لاادري لعل الكاتب العزيز احزنته غربةالبياتي ومدينته ففاضت مخيلته بسيل حزين من ذكريات تركت روحه تسافر عطشى في منحنيات ومنعطفات مدينة وئدت بسمتهابخنجر جاهلي. ولما دار الزمان وضاع الامن والامان ضاع الخنجر الجاهلي في زحمة اسلحة الدمار الشامل فبكى الشعراء الذين غادروا (متردم)ولم يعرفواالدار بعد توهم وصودرت ذكرياتهم الحزينة واختنق صوت مغني ليالي الغربة فخاطفو المدن قرروا وأد المدن جميعا.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 39 مشاهدة
نشرت فى 14 نوفمبر 2015 بواسطة onshodatalmatar

عدد زيارات الموقع

6,290