يصاب ابن آدم كل يوم وليلة بثلاثة إبتلاءات، قد لا يتعظ بواحدة منها :
( الإبتلاء الأول )
عمره يتناقص كل يوم
واليوم الذي ينقص من عمره، لا يهتم له؛
وإذا نقص من ماله شىء، إهتم له ؛
و المال يعوض .. والعمر لا يعوض ...
( اﻹبتلاء الثاني )
في كل يوم،
يأكل من رزق الله ؛
إن كان حلال، سئل عنه..
إن كان حراماً عوقب عليه ...
ولا يدرى عاقبة الحساب
( اﻹبتلاء الثالث )
في كل يوم ،
يدنو من الآخرة قدراً ..
ويبتعد من الدنيا قدراً
ورغم ذلك لا يهتم بالآخرة الباقية
بقدر إهتمامه بالدنيا الفانية
ولا يدري هل مصيره إلى الجنة العالية أم إلى النار الهاوية.
" اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا وأجعل الجنة هي دارنا "
المٌباراه 90 ﺩﻗﻴﻘﻪ
.
ﺍﻟﻤﺴﻠﺴﻞ 60 ﺩﻗﻴﻘﻪ
.
ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ 130 ﺩﻗﻴﻘﻪ
.
ﺍﻟﺼﻼﺓ 5 ﺩﻗﺎﺋﻖ
.
و ﺟﻬﻨﻢ ﻣﺪى ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
و الجنه مدى الحياة
للعقوول الراقية ، تأملوها
في الواتساب 300 صديق
في الهاتف 80 صديق
وفي المنطقه 50 صديق
في الشده 1
في جنآزتك ( أهلك )
في القبر ( وحدك )
لا تستغرب فهذه هي الحيآة
حقيقه ( لا ينفعك إلا صلاتك )
إذا وجدت غباراً على مصحفك
ف إبكي على نَفسك
فمن ترك قراءة القرآن ♡
ثلاثة أيام منْ غير عذر
- سُميّ هاجراً ! *
ملاحظة : لا أجبرك على إرسالها .
ولكن إمتثالا لقول الله تعالى
وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين
( عالم غريب )
جنازة تِلو جنازة . . وفاةٌ بعد وفاة ..
وأخبار الموت كالصواعق ، فلان بحادث سيارة ، وآخر بمرض ، وآخر كان يمشي وسقطَ ،
كلهم تركوا الدنيا وراء ظهورهم
ودفنّاهم تحت التراب ، فحتماً سيأتِي
يومي ويومك فجهّز العدّة لسفر ليس له رجوع
يامن تؤخر التوبة بحجة أنك صغير
عفواً فالمقابر ليس مكتوب عليها ( للكبار فقط ) ..
الدنيا ثلاثة أيام
الأمس : عشناه ولن يعود
اليوم : نعيشه ولن يدوم
والغد : لا ندري أين سنكون
فصافح - وسامح - وتصدق
ف ( أنا ) و ( أنت ) و ( هم )
----------- راحلون ------------
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ؛ والفوز بالجنة والنجاة من النار
آمين يارب العالمي
أخي : ·من عاش على شىء مات عليه.. ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه . ·إذا قرأت هذه الرسالة كسبت ثوابها، وإن عممتها وأنتفع الآخرون بما فيها تضاعف الأجر إن شاءالله