شغله بتجط العئل بالكف...
هكذا يقول اهل الشام ؛ مرشح الرئاسه الأمريكيه في إسرائيل وبكل وقاحه يتعهد بعدم حصول إيران على السلاح النووي مستقبلاً " والرئيس الأنيق باراك حسين الذي إستنكرجنسيته إرضاءً لإسرائيل هو الآخر يوقع قانوناً بخصوص أمن إسرائيل " مالذي يجري ..!! لم يكن هذا بالجديد فكل زعماء البيت الأسود كانوا قدموا تعهدات وتطمينات بل ودفع المزيد من
الدولارات لترضى إسرائيك وتبارك " ولكن ما هذا الوزن ألذي تتمتع به هذه اللقيطه الذي تعتبرمن الدول الصُغرى " ومالذي يشكله اليهود في أمريكا من ثقل؛ نحن لاندري مالذي يدع أعظم دوله في العالم لتظع الطاعه لإسرائيل ؛ وما مالذي يفعله اللوبي الصهيوني في أمريكا ؛ وأين أللوبي العربي وأين ألثقل العربي ؛ إن الدول العربيه مجتمعة تحط الطاعة لأمريكا ومعظم أموال دول النفط مودعة بأمريكا وتحت تصرفها ؛ وكلنا يعلم بأن أموالنا مسخرة
لخدمة إسرائيل " فلماذا نودع أموالنا في البنوك الأمريكيه ونعلم بأن أمريكا لاتتوانى عن فناء العالم العربي في سبيل يقاء إسرائيل " لقد عملت فرنسا وبريطانيا وأمريكا على مساعدة إسرائيل على السلاح النووي وهي تمتلكه " وفي نفس الوقت سعت هذه الدول لحرمان الجيوش العربيه من السلاح التقليدي ؛ وإنه وعندما تنوي أمريكا بيع أي دولة عربيه أي نوع من الأسلحه
تسارع لمشاورة إسرائيل لتقررأولاتقرر؛ إلى متى سنضل نلهث وراء أمريكا ونرجوها بل ونضخ أموالنا بخزائنها فقط لترضى على أنظمتنا " وكيف لأمريكا لتقررمصيرالزعيم فلان والرئيس فلان ؛ هل أمريكا هي من تقررسياسات العالم ؛ لقد اصبحت كل دول العالم تطمح برضى إسرائيل وهناك بعض الدول العربيه تستجدي أمريكا من أجل أن ترضى إسرائيل ؛ شى بحط العقل بالكف ..
ساحة النقاش