فكتب له خطابا قال فيه
((من عبد الله ابن الزبير ابن ذات النطاقين وحواري الرسول
إلى معاوية ابن هند آكلة الأكباد
إن عمالك يدخلون مزرعتي
فإن لم تنههم ليكون بيني وبينك شأن والسلام ))
فرد عليه معاوية فى خطاب وقال له ......
كتبنا وكنا نظن أننا نكتب وقرأت ما كتبنا أكتب تعليقك ربما يكون نافلة القول التى تقيمنا إنتقد أو بارك أفكارنا لربما أنرت لنا ضروبا كانت مظلمة عنا أو ربما أصلحت شأننا أو دفعتنا لإصلاح شأن الآخرين
نشرت فى 13 أكتوبر 2012
بواسطة mohamedzeinsap
محمد زين العابدين
نحن نتناول إحساسك ومشاعرك وغربتك نكتب لك ..... وتكتب لنا فى السياسة والادب والشعر والقصة والسيرة والدين نحن هنا من أجلك و...... ومن أجلنا لكى نقاوم حتى نعيش بأنفاسنا المحتضرة وآمالنا المنكسرة وآحلامنا البعيدة نحن المتغربين بين أوطانهم والهائمون فى ديارهم »
عدد زيارات الموقع
144,845