شكرا لاستاذنا كاتب المقال فقد اختار موضوعا اراح صدورنا وازاح عن رؤوسنا اوجاعا خلفتها اروقة السياسة وفلسفة الصحافة والضغينة المختفية خلف الرأي والرأي الأخر وكأن الف عزرا والف بولص يبثون مبادئ التفرقة وسط امة التوحيد بعد ان صمت اذنيها عن هتاف رسولنا الكريم :(تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها الا هالك).
عدد زيارات الموقع
6,290