<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

 

 

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
-         يساهم قطاع الثروة الحيوانية والسمكية بقدر كبير في الاقتصاد الوطني حيث يساهم بحوالي 25% من الناتج الإجمالي القومي ويوفر 20% من العملات الحرة و40% من الاحتياجات الغذائية كما يوفر فرص العمالة لقطاع كبير من السكان.
-         واجه القطاع الكثير من المخاطر الطبيعية والكوارث أو ما يسمى بالهشاشة Vulnerability  التي تؤثر سلباً علي أداء القطاع من أمراض الحيوان الوبائية والجفاف والتصحر وإزالة الغطاء النباتي وحركة الترحال الدائم للمواشي تحت نظام القطاع الرعوي التقليدي إضافة إلي ظروف عدم الاستقرار الأمني في بعض أقاليم السودان (دارفور) وانعدام المقومات المطلوبة لتنمية الثروة الحيوانية في الجزء الجنوبي بسبب الحرب الدائرة هناك خلال الفترة السابقة لاتفاقية السلام مما أثر علي تعداد الثروة الحيوانية في ذلك الجزء من البلاد، وكشف تقرير أصدرته منظمة أوكسفام البريطانية أن عدد الكوارث الطبيعية المرتبطة بالمناخ أزداد أربع مرات خلال العقدين الماضيين وأن علي العالم أن يستعد لمزيد من التقلبات المناخية.
-         تعتبر الألفية الثالثة التي نعيشها الآن هي حقبة الحقوق والواجبات في مختلف المجالات حيث الاتفاقيات العديدة التي تحمي البيئة من إخطار التلوث وتحمي الإنسان والحيوان والنبات من نتائج هذه المخاطر.
 
 
 
الاعتماد الكلي علي القطاع التقليدي بسلبياته المعروفة:
·        اهتمامه بالكم دون الكيف.
·        تدني ثقافة المنتج.
·        موسمية الإنتاج.
·        الترحال المستمر.
·        الاحتفاظ بالمواشي ذات الأعمار الكبيرة.
·        ضعف الإنتاج والإنتاجية.
·        توظيف (المال) لتقوية المركز الاجتماعي علي حساب الوضع الاقتصادي.
·        النقص في التغذية كماً ونوعاً بسبب تقلص المساحات الرعوية (تمدد الزراعة الآلية) وإزالة الغطاء النباتي والجفاف والتصحر.
·        قفل المسارات، مما يؤدي إلي الاحتكاكات بين المزارعين والرعاة.
·        استخدام الرعي المشاع الذي يؤدي لاستهلاك المراعي.
·        التغيرات المناخية التي تؤدي إلي الترحال والنزوح.
·        الحروب الأهلية.
·        عدم وجود تكامل حقيقي في الدورات الزراعية للمشروعات.
·        محددات السيطرة علي الأمراض الوبائية والمتوطنة والعابرة للحدود.
·        ضعف الميزانيات المخصصة للقطاع، ما يؤثر علي الخدمات البيطرية والتنمية.
·        هيمنة الشق النباتي علي مخصصات القطاع الزراعي.
·        المعوقات البيئية التي تؤثر سلباً علي القطاع الذي يمتلك أكثر من 80% من الثروة الحيوانية.
·        الرعاية التقليدية للحيوان وعدم استخدام التقنية الحديثة.
·        ضعف المقدرة التنافسية لصادراتنا بالخارج.
 
 
2/1 الأوبئة والأمراض:-
-         يواجه القطاع العديد من المهددات من الأمراض الوبائية والمعدية بين الحيوان والمتناقلة بين الحيوان والإنسان وكذلك بعض الحالات المرضية كما يلي:
·        الأمراض الوبائية الواجب التبليغ عنها والتي تؤثر علي القطيع القومي.
·        الأمراض ذات العلاقة بالإنتاج والتلقيح الاصطناعي.
·        الأمراض ذات العلاقة بالصادر.
·        السموم والترسبات الكيمائية والدوائية.
-         بالرغم من التحوطات الاحترازية تظل الأمراض الوبائية وخاصة العابرة للحدود تشكل مهدداً كبيراً علي القطاع مما يتطلب تضافر الجهود بين دول الجوار والمنظمات العالمية العاملة في هذا المجال للعمل وفق الإطار العالمي للمكافحة المستمرة لأمراض الحيوان العابرة للحدود. وأهمها حمى الوادي المتصدع وأنفلونزا الطيور.
-         من أهم الأمراض التي تهدد صادرات الثروة الحيوانية: جدري الضأن وطاعون المجترات الصغيرة PPR والدمامل وحمى الوادي المتصدع والحمى القلاعية والإجهاض المعدي.
-         أن الاستخدام الخاطئ من جانب المنتجين للأدوية البيطرية (زيادة الجرعة) ومن جانب المزارعين (المبيدات الحشرية) إضافة إلي التوسع في عمليات التنقيب عن البترول في بقاع السودان المختلفة أثر سلباً علي الحيوان بسبب الترسبات الكيمائية والسموم الناتجة عن الأبخرة والغازات، مما يعظم من دور الإرشاد البيطري ووجوب تخصيص الميزانية الكافية له للنهوض بدوره في توعية المنتجين لدرء هذه المخاطر.
2/2 الفيضانات والسيول:-
-         رغماً عن أن الفيضانات تعتبر من الظواهر الطبيعية المفيدة لتأثيرها المباشر بزيادة المياه في الأنهار والروافد والخيران والقنوات ولكل ما لذلك من نتائج إيجابية بالنسبة للزراعة والرعي إلا أن لها أثاراً سالبة عند حدوثها بكميات كبيرة تزيد عن المعدل المتوقع والمتحسب له مما قد يتسبب في كوارث عديدة تؤثر مباشرة علي صحة الإنسان والحيوان والبنية التحتية ووسائل الاتصال والمواصلات.
-         تعتبر الفيضانات والسيول من العوامل المساعدة علي انتشار الأمراض الوبائية في الإنسان والحيوان خاصة تلك التي تعتمد علي الناقل الحشري في انتشارها مثل الملاريا في الإنسان ومرض حمى الوادي المتصدع في الحيوان والإنسان وذلك لأهمية المياه في دورة حياة الناقل.
-         تكمن خطورة الفيضانات والسيول في ما تخلفه من برك ومستنقعات تعتبر بيئة صالحة لتوالد الناقل وما تسببه من دمار للمشروعات الزراعية علي طول نهر النيل وإتلاف المراعي والمشروعات الأخرى ونفوق أو غرق المواشي.
2/3  الجفاف والتصحر:-
-         يعتبر الجفاف من الكوارث المناخية شديدة الأثر حيث يؤدي علي المدى البعيد لدمار الزراعة وهلاك الحيوان ولخسائر بشرية فادحة علاوة علي تأثيره علي البيئة.
-         من أثار الجفاف علي الثروة الحيوانية ما يلي:-
·        الترحال لمسافات طويلة بحثاً عن الماء والعشب.
·        تأثير الجفاف السالب علي نظام الري بتدهور إمداد القنوات والوديان وتأثر الآبار السطحية مما يؤدي لجفافها وتلوث مياهها وزيادة ملوحتها.
·        انخفاض إنتاج المحاصيل والمخلفات الزراعية والمراعي.
·        تقلص الغطاء النباتي مما يؤثر علي التربة ويعرضها للتعرية ويؤثر علي الموازنة العلفية.
·        ضعف العوامل الإنتاجية والتناسلية ونقص أوزان المواشي.
-         تعرض السودان خلال الفترة من 1967 وحتى 1993 لعدة كوارث من الجفاف تم رصدها في الأعوام 1967-1973-1980-1984-1985-1998 وقد تسببت كوارث الجفاف المتلاحقة شحاً في الغذاء والمراعي ممال أدى إلي تأثيرات اقتصادية واجتماعية وصحية وخلال جفاف 1984 تأثر 8.5% مليون نسمة ونفقت أكثر من 7.8 مليون رأس من الماشية في البلاد معظمها من الضأن والأبقار.
-         يعتبر السودان من الدول الموقعة علي اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ويجري التصدي له من خلال تنفيذ العديد من المشاريع لتعويض تعرية وضياع التربة من جراء الرعي الجائر وقيام الأنشطة البشرية المخلة بالتوازن البيئي مثل الاحتطاب واستغلال المناطق الرعوية في زراعة المحاصيل واستخدام المبيدات بجرعات زائدة (تمليح التربة) وحرق بعض مساحات الغابات.
-         أن زيادة الرقعة المتصحرة تؤثر سلباً علي التنوع الحيوي الأمر الذي يتطلب إجراءات عاجلة ومجهودات متسعة للحد من تدهور الأنواع وانقراضها.
2/4 ارتفاع درجة الحرارة:-
-         يؤثر ارتفاع درجة الحرارة تأثيراً مباشراً علي صحة القطيع وبالتالي أدائه وإنتاجه خاصة في المواشي ذات الخصائص الإنتاجية العالية والسلالات المهجنة. وقد أثر هذا علي خطط وسياسات وبرامج تحسين السلالات المحلية عن طريق إدخال سلالات أجنبية ذات خصائص إنتاجية عالية. كما يؤثر علي خصوبة الحيوان.
-         تصاب الحيوانات عند تعرضها لدرجات حرارة جوية عالية (في الصيف) بارتفاع درجة حرارة الجسم، ما يسمى بفرط الحرارة أو ضربة الشمس، ومما يزيد الوضع سوءاً وجود كميات عالية من الشحم ووجود صوف أو شعر كثيف ونقص في سوائل الجسم.
-         تعمل حيوانات المزارع الحديثة علي تنظيم درجة حرارة أجسامها في حالة ارتفاع درجة حرارة الجو معتمدة علي آلية لتنظيم الحراري المركزي تتلخص من الحرارة الزائدة باستغلال بعض الظواهر الغذائية بالإضافة إلي التبخر.
-         من أعراض ارتفاع الحرارة:-
·        جفاف في الفم وضعف في التنفس وقلة الشهية.
·        نقص في وزن الجسم وإنتاجية الحيوان وتقل الإنتاجية اللبن ونسبة الدهن في اللبن.
·        ارتفاع درجة حرارة الدم وانخفاض في الضغط وزيادة في ضربات القلب وسرعة التنفس.
·        نشاط الطور اليرقي لديدان الجهاز الهضمي والتنفسي مما يؤدي إلي التهاب المعدة والأمعاء والرئتين.
·        في حالة الدواجن: يؤدي ارتفاع درجة الحرارة إلي النفوق وتقليل حجم البيض ورهافة القشرة.
2/5 ترحال الحيوان:-
-         من طبيعة الإنتاج التقليدي الترحال الدائم والمستمر بحثاً عن الكلأ والماء.
-         ينعكس أسلوب الترحال سلباً علي المراعي الطبيعية من جراء ممارسات بعض الرعاة غير المسئولة مما يؤثر علي توفر الغذاء للمواشي.
-         يؤثر الترحال علي جودة اللحوم المنتجة.
-         تقل الاستفادة من المادة الغذائية المهضومة بسبب الترحال بحيث يتم توظيف معظم المادة المهضومة في توفير الطاقة المستخدمة في الحركة بدل الاستفادة منها في الإنتاج.
-         الترحال إهدار للوقت وتفويت فرصة الاستفادة من الخدمات التعليمية والصحية والبيطرية والإرشادية.
-         ثقافة الترحال رجحت الجانب الاجتماعي ( البحث عن الجاه والسلطة) علي الجانب الاقتصادي لدى الرعاة ومكنت فيهم اقتصاد الكفاية وأغفلت اقتصاديات السوق.
-         تأسيساً علي ما تقدم يصبح الاهتمام باستقرار الرحل من الأولويات المطلوبة.
2/6 مشاكل السكان والتنمية:-
-         كل المشاكل التي تندرج في هذا الموضوع مثل الحروب والفقر والأمية والأمراض التي تصيب الإنسان تؤثر سلباً علي قطاع الثروة الحيوانية.
-         يؤدي اندلاع الحروب إلي حرق الزرع ومن ثم نضوب الضرع.
-         يقعد المرض بالمنتج ومن ثم يؤثر علي إدارة القطيع.
-         تؤثر الأمية علي ثقافة المنتج مما يعني ضعف القدرات للنهوض بالثروة الحيوانية في القطاع التقليدي.
2/7 المهددات الناتجة عن بعض الأنشطة الاقتصادية:-
-         يؤدي استخدام الأسمدة والكيماويات في النشاط الزراعي إلي تلوث التربة ومن ثم تلوث النبات الذي ترعاه المواشي.
-         يؤدي الاستخدام العشوائي للأدوية إلي الترسبات الدوائية في جسم الحيوان.
-         تؤدي صناعة النفط في عدد من أقاليم السودان وعلي وجه الخصوص الأقاليم الغنية بالثروة الحيوانية إلي آثار سالبة علي قطاع الثروة الحيوانية منها:-
·        آثار سالبة علي المراعي والمسارات 80% من مناطق جنوب وغرب كردفان عبارة عن مناطق بترول مما أدى إلي تقلص مساحات المراعي  واضطراب المسارات وتلوث المراعي بالنفايات والأبخرة الناتجة من تكرير النفط.
·        آثار علي مياه الشرب والهواء (تلوث).
·        آثار علي صحة وإنتاج الحيوان (والإنسان) باستنشاق الأبخرة.
·        آثار علي الثروة الغابية التي تشكل غذاءاً للإبل والماعز.
·        آثار علي الثروة البرية التي رحلت عن مناطق التنقيب.
·        آثار اجتماعية مثل استيعاب المشتغلين في مجال الثروة الحيوانية في مشروعات النفط ونزوح الرعاة من مناطق التنقيب وعدم تعويضهم عن المساحات الرعوية التي هجروها.
 
 
-         السودان يزخر بثروة حيوانية هائلة وهذه الثروة تحتاج إلي رعاية لكي تسهم بصورة فاعلة في الاقتصاد الوطني.
-         يواجه قطاع الثروة الحيوانية العديد من المخاطر الطبيعية التي تؤثر علي أدائه:-
·        الأوبئة والأمراض.
·        الفيضانات والسيول.
·        الجفاف والتصحر.
·        مخاطر الطقس (ارتفاع درجة الحرارة).
·        مخاطر تتعلق بترحال الحيوان.
·        مخاطر تتعلق بالسكان والتنمية.
·        مخاطر ناجمة عن بعض الأنشطة الاقتصادية.
-         بالرغم من الأهمية الاقتصادية لهذا القطاع إلا أنه لم يحظ بالاهتمام اللازم للنهوض به ودرء هذه المخاطر عنه.
-         بدأت الآثار السالبة الناتجة من هذه المخاطر تظهر علي قطاع الثروة الحيوانية:-
·        ضعف الإنتاج والإنتاجية وضعف جودة المنتجات.
·        اضطراب الموازنة العلفية.
·        ضعف القدرة التنافسية لصادراتنا الحيوانية بالخارج.
·        نزوح المنتجين من مناطق الإنتاج (بسبب التنقيب) إلي مناطق أخرى.
·        عزوف الرعاة عن حرفة الرعي ولجوئهم للأعمال الهامشية في المدن الكبيرة.
·        ظهور الأمراض العابرة للحدود.
·        اللجوء لاستيراد بعض منتجات الثروة الحيوانية من الخارج.
·        عزوف شركات التأمين عن الدخول في تمويل القطاع وتأمينه من المخاطر.
-         لكل ما تقدم تأتي أهمية النهوض بهذا القطاع وحمايته وتأمينه ضد المخاطر.
 
 
-         وضع أولوية قصوى لإنفاذ مشروع الإحصاء الحيواني والسمكي علي مستوى القطر.
-         إدراج التأمين علي قطاع الثروة الحيوانية ضمن مشروع التأمين الزراعي الشامل.
-         تنمية مقدرة التحسب للطوارئ وإعداد الخطط البديلة علي كافة المستويات القطرية والإقليمية والمحلية.
-         رفع القدرات نحو الاستجابة والتفاعل مع الحدث والكارثة من كافة المستويات.
-         إعداد السياسات والقوانين واللوائح والاتفاقيات بما يخدم إدارة الكوارث.
-         تقوية أنظمة التحسب للطوارئ وتوفير المعلومات وتحليلها.
-         تقوية برامج التعليمية والتدريبية في مجال التحسب للكوارث الطبيعية والوبائية.
-         تطوير برامج التحسب لتحديد التأثيرات الناجمة وتحديد الاحتياجات وتوفير الإمكانيات المطلوبة.
-         تطوير برامج التحسب في مجال الرصد والتقييم للعون في مجال الإنماء وإعادة التعمير.
-         تنفيذ مشاريع تنمية وتطوير المراعي في خطة التنمية الخمسية وإقامة محميات طبيعية ومسح الموارد باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظام المعلومات الجغرافية والاهتمام بتربية وتنمية الغابات ومكافحة الحرائق.
-         إجراء المسوحات ودراسات تحليل المخاطر لمعرفة درجة التأثير السالب علي القطاع الرعوي وبيئته.
-         الاستفادة من تجارب الدول الأخرى في كيفية درء المخاطر.
-         ضرورة قيام هيئة بحوث الثروة الحيوانية وإدارة صحة الحيوان بدراسة أثر الكيماويات والترسبات الدوائية علي لحوم الحيوان (الأدوية والسموم) خاصة وأن هذه الترسبات أصبحت من العوائق المتعلقة بتجارة الماشية والصادر.
-         مراجعة نظم استخدامات الأراضي بصدد تحديد مساحات إضافية للمراعي وفتح المسارات وإيجاد مساحات للمزارع الرعوية ومزارع التسمين.
-         وضع سياسات لتشجيع الاستثمار للتنمية الريفية وتنمية المناطق الرعوية لتحفيز منتجي الماشية علي الإنتاج.
-         معالجة مشاكل محو الأمية وسط المنتجين.
-         وضع استراتيجيات لإحلال الواردات في مجال الأسماك والدواجن والألبان.
 
 

والله الموفق ...

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 475 مشاهدة
نشرت فى 8 ديسمبر 2010 بواسطة philip2010

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

2,115