كتبت-المستشاره والاعلاميه الدكتوره زينب المولى
بالرغم من اطلاق المواقف ورفع الشعارات وتسرب الشائعات عن ترشيح حقيبة من الأسماء المهمة في ملف رئاسة الجمهورية اللبنانية تبقى الأضواء والأقلام الإعلامية والمنابر التشريعية سيدة الحسم والخيار التوافقي لإنتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية للحد من المرحلة الحساسة التي يعيش فيها البلد وبذات الوقت لإنقاذ الوطن من النزاعات والصراعات الإقليمية التي تستهدف منطقة الشرق الأوسط وتحديدا لبنان بكمين الفراغ الرئاسي وتجدر الإشارة على ان الاسم الأقرب للوفاق الوطني ولحل مشكلة الفراغ الرئاسي سليمان فرنجيه المرشح التوافقي الذي يحسم الخيار السياسي بمنهجية الإعتدال والتوافق الوطني بين جميع المرشحين بعيدا عن 8 او 14 وعن الإنقسام السياسي