيص فجوات الأداء في ممارساتهم مع استثمار الفرص المتاحة لبناء وتنفيذ الخطط المناسبة للتطوير لتعظيم نقاط القوة وعلاج نقاط الضعف ومن ثم تجاوز فجوات الأداء 
- ويسير التطوير المدرسي وفقا لمدخل إصلاح التعليم المتمركز على المدرسة في دورة تتكون من المراحل التالية :-
أولاً : التهيئة والاستعداد للمجتمع المدرسي والمجتمع المحلى
- اجتماع جمعية عمومية - اجتماع مجلس إدارة 
- اجتماع مجلس أمناء - اجتماع مجلس اتحاد الطلاب 
- اجتماع مجلس رواد هذه الاجتماعات يتم شرح الجودة وأهدافها وخطواتها وأهميتها ووسائلها ويقوم الرواد وأعضاء الاتحاد بشرح ذلك للطلاب
- يتم عمل ملصقات ولافتات داخل المدرسة وخارجها للجودة والاعتماد التربوي 
ثانياً _ يتم تشكيل فرق الجودة أ - فريق التطوير ويشمل ( جميع أصحاب المصلحة في المؤسسة أوفى المجتمع أو مؤسسات المجتمع المدني)
ب - فريق قيادة الجودة الذي يقوم بنشر ثقافة الجودة كما يقوم بتشكيل فريق التقييم الذاتي للمدرسة ( وهى مجموعة الخطوات الإجرائية التي يقوم بها أفراد المجتمع لتقييم مدرستهم استنادا إلى مرجعية المعايير في جميع المجالات وذلك من جمع المعلومات والبيانات عن الأداء المدرسي في الوضع الراهن " الحالي " ومقارنته بالمعايير بهدف التعرف على درجة التوافق بين الممارسات السائدة في المدرسة وبين المعايير في مجالاتها المختلفة وتحديد جوانب القوة والضعف والفرص والتهديدات في الأداء المدرسي في ضوء متطلبات تحقيق المعايير وتحديد نقطة الانطلاق في بناء وتنفيذ خطط التحسين المستمر لتحقيق متطلبات معايير الهيئة القومية للجودة والاعتماد )
1. من المعلوم أن التقييم الذاتي من خلال تشكيل فريق قيادة التقييم الذاتي وتخطيط الدراسة وتدريب الفريق والبيانات والمعلومات المطلوبة وأساليب الحصول عليها (الأدوات من بطاقة – ملاحظة – استبيان – مقابلات فردية وجماعية – سجلات – تقارير – نتائج - وثائق) محددين الهدف من التقييم وهو تحديد الوضع الراهن من نقاط قوة وضعف وفرص وتهديدات ومعوقات وأن نكون قادرين على تحليل المعلومات واستخلاص الدلالات وإعداد التقرير النهائي لدراسة التقييم الذاتي ثم عرض كيفية عمل خطط التحسين للأداء بناءا على نتائج التقييم الذاتي مع تحديد الأولويات ثم الخطة الإجرائية لتطوير المدرسة وهى وثيقة مكتوبة تصف وتحدد التغيرات التي ستقوم بها المدرسة للارتقاء بمستوى الممارسات السائدة إلى المستوى المتميز ( خارطة الطريق محددة توزع الأدوار والمسئوليات والوقت المناسب للتنفيذ ثم مرحلة المتابعة والتقويم ) - فريق التقييم الذاتي ويقوم بتشكيل الفرق العاملة وهى الفرق التسعة للتقييم الذاتي للمجالات التسعة
أولا :- القدرة المؤسسية (ويقصد بها تحقيق الجودة الشاملة للمؤسسة التعليمية من خلال مجموعة القواعد والشروط المحددة لبنيتها التنظيمية إمكانياتها البشرية والمادية) " رؤية المؤسسة ورسالتها ) وثيقة رؤية المدرسة ورسالتها ومشاركة الطلاب وتجديدها وتحديثها في ضوء رؤية ورسالة الوزارة والمديرية ,والإدارة ثلاثة محاور " إتاحة – جوده – نظم "وإعلانها داخل وخارج المدرسة بالطرق المختلفة.( حتى في حديقة المدرسة – خارج المدرسة لوحة قماش كبيرة معلنة للمجتمع المحلي )
– الحوكمة والقيادة . ( تعميق مفهوم اللامركزية في التطبيق الذي يقوم على مبدأ الحق في المساعدة والحق في التدخل )
– الموارد البشرية والمادية ( ويمثلان عنصرين أساسين لأي عملية تطوير )
– المشاركة المجتمعية يتم تفعيل المشاركة المجتمعية عن طريق ( قواعد بيانات عن الطلاب والعاملين ومجلس الأمناء والمهتمين والجمعيات الأهلية ورجال الأعمال وجميع مؤسسات المجتمع المدني والحكومي)
توكيد الجودة والمساءلة توكيد الجودة والمساءلة (تسعى المؤسسات التعليمية إلى تحقيق معايير جودة الأداء و على وضع نظام داخلي لضمان الجودة وتقيم أدائها بصورة دورية )
ثانيا :- الفاعلية التعليمية (ويقصد بها تحقيق مخرجات عالية الجودة في ضوء رؤية المؤسسة التعليمية ورسالتها من خلال مجموعة العمليات التي توفر فرص التعليم والتعلم المتميز للجميع )
المتعلم (هو مشروع إعادة الثقة بين المجتمع والمدرسة) نظرا لما يمثله المتعلم من دور اساسى ومهم جدا في بناء مستقبل الأمة وتطور المجتمع 
(المعلم أسفرت نتائج البحوث والدراسات عن أن المعلم هو العنصر الأكثر تأثيرا في جودة المنتج التعليمي)– المنهج المدرسي المنهج لخدمة قضايا المجتمع ( المواطنة –الانتماء-الديمقراطية وغير ذلك)
– المناخ التربوي ( وضع خطط وبرامج لها إطار زمني للإرشاد النفسي والأكاديمي والاجتماعي والوعي الصحي والبيئي )
- يقوم كل فريق بعملية التقويم الذاتي لمجاله وتحديد نقاط القوى والضعف
ثم عمل مصفوفة حساب الدرجات وملء استمارة التقييم الذاتي للمجال وإعداد الأدلة والشواهد ثم تحديد تقويم الأداء (نقاط القوة /نقاط الضعف )
ثالثاً : - يتم تشكيل فريق لتحديد أولويات التطوير من حيث الأهمية والأكثر تأثيرا
رابعا: - يتم تشكيل فريق إعداد الخطط الذي يقوم بالاشتراك مع رؤساء الفرق وقيادة الجودة والتقييم الذاتي بإعداد الخطط وتحديد المستويات والجدول الزمني 
خامساً: - يتم تشكيل فريق إعداد خطط المتابعة لتنفيذ خطط التحسين الذي يقوم بإعداد خطط المتابعة- وأعداد التقارير عن النتائج المحققة و تستند كل مرحلة على عملية تقويم ومتابعة مستمرة من أول المرحلة حتى أخر مرحلة
سادساً: - بعد انتهاء برامج التحسين يتم تقييم الأداء لعمل التغذية الراجعة والبدء في دورة تحسين جديدة وتم التركيز علي الأتي:- 
جميع الممارسات التي سيتم التركيز عليها من ممارسات الهيئة القومية لجودة التعليم والاعتماد وكذلك من الممارسات المتميزة (إصدارات الهيئة )بالإضافة إلى ما تم إضافته من واقع الخبرة في هذا المجال بمعنى أننا نعمل جميعا بمرجعية واحدة وهى إصدارات الهيئة القومية للجودة والاعتماد التربوي المنوطة بالتقييم النهائي والاعتماد لمدارسنا وعلى هذا فنحن نعمل ونقيس بمعايير الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد ونؤكد أن تشكيلات الفرق تكون طبقا لظروف كل مؤسسة وإمكانياتها المادية والبشرية المتوافرة لديها وطبقا لعدد المعلمين والمتعلمين (الهدف التوظيف الأمثل للموارد البشرية ) 
سابعا :– خريطة المنهج ونواتج التعلم يتم عمل خريطة المنهج ونواتج التعلم للمواد الدراسية لتحقيق رؤية ورسالة المؤسسة ولتحيق أهداف لمنتج تعليمي متميز و توثيق اجتماعات مدرسي المادة من خلال محاضر الاجتماعات أو تسجيل الحوارات بشتى الطرق ثم التنفيذ داخل المؤسسة ثم المتابعة المستمرة والقياس الدائم لعمل التغذية الراجعة الذي يكون منطلق لنهضة المجتمع لتحقيق التقدم والازدهار والنماء لشعب مصر العظيم

 

جروب الجودة طريقنا بالفيس بوك

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 246 مشاهدة
نشرت فى 29 نوفمبر 2014 بواسطة raodaa

عندى امل نتقدم عنهم 
من مدونة ترجمنى شكرا 
منذ أن قامت فنلنلدا بإصلاحات ضخمة فى التعليم فى ال40 سنة السابقة، أصبحت تتصدر بشكل مستمر التصنيفات العالمية لنظم التعليم.
فكيف يفعلون ذلك؟؟
الأمر بسيط. بخلاف النموذج المركزي القائم على الدرجات والامتحانات الذى تتبعه الكثير من الدول الغربية.
1.
لا يدخل الأطفال فى فنلندا المدرسة قبل سن 7 سنوات.
2.
مقارنة بالأنظمة التعليمية الأخرى، نادرا ما يخضع الطلاب للإمتحانات أو أداء الفروض المدرسية إلى أن يصلوا لسن المراهقة.
3.
لا يتم تقيم الأطفال نهائيا على ال6 سنوات الأولى من التعليم.
4.
يوجد إمتحان إلزامى قياسى واحد فقط للطلبة فى سن 16.
5.
يدرس جميع الأطفال - سواءا كانوا أذكياء أم لا - فى نفس الفصل الدراسى.
6.
تنفق فنلندا 30% أقل من الولايات المتحدة الأمريكية على الطالب الواحد.
7.
يحصل 30% من الأطفال على مساعدة إضافية خلال التسع سنوات الأولى فى المدرسة.
8. 66%
من الطلبة يرتادون الجامعات. المعدل الأعلى في أوروبا
9.
الإختلاف بين أضعف الطلاب وأقواهم (في المستوى) هو الأقل فى العالم.
10.
عدد الطلاب فى حصة العلوم لا يزيد عن 16 طالب حتى يتمكنوا من إجراء الإختبارات العلمية فى كل حصة دراسية.
11. 93%
من الفنلندين يتخرجون من المدرسة الثانوية.أعلى من الولايات المتحدة بمعدل 17.5%
12. 43%
من طلاب المدارس الثانوية الفنلاندية يرتادون المدارس المهنية.
13.
يحصل الطلاب على فسحة مدتها 75 دقيقة فى اليوم بينما يكون المتوسط فى الولايات المتحدة 27 دقيقة.
14.
يقضى المعلمون 4 ساعات فقط يوميا فى الفصل الدراسى ويحصلون على ساعتين أسبوعيا من أجل التطوير المهنى.
15.
تمتلك فنلندا نفس عدد المعلمين الذى تمتلكه مدينة نيوورك ولكن بعدد طلاب أقل بكثير (600000 طالب فى مقابل1,1مليون طالب فى مدينة نيوورك)
16.
يمول نظام التعليم المدرسى من الحكومة بنسبة 100%.
17.
يجب على جميع المعلمين بفنلندا الحصول على درجة الماجسيتر ويكون ذلك مدعوما بشكل كامل.
18.
المناهج الدراسية الوطنية ليست سوى إرشادات عامة.
19.
يتم أختيار المعلمين من أفضل 10% من الخريجين.
20.
فى عام 2010 تنافس 6600 متقدم علي 660 مقعد تدريب شاغر فى المدارس الإبتدائية.
21.
بلغ متوسط دخل المعلم فى فنلندا 29000 دولار فى عام 2008 مقارنة ب 36000 دولار لنظيره فى الولايات المتحدة الأمريكية.
22.
على الرغم من ذلك، يجنى معلمى المدراس الثانوية 102% مما يجنية خريجى الجامعات الأخري. ( تعادل تلك النسبة فى الولايات المتحدة 62%)
23.
الإدارة لا تحتاج لدفع حوافز مادية لتشجيع المدرسين
24.
يتمتع المعلمون بمنزلة كمنزلة الأطباء و المحامين.
25.
فى أحدى المقاييس العالمية الموحده عام 2001 ، جاء الأطفال الفنلنديون فى الصدارة أو مراكز متقدمة جدا فى العلوم والقراءة والرياضيات. ومن حينها وهم في المقدمة او قريب منها باستمرار 
26.
وعلى الرغم من الاختلافات بين فنلندا والولايات المتحدة، فإنها تتفوق بسهولة على البلدان التي لديها ديموغرافية مماثلة. فجارتها النرويج، ذات حجم مماثل وتتميز بثقافة متجانسة مماثلة، تتبع نفس الاستراتيجيات المتبعة فى الولايات المتحدة وتحقق مراتب مشابهة في الدراسات الدولية.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 180 مشاهدة
نشرت فى 28 نوفمبر 2014 بواسطة raodaa

لكي تفهم معنى الرؤيه Vision بالنسبه للمؤسسات، تجاهل تعريفات الاداره للحظه و تمعن فى معنى اللفظ على ان الرؤيه هى (البصر):
*
مؤسسه بلا رؤيه = انسان بلا بصر (كفيفقد يبذل الكثير من الجهد المتخبط ولا يتحرك خطوه صحيحه ف اتجاه هدفه.
*
مؤسسه متعددة الرؤي = انسان مصاب ب(الحول) كلما تحرك فى اتجاه طريق شوش الطريق الاخر على رؤيته.
*
مؤسسه ذات رؤية مشوشه= انسان مصاب (بطول او قصر النظر او الاستجماتيزم) يغرق ف التفاصيل ولا يربطها بالمستقبل او يغرق ف الخيال البعيد ولا يدرك تفاصيل الحاضر او لا يري تفاصيل اى منهما.
*
مؤسسة لها رؤيه موحده واضحه = انسان مبصر سوي يري طريق واحد واضح ليصل الى هدفه.
.
بامكانك استكمال تخيل المثال على ان الاستراتيجيه strategy هى النظاره التى توضح طريقك للهدف او الطريق نفسه. و الرساله mission هى الهدف القريب على طريقك لآخر الرؤيه وهكذا.

الأستاذة هناء الشايب رئيس فريق الجودة بالادارة 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 157 مشاهدة
نشرت فى 28 نوفمبر 2014 بواسطة raodaa


خصائص تفكير الأطفال بين الثالثة والخامسة

إن من يدرس مستوى النمو العقلي لأبناء الثالثة فالخامسة قد يضيع في فهم السمات المميزة لعالم الطفل العقلي فيعده قطعاً ممزقة أو نتفاً مفككة والواقع أن لعالم الطفل العقلي تنظيمه الفريد ومنظوماته المتميزة عن نظيرتها لدى الراشد وليس الراشد بغريب عن هذا العالم إذ أنه كثيراً ما ينكص إلى أنماط التفكير الذاتية المميزة للطفل
وقد درس بياجه عالم التفكير لدى الطفل ووصفه بالخصائص المميزة التالية :

1- السببية الظاهرية : ووفقها يفترض الطفل أن ثمة علاقة سببية بين الأشياء التي تحدث معاً  فقد يخاف الطفل ويحدث أن يختبئ خلف غطائه فيتوصل إلى الاعتقاد بأن الغطاء قد حماه من الأذى لذلك ما أن يشعر الطفل بالخوف مرات أخرى حتى يركض يختبئ خلف الغطاء ليست السببية الظاهرية سوى نتيجة لضرب من التفكير يعرف بالاستدلال العبري الذي يوصف بالتالي :
آ و ب تحدثان معاً
آ قائمـــة
لا بد أن تكون ب قائمة
يرجع الكثير من عناد الطفل إلى الاستدلال العبري فيرفض طعامه لأنه سبق أن أصابته الحمى يوم تناوله للاستدلال العبري استطالاته لدى الراشد في التفكير الخارق فالرجل الذي يمتنع عن الذهاب إلى متجره عندما يصادف في طريقه امرأة تحمل جرة فارغة إنما يفعل ذلك بسبب تجربة طفلية في الاستدلال العبري

2- الإحيائية : وهي نزعة تقوم على الاعتقاد بأن الأشياء الجامدة حية ذلك لأن الطفل ينمط العالم المادي من حوله في إطار تجربته إذ أنه يحس بالألم والحرارة والبرد فإنه يفترض أن الحجر والشجرة تتألم وتتضايق من الحر والبرد ومن مظاهر التفكير الإحيائي الاعتقاد بأن المشاعر مادية بالمعنى نفسه الذي يكون فيه اللون مادياً دار الحوار التالي بين الباحث وأحمد :

الباحث : لماذا تمسك فمك يا أحمد ؟
أحمد : لأن ضرسي يؤلمني
الباحث : أيؤلمك كثيراً ؟
أحمد : نعم ، ألا تشعر به ؟

ليس عجباً في إطار فهمنا لإدراك الطفل العبارات ( قبل ) و ( بعد ) و ( أكثر ) و ( أقل ) أن نرى الطفل يعد الموت والحياة مترادفين فليس الموت بالنسبة لابن الثالثة أو الرابعة غياباً للحياة فالحياة في خواص الأشياء كلها بل هو ضرب من الاختفاء المادي المؤقت تأمل الحوار التالي :

محمود : لماذا يدفنون الأموات في الأرض ؟
خالد : لا أعرف أين تعتقد أنه يجب أن يضعوهم ؟
محمود : في صندوق القمامة
خالد : ولماذا في صندوق القمامة ؟
محمود : طيب ، يكون أسهل لهم أن يخرجوا ولا يكونون متسخين كثيراً
أما في الطفولة المتوسطة يفهم الصغار أن الموت توقف الحياة بالمعنى العضوي وتكون التجربة المعرفية مفزعة تماماً

3- الغرضية : تقوم الصيغة الثالثة لتفكير الطفل في الغرضية إذ يعتقد الصغار أن كل شيء في العالم صنعه الإنسان لهم وإذا وجب أن يكون لكل شيء غرض ويجب أن تفهم كلمة الطفل الأزلية ( لماذا ) في هذا الإطار وعلينا بالتالي أن توفر الإجابات الملائمة لأسئلة الطفل بحيث يفهمها الأخير وتبقى على جانب من الحقيقة فالشمس وجدت لتدفئنا وتختفي الفراشات في الأعشاب كي لا تأكلها العصافير

هدفنا من الوصف الموجز لخواص عالم الفكر لدى الطفل هو التأكيد بأن للطفل عالماً فكرياً كاملاً ومتكامل العناصر والصفات وليس عقل الطفل لوحة بيضاء تملؤها التجربة بل أن الطفل يبني في كل مرحلة عالم مفاهيمه الخاص والنمو بطبيعته تعلم من جانب الطفل لعالم المفاهيم لدى الراشد وتخل مستمر عن عالم المفاهيم الخاص أو الذاتي لدى الطفل

 

<!--<!--


كيف يمكن إثارة التفكير لدى الطفل

كيف يمكن للمعلمة أن تثير مهارات التفكير لدى الأطفال :

1- العرض وتقديم النموذج : في كل نشاط تمارس المعلمة أنماطا من السلوك تتضمن المستويات المختلفة من التفكير التي تهدف الى الحصول عليها من أطفالها .

2- الإعتماد على استخدام الإستثارة : تستخدم المعلمة أنواعا مختلفة من الجمل أو العبارات التي تستثير مهارات التفكير لدى الأطفال ( من يقول , هيا نفكر , من يأتي بإجابة , فكر قبل أن تقول ...)

3- طرح أسئلة ذات مستوى متقدم : توجه المعلمة أسئلة مفتوحة وتشجع الأطفال على استكشاف أو أستخراج حلول بديلة ( من عنده حل آخر ..)

4- تطوير التفاعل : تطلب المعلمة من الأطفال العمل بشكل مجموعات عند القيام بنشاطات تتضمن حل المشاكل , فقد أثبت أسلوب التعلم التعاوني أهميته في استثارة مستويات التفكير عند الأطفال .

5- استهداف استكشاف الحقائق : توجه المعلمة مجموعة من الأسئلة المنظمة التي تساعد في الوصول الى تعميمات .

6- إعطاء وقت ( الإنتظار ) : توفر المعلمة للأطفال وقتا مناسبا للتفكير في الإجابة .

7- انتقال مهارات التفكير : توفر المعلمة الفرص الكافية للأطفال للتعرف على مهارات التفكير وتطبيقها على أكبر عدد من النشطة .

وعلى هذا يتطلب من المعلمات مهارة في توجيه السلوك بالإضافة الى معرفتهن بخصائص نمو الأطفال

 

 

 

تنمية التفكير عند الطفل


‏ بما أن الطفل عبارة عن عجينة فإن الوالدين يستطيعان تشكيلها وفق الصورة التي يريدان .

يحبذ الوالدان الوصول للصورة المثلى لتحفيز واستثارة كل الجوانب التي تفعل من شخصية الطفل سواء أكانت من النواحي المادية أم المعنوية ، بحيث تتجمع كل تلك العوامل لتصب في مجرى فائدة الطفل .

إلا أن عملية فرض الهيمنة والقيام نيابة عن الطفل في كل ما يخصه يجعله يعتمد في حياته على الآخرين ، لذا يجب تركه يعمل كل أعماله وحده ؛ أي جعله يستخدم طاقته المادية ممثلة في جسمه وأطرافه بجانب مقدراته العقلية بحيث يبدأ في التفكير واستخدام ذهنه .

فعلى سبيل المثال إذا كانت لدى الطفل لعبة يحبها يجب ألا تسلم له في يده وإنما يتم وضعها بالقرب منه بحيث يستطيع التقاطها ، أما إذا كان يمشي فيمكن وضعها بعيداً منه حتى يحاول عن طريق المشي الوصول إليها وهكذا .

إن روح الحماية والاحتكار لأفعال الأطفال يجب أن تمحى عن أذهان الآباء والأمهات حيث يجب أن يشعروا طفلهم دوماً بأنه حر في أفكاره وأفعاله ، إلا إذا أخطأ فيمكن إصلاحه وبطريقة محترمة مع إبداء مشاعر الحب حتى عند حدوث الخطأ .

على الوالدين احترام رغبات أطفالهما أياً كان نوعها ، بحيث يشعر بأن والديه يدعمانه في الاهتمام برغباته وهواياته ، إن عملية تشجيع أطفالنا في عمليات التفكير أياً كان نوعها إنما تنمي في أطفالنا محاولة التفكير منذ نعومة أظفارهم .

فإذا استفسر عن شيء لا تتم الإجابة عليه فوراً وإنما يمكن التوصل للإجابة عبر إلقاء عدة أسئلة حتى يتمكن من التوصل لتلك الإجابة .

إن مثل تلك الأسئلة المقابلة تجعله يتذكر تلك الإجابة ، أما إذا أجبته فوراً فإنه سرعان ما ينساها .

وفي المسائل البسيطة التي تكون في شكل واجب يومي ، يجب ترك الطفل يفكر أولاً في حلها بعد أن تكون قد رسخت في ذهنه تلك القواعد الخاصة بتلك المسائل ، بعد إنهائه للواجب يمكن إجراء عملية التصحيح حتى يتم التأكد من أنه فهم قاعدة تلك المسائل .

أما إذا بدأت والدته بحل الواجب اليومي معه يومياً ، فإنه بعد فترة لن يستطيع المذاكرة وحده لأن عقله قد تعود على المساعدة الدائمة ، وبالتالي فإن جانب التفكير قد تعطل لديه وإذا استمر الوضع هكذا ربما لا يستطيع البتة حل مسائل الواجب وحده .

على المدرس والوالدين ألا يعودوا الطفل على الإجابة الواحدة ـ وأن يشجعوا الأطفال على إعمال العقل ، وأن يميلوا دوماً لإلقاء الأسئلة التي تحتاج لإعمال العقل التي تحتاج لعمليات الحدس والتخمين .

ويمكن للمعلم وضع أسئلة على ألا يفرض على الطلاب مناقشتها فوراً ، وإنما يمنحهم فرصة كي يفكروا للحصة القادمة ، وفي الحصة القادمة يطرح النقاش ويستمع لعدد من الطلاب مع احترام رأي كل منهم ، ولكن في نهاية الأمر يوضح لهم الإجابة الصحيحة ولماذا اختار تلك الإجابة .

أما في المسائل الرياضية يعطي المدرس القاعدة التي تساعد الطفل في حل تلك المسائل وبعدها يتركه ليعمل بها ، فإذا لم يعمل بها واستطاع التوصل للحل بطريقة أخرى يجب تشجيعه ، فحينما يبرع الطالب في استنباط طرق جديدة لحل عدة أنواع من المسائل الرياضية يصبح لديه المقدرة الجيدة وتتنامى في نفسه القابلية والثقة بالنفس مما يجعله واثقاً من قدراته ومؤهلاته .

وبذلك تتكون لدى الطفل قوة الصبر والجلد على حل المشكلات التي تواجهه في الحياة ، ومهما كانت قوة صدمة المشكلات التي تواجهه في الحياة فإنه أصبح يمتاز بقوة الشكيمة والأناة بحيث لا ينشل تفكيره في أصعب اللحظات وأحلكها .

بالتالي يصبح قادراً على تحدي كل المشكلات والمصاعب التي تواجهه بعقل متفتح وقلب منشرح وأنه بلا شك سوف ينتصر طال الزمن أم قصر .

فحينما يعتاد طفلك على التفكير فإنه عادة ما تتولد لديه المقدرة على التفكير المنتج مستقبلاً ، ويتم ذلك عبر وضع محور يرتكز عليه في الموضوع ويحاول إبعاد كل ما هو ذو صلة بالموضوع محور الاهتمام .

من الجيد أن يحاول المدرس إشراك الطلاب في المسائل التي تحتاج للتفكير الجماعي بحيث يطرح عليهم المشكلة ويترك لهم اختيار الحل الأمثل ، كأن تتمثل تلك الأسئلة في المواد الاجتماعية حيث تتنوع الأفكار وتتوالى الخواطر حول أسلوب الحل الأمثل .

حينها يجتمع الأطفال وكل منهم يحاول شحذ ذهنه بما فيه الكفاية لحل تلك المسألة مثار الاهتمام ـ وبالتالي يبرع كل واحد منهم في التفكير حتى تنال مجموعتهم الجائزة

من المهم أن يوصي الوالدان والمعلم أطفالهم بحمل مذكرة وقلم حتى يتعلموا عملية القيام بتسجيل كل ما يهمهم من أفكار وخواطر وعناوين مهمة ، وإفهامهم أن بمقدورهم الرجوع لتلك المذكرة في أوقات فراغهم حتى يصلوا لما يريدون .

إن عملية التفكير الجماعي تنمي في الطفل عملية احترام الحوار ، وكيفية تعلم السماع لأفكار إخوانه بالفصل ، إلى جانب تنمية الولاء للأفكار الصحيحة في نظره بحيث يعضد الرأي الصحيح دون الالتفات لما يربطه من ود وصداقة لصاحب الرأي الخطأ أو الصحيح .

يجب أن نعلم أطفالنا ( أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ) وأن احترام آراء الآخرين تنمي في الطفل عامل احترام التفكير في حد ذاته بل ربما تدفع البعض إلى الارتكاز على التفكير المبدئي لينطلق منه لأفكار أعمق ، أي أنه يستطيع الإمساك بطرف الخيط ليواصل بعدها مسيرة التفكير المتواصل ، فالتفكير الجماعي في المشكلات ينمي في أطفالنا عملية التفكير الممرحل بحيث يصبح لكل طفل دور يؤديه حتى تستطيع الجماعة التوصل للحل النهائي .

تنمية التفكير عند الطفل من خلال البرنامج اليومي

معنى التفكير

هو عمليات النشاط العقلي التي يقوم بها الفرد للحصول على حلول دائمة أو مؤقتة لمشكلة ما وهو أرقى العمليات العقلية والنفسية التي تميز الإنسان عن غيره من الكائنات الحية .

والتفكير ينظم به العقل الخبرات بطريقة جديدة لحل مشكلة معينة

لماذا لابد من تعلم مهارات التفكير؟

تربية العقول الناقدة التي تستطيع أن تبحث في الأشياء وتحاكمها محاكمات عقلية ولا تقبل كل ما يقدم دون بحث وتمحيص

شروط إعداد أنشطة التفكير برياض الأطفال

 

 
 ضرورة وضع الجانب العقلي والوجداني في الاعتبار عند إعداد البرنامج الخاص بالتفكير
وكذلك توفير مواقف تعليمية مباشرة في مناخ نفسي يتسم بالحرية والمرونة .
واستثمار طاقات الأطفال وقدراتهم من جميع الجوانب الجسمية والعقلية

 

ماذا يجب على المعلمة أن تعرف

ان المعلمة إن هي عدّلت سلوكها الصفي وتحملت المسئولية الجديدة في تعليم مهارات التفكير . فإنها ستكون قادراً على تنمية التفكير وتحقيق الأهداف الكبيرة للتربية الخاصة للتعامل على متطلبات وهذا العصر المعرفي والتكنولوجي

عوامل نجاح تعليم التفكير

المناخ المدرسي العام
 تقبل واحترام التنوع والاختلاف في الأفكار والاتجاهات .
 تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر .
ضمان حرية التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء .
العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة .
ممارسة المواطنة في عدم التردد بطلب الحقوق مقابل القيام بالواجبات .
احترام رأي الأغلبية والالتزام بمترتباته

ثالثا: المناخ الصفي

 
 الجو العام للصف مشجع ومثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث .
لا تحتكر المعلمة معظم وقت النشاط .
الطفل هو محور النشاط/ الصف متمركز حول الطفل .
أسئلة المعلمة تتناول مهارات تفكير عليا ( كيف ؟ لماذا؟ ماذا لو ؟ ) .
ردود المعلمة على مداخلات الاطفال حاثة على التفكير

لكي تؤدي الأسئلة الصفية أغراضها وتحقق النتائج المرجوة منها يجب مراعاة المبادئ الأساسية التالية

1- وضوح السؤال وتجنب إعادته .

2 - طرح السؤال على الجميع ثم اختيار من يجيب على السؤال .

3 - تجنب الأسئلة التي تكون الإجابة عنها بنعم أولا إلا عند الحاجة .

4 - وزع الأسئلة على الجميع وليس على مجموعة معينة .

5- وازن بين الأصناف المختلفة للأسئلة والتحيز للأسئلة التي تحتاج إلى عمليات تفكيرية

6 - إتاحة الوقت المناسب لتفكير الصغار في السؤال قبل اختيار الطفل الذي يجيب .

7 - عدم إطالة وقت تفكير التلاميذ في السؤال المطروح لأن ذلك يبعث على الملل والسأم وعدم انضباط الصف

8 - تشجيع الصغار على إعطاء إجابات ثرية باستخدام الأسئلة السابرة .

9 - تشجيع التفاعل الإيجابي بين الصغار لطرح أسئلتهم على بعضهم البعض .

10 - الانتباه إلى أن أسئلة التذكير المعرفي الجيدة هي التي تتطلب من الصغار معرفة حقائق ومفاهيم وقيم لازمة لبناء خبرات جديدة ولطرح أسئلة تثير التفكير .

11- الانتباه إلى أسئلة التطبيق الجيدة والتي تتطلب تطبيقات على الأفكار والقواعد المهمة والتي تتلاءم مع حاجات التلاميذ .

الصمت مهارة تمارسها المعلمة

إن الصمت يعطي الفترة الكافية للصغير ليفكر في إجابته أو للمعلمة لتعيد السؤال وتترك الباب مفتوحاً للتفكير .

إن فترة الصمت بين السؤال من المعلمة والإجابة من الطفل إما تعطي إجابة متبورة وقصيرة ، إذا كانت الفترة قصيرة .

أو إجابة كافية ومنطقية إذا كانت فترة الصمت كافية

المعلمة الجيدة هي التي لا تقوم بعملية التدريس لوحدها بل توزعها بينها وبين الصغار بأن تقود أفكارهم من مرحلة إلى أخرى بحيث لا تجعلهم محاكين مقلدين لها فيما تقول بلا تدبر وأعمال فكر بل تحملهم على التفكير بأنفسهم

مصادر البحث:

موقع طفل الروضه

2- مقال ل أ.د. ليلى كرم الدين
الأستاذ بمعهد الدراسات العليا للطفولة، وكيل المعهد ومدير مركز دراسات الطفولة، جامعة عين شمس سابقاً، ورئيس لجنة قطاع الطفولة ورياض الأطفال بالمجلس الأعلى للجامعات بجمهورية مصر العربية.

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 435 مشاهدة
نشرت فى 5 إبريل 2014 بواسطة raodaa

 

اعرف ابنك .. اكتشف كنوزه .. استثمرها الموهبة والإبداع عطيَّة الله تعالى لجُلِّ الناس ، وبِذرةٌ كامنةٌ مودعة في الأعماق ؛ تنمو وتثمرُ أو تذبل وتموت ، كلٌّ حسب بيئته الثقافية ووسطه الاجتماعي .

ووفقاً لأحدث الدراسات تبيَّن أن نسبة المبدعين الموهوبين من 
الأطفال من سن الولادة إلى السنة الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10% ، وما إن يصلوا السنة الثامنة حتى تصير النسبة 2% فقط . مما يشير إلى أن أنظمةَ التعليم والأعرافَ الاجتماعيةَ تعمل عملها في إجهاض المواهب وطمس معالمها، مع أنها كانت قادرةً على الحفاظ عليها، بل تطويرها وتنميتها .

فنحن نؤمن أن لكلِّ طفلٍ ميزةً تُميِّزه من الآخرين ، كما نؤمن أن هذا التميُّزَ نتيجةُ تفاعُلٍ ( لا واعٍ ) بين البيئة وعوامل الوراثة . 

ومما لاشكَّ فيه أن كل أسرة تحبُّ لأبنائها الإبداع والتفوُّق والتميُّز لتفخر بهم وبإبداعاتهم ، ولكنَّ المحبةَ شيءٌ والإرادة شيءٌ آخر . فالإرادةُ تحتاج إلى معرفة كاشفةٍ، وبصيرة نافذةٍ ، وقدرة واعية ، لتربيةِ الإبداع والتميُّز ، وتعزيز المواهب وترشيدها في حدود الإمكانات المتاحة ، وعدم التقاعس بحجَّة الظروف الاجتماعية والحالة الاقتصادية المالية .. ونحو هذا ، فـرُبَّ كلمـة طيبـةٍ صادقــة ، وابتسامة عذبةٍ رقيقة ، تصنع ( الأعاجيب ) في أحاسيس الطفل ومشاعره ،وتكون سبباً في تفوُّقه وإبداعه .

وهذه الحقيقة يدعمها الواقع ودراساتُ المتخصِّصين ، التي تُجمع على أن معظم العباقرة والمخترعين والقادة الموهوبين نشؤوا وترعرعوا في بيئاتٍ فقيرة وإمكانات متواضعة .

ونلفت نظر السادة المربين إلى مجموعة ( نِقاط ) يحسن التنبُّه لها كمقترحات عملية :

1- ضبط اللسان : ولا سيَّما في ساعات الغضب والانزعاج ، فالأب والمربي قدوة للطفل ، فيحسنُ أن يقوده إلى التأسِّي بأحسن خُلُقٍ وأكرم هَدْيٍ . فإن أحسنَ المربي وتفهَّم وعزَّز سما ، وتبعه الطفل بالسُّمُو ، وإن أساء وأهمل وشتم دنيَ ، وخسر طفلَه وضيَّعه .

2- الضَّبط السلوكي : وقوع الخطأ لا يعني أنَّ الخاطئ أحمقٌ أو مغفَّل ، فـ " كلُّ ابنِ آدمَ خطَّاء "، ولابد أن يقع الطفل في أخطاءٍ عديدة ، لذلك علينا أن نتوجَّه إلى نقد الفعل الخاطئ والسلوك الشاذ ، لا نقدِ الطفل وتحطيم شخصيته . فلو تصرَّف الطفلُ تصرُّفاً سيِّئاً نقول له : هذا الفعل سيِّئ ، وأنت طفل مهذَّب جيِّد لا يحسُنُ بكَ هذا السُّلوك . ولا يجوز أبداً أن نقول له :أنت طفل سيِّئٌ ، غبيٌّ ، أحمق … إلخ .

3- تنظيم المواهب : قد يبدو في الطفل علاماتُ تميُّز مختلِفة ، وكثيرٌ من المواهب والسِّمات ، فيجدُر بالمربِّي التركيز على الأهم والأَوْلى وما يميل إليه الطفل أكثر، لتفعيله وتنشيطه ، من غير تقييده برغبة المربي الخاصة .

4- اللقب الإيجابي : حاول أن تدعم طفلك بلقب يُناسب هوايته وتميُّزه ، ليبقى هذا اللقب علامةً للطفل ، ووسيلةَ تذكيرٍ له ولمربِّيه على خصوصيته التي يجب أن يتعهَّدها دائماً بالتزكية والتطوير ، مثل : 
( عبقرينو) – ( نبيه ) – ( دكتور ) – ( النجار الماهر ) – ( مُصلح ) – ( فهيم ) .

5- التأهيل العلمي : لابد من دعم الموهبة بالمعرفة ، وذلك بالإفادة من أصحاب الخبرات والمهن، وبالمطالعة الجادة الواعية ، والتحصيل العلمي المدرسي والجامعي ، وعن طريق الدورات التخصصية .

6- امتهان الهواية : أمر حسن أن يمتهن الطفل مهنة توافق هوايته وميوله في فترات العطل والإجازات ، فإن ذلك أدعى للتفوق فيها والإبداع ، مع صقل الموهبة والارتقاء بها من خلال الممارسة العملية .

7- قصص الموهوبين : من وسائل التعزيز والتحفيز: ذكر قصص السابقين من الموهوبين والمتفوقين، والأسباب التي أوصلتهم إلى العَلياء والقِمَم ، وتحبيب شخصياتهم إلى الطفل ليتَّخذهم مثلاً وقدوة ، وذلك باقتناء الكتب ، أو أشرطة التسجيل السمعية والمرئية و CD ونحوها .
مع الانتباه إلى مسألة مهمة ، وهي : جعلُ هؤلاء القدوة بوابةً نحو مزيد من التقدم والإبداع وإضافة الجديد ، وعدم الاكتفاء بالوقوف عند ما حقَّقوه ووصلوا إليه .

8- المعارض : ومن وسائل التعزيز والتشجيع : الاحتفاءُ بالطفل المبدع وبنتاجه ، وذلك بعرض ما يبدعه في مكانٍ واضحٍ أو بتخصيص مكتبة خاصة لأعماله وإنتاجه ، وكذا بإقامة معرض لإبداعاته يُدعى إليه الأقرباء والأصدقاء في منزل الطفل ، أو في منزل الأسرة الكبيرة ، أو في قاعة المدرسة .

9- التواصل مع المدرسة : يحسُنُ بالمربي التواصل مع مدرسة طفله المبدع المتميِّز ، إدارةً ومدرسين، وتنبيههم على خصائص طفله المبدع ، ليجري التعاون بين المنزل والمدرسة في رعاية مواهبه والسمو بها.

10- المكتبة وخزانة الألعاب : الحرص على اقتناء الكتب المفيدة والقصص النافعة ذات الطابع الابتكاري والتحريضي ، المرفق بدفاتر للتلوين وجداول للعمل ، وكذلك مجموعات اللواصق ونحوها ، مع الحرص على الألعاب ذات الطابع الذهني أو الفكري ، فضلاً عن المكتبة الإلكترونية التي تحوي هذا وذاك ، من غير أن ننسى أهمية المكتبة السمعية والمرئية ، التي باتت أكثر تشويقاً وأرسخ فائدة من غيرها .

منقول للافادة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 235 مشاهدة
نشرت فى 1 إبريل 2014 بواسطة raodaa

 

يميل بعض الاطفال الى استعمال اليد اليسرى خلال ممارسة نشاطهم اليومي والمدرسي سواء في الكتابة او تناول بعض الاشياء او حتى اثناء الاكل.

اسباب استخدام اليد اليسرى عند بعض الأطفال
يعتقد بعض الوالدين ان ذلك نتيجة خطأ تربوي مع الطفل وقد تتولد مشاكل اجتماعية بسبب تلك الحالة
نظرا لاختلاف الطفل عن بقية الاطفال رغم ان مثل هؤلاء الاطفال يمتلكون قدرا كبيرا من المهارة والبراعة
حيث يميلون الى ممارسة النشاطات التي تتميز بالابداع كالرسم وغيره.
اسباب استخدام اليد اليسرى الأطفال
أسباب تفضيل اليد اليسرى
* تنشأ عادة عند الطفل في سنته الاولى ويتجلى ذلك عندما يقوم الطفل بتفضيل احدى يديه لتقريبها الى فمه..
اسباب استخدام اليد اليسرى الأطفال
يمثلون عشر المجتمع
* في عام 2007م توصلت احدى الدراسات الى ان تفضيل الطفل لاحدى يديه انما هو مرتبط بجين معين حيث يتميز الاطفال الذين يفضلون ايديهم اليسار بوجود جين يدعى LRRTM1
* نظرية تلاشي التوأم: تعتقد هذه النظرية أن الطفل الذي يفضل يده اليسرى انما هو أحد التوائم مع طفل يفضل يده اليمنى ولكن لسبب أو لآخر كان هناك فشل في نمو الطفل الاخير داخل الرحم.
ولكن هذه النظرية تم دحضها بعد عدة سنوات بواسطة مجموعة من الباحثين الاستراليين.
اسباب استخدام اليد اليسرى الأطفال
النصف الأيمن يهيمن على اليد اليسرى
* ضعف الجهة اليمنى: الشخص عموما الطفل او البالغ عندما يكون لديه ضعف في اليد اليمنى على المدى الطويل (فترة لا تقل عن ثمانية اشهر) فمن المرجح ان يكون اعسر حتى بعد شفاء يده اليمنى فانه من غير المحتمل ان يعود الى الاعتماد عليها.
* نظرية نورمان: وهو طبيب اعصاب توصل الى ان ارتفاع هرمون التستيرون (هرمون الذكورة) اثناء الحمل يتسبب في ولادة طفل اعسر وترجع هذه النظرية السبب الى ان التغير في مستويات الهرمون المذكور له تأثير على نمو دماغ الجنين اثناء الحمل
فهرمون التستيرون يقوم بتثبيط نمو النصف الايسر للمخ "وهو المتحكم في حركة اليد اليمنى" فتقوم العديد من الخلايا العصبية بالسيطرة على الجهة اليمنى للمخ
"وهي المتحكمة في حركة اليد اليسرى" وبصفة عامة يتحكم النصف الايمن من المخ في النصفالايسر من الجسم والعكس صحيح. الايسر من الجسم والعكس صحيح.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 235 مشاهدة
نشرت فى 1 إبريل 2014 بواسطة raodaa
كيف تنشئ طفلا متفائلا؟الغد - الصغار المتفائلون هم أولئك الذين يتطلعون إلى المستقبل بعين الأَمل لأنهم يعرفون في قرارة نفوسهم بأن لديهم من المهارات ما يمكّنهم من مواجهة التحديات، وهؤلاء الصغار المهرة المتفائلون أَعظم سعادة وأَوفر صحة من أقرانهم المتشائمين. ما هو التفاؤل؟!إن النظرة الشائعة للتفاؤل هي رؤية النصف الممتلئ من الكوب، أو رؤية الجانب المشرق للمصائب أو توقع نهاية سعيدة للمشاكل الحقيقية الواقعية.ومن وجهة نظر "التفكير الإيجابي" التفاؤل يتألف من تكرار عدد من العبارات الداعمة للاعتزاز بالذات مثل: "في كل يوم وبكل طريقة أتحول إلى شخص أفضل وأفضل".. قد تكون هذه مظاهر التفاؤل، ولكن معناه أَعمق من ذلك بكثير، فبعد بحث متواصل على مدى عشرين عاماً خَلُصَ الباحثون إلى فهم أُسس أو أساسيات التفاؤل، فأسس التفاؤل لا تكمن في هذه العبارات الإيجابية أو صور النصر، وإنما في الطريقة التي ننظر بها إلى الخواص المميزة له، وهو ما أطلق عليه اسم "الطراز التفسيري"، وهذا الطراز ينمو ويتطور في الطفولة ويدوم -إن بقي بدون تدخل خارجي- مدى العمر، إن الطفل الأكثر عرضة للاكتئاب يؤمن بأن الأسباب المؤدية إلى الأحداث السيئة التي تقع قد تكون مستمرة، وبما أن السبب في نظر هذا الطفل، يبقى إلى الأبد فهذا يعني أن الأحداث السيئة سوف تتواصل بشكل دائم، وفي المقابل يرى الطفل، الذي يجيد التعامل مع الإخفاق والتصدي للاكتئاب، أن الأسباب التي تقف وراء الأحداث السيئة هي مجرد أسباب مؤقتة.- الأطفال المتفائلون يتصورون أنفسهم أقوياء وأن العالم ينعم بالأَمان؛ ولهذا إذا رسبوا في امتحان ما أو خدعهم أحد الأصدقاء فإن النكسة الناتجة عن ذلك تكون مؤقتة، وهم مؤمنون بأنهم مايزالون جديرين بالثقة ولديهم القدرة على المقاومة حتى لو سارت الأُمور نحو الأَسوأ.المتفائلون مثابرون أما المتشائمون فينسحبون من أول ظهور لمؤشرات صعبة؛ لأَنهم يفتقدون الثقة في مجهودهم، فالانسحاب إذاً مؤقت يؤكد الفشل الذي يلازم نظرة الرجل المتشائم.- الأطفال الذين يتميزون بالخجل أو الأطفال الفوضويون يميلون إلى التفكير المتشائم؛ لأنهم لا يستطيعون أن يؤدوا دورهم في الحياة بنجاح مثل الأطفال المنفتحين أو الذين يتحلون بالصبر والهدوء.- التشاؤم والتفاؤل يمكن تعلمهما بملاحظة الأم والأب ومواقفهما وآراؤهما في الحياة.مهم أن تغرس الأمل والتفاؤل في نفوس الأبناء من الصغر حتى يتعودوا على تخطي الصعاب.. لأَن التفاؤل طاقة يودعها الله تبارك وتعالى في نفوس البشر لتمكنهم من مجابهة ما يعترضهم من معيقات في مسيرة حياتهم.وفيما يلي بعض التوجيهات وأوجه النشاط التي يمكن أن تساعد على توليد الشعور بالتفاؤل عند أطفالنا:- شجِّع طفلك على الإصرار والتفاؤل: "لقد عملت كثيراً في مشروع العلوم الخاص بالمدرسة، ففي كل أسبوع يمكنك إنجاز المزيد ، وهذا يمدُّك بمشاعر الافتخار".- إن الزاد الأساسي للمتفائل هو إيمانه بأن الجهد لا بد أن يكون سبباً للتقدم أو النجاح، وأن جميع المشاكل أو العقبات تُعدُّ وقتية، لَقِّن طفلك درساً بإعطائه أمثلة يستطيع أن يفهمها "هل تتذكر عندما قمتُ بلصق ورق الحائط في غرفتك؟ كنت أَتعلم كلما واصلت عملي، كم أُحبطتُُ! وكم أخطأت! ولكن عندما سأقوم بلصق ورق الحائط في غرفة أختك سأتلافى أخطائي وسأكون أكثر معرفة بهذا العمل".- هل تذكر أني بقيت ألقي إليك بالكرة حتى تُحسِّن من مهارتك؟في البداية أُلقي إليك الكرة ببطء ، ثم أُلقيها بأشد من ذلك، وهكذا حتى أصبحت مهارتك أعلى.. إن العمل الجاد والجهد يأتيان بالثمار".- تأكد من فهمك لدرجة اهتمامات طفلك، ثم لَقنّه درساً في حل المشاكل، "أنت لا ترغب في عمل تجربة أداء لمسرحية المدرسة لأنك لا تعتقد أنك ستشارك فيها وأنت حزين.. لكن دعنا نفكر في أن تجربة الأَداء شيء له قيمته حتى ولو لم يكن للشخص دور في المسرحية".- أعط أمثلة تبين أن كل المشاكل تُعدُّ وقتية... "عندما ماتت الجدة كان من الصعب على الجد أن يتابع حياته بمفرده، فعلى الرغم من استحالة عودة الجدة للحياة مرة أخرى، إلا أن هناك الكثير من الطرق التي يمكننا أن نساعد بها الجد؛ ولهذا السبب فإنه يقضي الكثير من الوقت في زيارتنا نحن وأبناء عمك.. إنه لم يزل يفتقد الجدة لكنه لم يعد وحيداً كما كان".الثقة بالنفس تعزز التفاؤلفيما يلي بعض النصائح التي تنمي ثقة الطفل بنفسه وبالتالي تُعزّز لديه شعوره بالتفاؤل:1 - لتكن أول ردَّة فعل عندما تلقاه هي الابتسامة مهما كان حال سلوكه، ليبادلك هو الابتسامة.2 - السكوت عن أخطائه وهفواته.. حتى يحين الوقت المناسب لتوجيهه ونصحه بما يعينه على تجنب تلك الأخطاء.3 - إشعاره بمحبتك له قولاً: بالتعبير له بالكلمة، وفعلاً: بأن يُمازَح ويقبَّل ليشعر بأنه مُقدَّر ومحبوب من قبلك ومن الآخرين.4 - أن يُمتدح عندما يؤدي ما يُستحسن فعله وعند تجنبه ما لا يحسن، فهذا يقوى لديه القدرة على اتخاذ القرار.5 - ذِكر محاسنه أمام أصدقائه.6 - تعويده على التفاؤل، وتشجيعه على العمل والصدق فإن ذلك له آثار بالغة في تقوية الثقة بالنفس وتقويم الشخصية.7 - تعويده الإحسان للناس، فذلك يترك آثاراً إيجابية على ذاته.8 - تجنب الإيذاء النفسي والبدني.إن كل ذلك يساعد بشكل فعّال على تعزيز وتنمية الثقة بالنفس عند الأبناء، ويساعد أيضاً على تقويم شخصيتهم.  عبد العزيز الخضراءكاتب وتربوي
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 179 مشاهدة
نشرت فى 11 مارس 2014 بواسطة raodaa

روضة مدرسة بخاتى الجديدة

raodaa
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

15,872