م/ محمد سعيد حماده

الزراعه والحياه

المانجو

edit

 

يتم زراعة شتلات المانجو الاجنبي بمسافات قريبة من بعضها حيث انه يتم زراعها على مساحة 3م+3م ويمكن تكثيف الزراعة على مسافة 2+3م حيث ان شجر متقرم      يتميز هذا النوع من شتلات المانجو بتاخره في النضج حيث تنضج الثمار في شهر اكتوبر 

                         

يتم تجهيز التربة الزراعية عن طريق حفر جور او حفر دتشر

1_غلق كمبوست صغير

2_5,.كيلو سوبر فوسفات

3-150جرام سلفات نشادر

4-100جرام سلفات نشادر

5-150جرام كبريت زراعي محبب

6-200جرام جبس زراعي في حالت وجود املاح بالتربة


mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 424 مشاهدة
نشرت فى 31 يناير 2014 بواسطة mohamedhamad

1ــ شهر أكتوبر :- تزال الشماريخ الزهرية المشوهة وتحرق ويبدأ في برنامج علاج ومقاومة الحشرات القشرية والبق الدقيقى برش أي زيت معدني بنسبة 2% . 2ــ شهر نوفمبر :- تضاف الأسمدة العضوية والفوسفاتية وتغطى الشتلات الصغيرة لحمايتها من البرد مع ترك فتحة من الجهة القبلية الشرقية مع الاستمرار في إزالة العناقيد الزهرية المشوهة والقديمة وإزالة النموات الجافة والمصابة والمزدحمة والعالية والمنخفضة كذلك الاستمرار في مقاومة الحشرات القشرية والبق الدقيقى . 3ــ شهر ديسمبر :- يجب الانتهاء من نثر السماد البلدي وإزالة العناقيد الزهرية المشوهة . 4ــ شهر يناير:- يتم إضافة الدفعة الأولى من السماد المعدني الآزوتى والبوتاسى وهى نصف كيلو جرام من نترات الامونيوم ونصف كيلو جرام من سلفات البوتاسيوم ثم الري والتأكد من خلو الأشجار من أي إصابة بالبياض الدقيقى وذلك بالمرور الدوري أو يتم رش الكبريت الميكرونى بمعدل 1.5 كيلو جرام للموتور سعة 600 لتر . 5ــ شهر فبراير :- إضافة الدفعة الثانية من السماد المعدني الازوتى ( نصف كيلو جرام من نترات الامونيوم ) ،المرور للتأكد من خلو الأشجار من البياض الدقيقى والاكاروس ولفحة الأزهار ويفضل رش العناصر الصغرى (أول رشة ) بمعدل 250 جرام حديد كيلاتى ،250جرام زنك كيلاتى، 250 جرام منجنيز كيلاتى ، 100 جرام كبريتات نحاس ، 100 جرام حامض بوريك / 600 لتر ماء. 6ــ شهر مارس :- ري الأشجار بعناية (فترة الأزهار) مع بدء عملية العزيق وإزالة الحشائش وتضاف الدفعة الثانية من السماد الازوتى المعدني إذا لم تكن قد أضيفت في الشهر السابق ويزال الغطاء من حول الأشجار الصغيرة ــ علاج الأكاروس والبياض الدقيقى . 7ــ شهر ابريل :- رش الكبريت الميكرونى كوقائي لمرض البياض الدقيقى والعناية بالري مع رش مخلوط العناصر الصغرى بعد التأكد من تمام العقد . 8ــ شهر مايو :- إضافة الدفعة الثالثة من السماد الازوتى والدفعة الثانية من التسميد البوتاسى وتغطى الشتلات الحديثة بغطاء من البوص أو الجريد لحمايتها من الشمس مع ترك فتحة من الجهة البحرية الغربية للتهوية ــ رش الكبريت الميكرونى كوقائي لمرض البياض الدقيقى . 9ــ شهر يونيو:- الاستمرار في مقاومة البياض الدقيقى ويفضل عمل عزقة لتنظيف البستان من جميع الحشائش مع رش مخلوط العناصر الصغرى . 10ــ شهر يوليو:- إضافة الدفعة الرابعة من السماد الازوتى وعلاج ذبابة الفاكهة . 11ــ شهر أغسطس :- الاستمرار في مقاومة ذبابة الفاكهة . 12ــ شهر سبتمبر:- في سنة الحمل الغزير تضاف دفعة خامسة من السماد الازوتى ــ تقليل الري ــ إزالة غطاء الشتلات الصغيرة .

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 423 مشاهدة
نشرت فى 31 يناير 2014 بواسطة mohamedhamad

يعتبر هذا المرض من أسوأ امراض المانجو في مناطق زراعته وقد عرف لأول مره عام 1910 ويتسبب عنه فقد في الأنتاج ما بين 50 ــ 80% اما المسبب الرئيسي لهذا المرض هو الفطر Fusarium monilifome var subglutinans sheldon

وقد سجل أيضاً انه مرض فسيولوجي ويتسبب ايضاً عن إصابه أكاروسيه كما اعتقد البعض ان للفيروسات دوراً في الأصابه.

الأعـــــــــــراض:

يظهر هذا المرض في أحد الصورتين الأتتيين أو كلاهما

أ ـ التشوه الزهري كما في شكل (1)

ب ـ مكنسه الساحره او القمه العنقوديه أو التشوه الخضري المتبوع بتوالد للأنسجه المصابه كما في شكل (2)

ففي الحاله الأولي يتحول العنقود الزهري الي كتله مندمجه شديده الصلابه أما الأزهار الفرديه فستطيل أكثر من المعدل العادي وتقل الأزهار الخنثي في الشمراخ الزهري لادني نسبه.

أما اعراض الحاله الثانيه (ب) فتكون في صوره كتل مندمجه من الأوراق عند قمه الفرع أو في ابط الورقه كما تتكون أيضاً حزمه من بقايا براعم مزدحمه علي قمم أفرع قصيره.

 ويعتبر التشوه الخضري أكثر شيوعاً حيث تجف الرؤوس المشوهه وتتحول الي كتل سوداء تظل عالقه بالأشجار لسنوات عديده اذا لم تزال بصفه مستمره.

وقد لاحظ البعض أن الهرمون النباتي سيتوكينين Cytokinin يتواجد في النورات المشوهه بنسبه أكبر من السليمه.

كما وجد في مصر أن الصنف زبده أكثر تحملاً للأصابه عن غيره من الأصناف.

شكل (1)

طرق الحمايه والمقاومه من المرض:

1 ـ وجد أن الرش خلال شهر اكتوبر بالهرمون النباتي نفثالين أستك أسد Naphthalin Acetic acid (NAA) بتركيز100ـ200جزء/مليون قد قلل حدوث المرض.

2 ـ وجد أيضاً ان الرش الوقائي للحشرات والأمراض يساهم في المحافظه علي الأشجار سليمه من الاصابه.

3 ـ اذا وصلت نسبه الأصابه الي 5 ــ 10% فيتحتم إزاله التكتلات بنوعيها الزهريه والخضريه مع جزء من النسيج السليم لمسافه 15ــ25سم اسفل الجزء المصاب وذلك عقب جمع المحصول ثم حرقها خارج المزرعه يتبع ذلك الرش بالمبيدات وقد وجد أن بالمبيد بافستين Bavistinبنسبه واحد في الألف  او الكابتافول Captafol بنسبه اثنين في الألف يعطي نتائج جيده.

4 ـ وجد ايضاً ان الرش بالمبيد Benlate بنسبه واحد في الألف قد ساهم في القضاء علي فطر الفيوزاريوم وكذلك الاكاروسات التي تلعب دورآ مشتركاً في إحداث الأصابه.

5 ـ توصي وزاره الزراعه المصريه بالرش بمحلول اكسي كلورور النحاس عقب التخلص من التشوهات لحمايه الأشجار من الأصابه الفطريه التي تدخل من خلال الجروح الناتجه عن التقليم.

شكل (2)

 

 م/ محمد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 467 مشاهدة
نشرت فى 2 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

كثير من المزارعين ينظر إلى تقليم أشجار المانجو بأنه عملية غير ضرورية ويترك الأشجار لحالها سواء الحديثة الزراعة أو المثمرة وتكون النتيجة بعد سنوات قليلة أو كثيرة تدهور المزرعة بالكامل وانخفاض انتاجها كثيرا وليعلم المزارع أن التقليم عملية ضرورية جدا وفى سطور نوضح أهداف إجراء التقليم :

  1. إزالة التشوهات الخضرية والزهرية.
  2. تنظيم حمل الأشجار بالتغلب على ظاهرة تبادل الحمل أو كسر حدتها .
  3. تركيز إنتاج الثمار الجيد على الجزء الخارجى من محيط الشجرة وبعمق واحد متر للداخل .
  4. زيادة المحصول عن طريق إيجاد التوازن فى نمو الشجرة حيث يزداد المحصول بزيادة عدد النموات الحديثة على الشجرة .
  5. إنتاج أفرع حمل قصيرة تكون أكثر مقاومة للرياح وبذلك يقل التساقط ويزداد المحصول .
  6. فتح قلب الشجرة وتوصيل الضوء والهواء إلى كافة أجزاء الشجرة عن طريق إزالة الأفرع المتشابكة والغير مرغوب فيها والغير منتجة للثمار
  7. تجديد شباب الأشجار المسنة وضعيفة الإنتاج .
  8. تقليل وجود الخشب الغير منتج وهذا يؤدى إلى زيادة التهوية فى الأشجار .
  9. إنتاج ثمار ذات مواصفات جودة عالية .
  10. تسهيل عملية جمع الثمار وخفض تكاليفها .
  11. الحصول على الحجم الأمثل للأشجار وتسهيل عمليات الخدمة .

فى العادة لايتم تقليم أشجار المانجو ويقتصر ذلك على إزالة الأفرع الجافة والميتة والمتشابكة والمتداخلة بدرجة تعيق وصول الضوء إلى قلب الشجرة وعند خروج عدد كبير من الأفرع عند نفس النقطة ( المستوى ) وتزاحم بعضها البعض فهذه يمكن تقليمها وإزالتها أيضا والمفضل عموما هو تربية الأشجار الصغيرة بطريقة تضمن التوزيع الجيد للأفرع الرئيسية بدلا من الإكثار من التقليم .

تقليم الأشجار المثمرة :

يتم التقليم عادة فى الوقت الذى يكون فيه تأثيره أقل ضررا على الأشجار ويتم ذلك فى بداية نشاط ونمو الأشجار أو تكوين نموات جديدة .

وتجرى عملية التقليم بعد جمع الثمار مباشرة ويتم كالأتى :

  1. تجرى إزالة الشماريخ الزهرية المشوهة وكذلك التشوهات الخضرية وتجرى عملية الإزالة بجزء من النسيج السليم أسفل الجزء المشوه بمسافة 20 - 30 سم .
  2. إزالة الأفرع المصابة والجافة والميتة وتكون الإزالة كلية إذا كان الفرع كله ميت أو جاف وإذا كانت أجزاء من الأفرع وخاصة الأجزاء الطرفية فيتم تقليم الجزء المصاب مع جزء من النسيج السليم و يراعى أن يكون القطع فوق عقد مباشرة .
  3. تزال الأفرع المتزاحمة والمتراكبة على بعضها لفتح قلب الشجرة وإذا كان هناك فرع رئيسى مسئول عن قفل قلب الشجرة يزال هذا الفرع من عند إتصاله بالجذع ولا يجرى له تقصير لأن إجراء التقصير يؤدى إلى خروج نموات تؤدى إلى قفل قلب الشجرة وتصبح أسوأ مما كانت .
  4. يراعى عدم إزالة أفرع محيط من الشجرة الخارجى لأن ذلك يؤدى إلى تقليل حجم الشجرة وتقليل مسطح الإثمار .
  5. الأفرع الشاردة عن هيكل الشجرة يجرى لها عملية تقصير أو إزالة حسب وضع الفرع .
  6. المسافة بين الأشجار يجب أن تسمح بسقوط ضوء الشمس فيها وتتخللها حركة الهواء لذلك يجب إجراء تقصير للأفرع التى تشغل هذه المسافة بحيث تكون المسافة بين الأشجار خالية تماما مما يسمح بحركة الهواء وسقوط ضوء الشمس .
  7. فى حالة الأشجار المرتفعة فى الحدائق القديمة تجرى عملية تقليم لتقليل إرتفاع الأشجار حتى يتسنى إجراء عمليات الخدمة وجمع الثمار بكفاءة عالية ويجب أن يكون إرتفاع الشجرة 6 - 8 أمتار ويقدر أقصى إرتفاع للشجرة بحوالى 80 % من المسافة بين الأشجار وفتح قلب الشجرة فى نفس الوقت بإزالة الأفرع الداخلية وليست للخارجية مع مراعاة المحافظة على حجم الشجرة بإجراء تقليم سنوى وإجراء تقصير الإرتفاع إلى 10 - 12 متر كما يجرى فى بعض الحدائق فهو خطأ لأن الأشجار سوف تعطى نموات أسفل منطقة القطع مما يؤدى إلى قفل الشجرة فى هذه المنطقة وعدم وصول الضوء مما يؤدى إلى موت وجفاف الأفرع التى تحمل محصول ، كذلك فإن هذه الأفرع تعاود النمو إلى أعلى ربذلك فإنه فى خلال سنوات قليلة ترجع الأشجار لنفس الإرتفاع وبذلك تعود مشكلة الإرتفاع .
  8. فى حالة الأشجار البذرية المرتفعة والمتزاحمة يجرى لها تجديد شباب كما سبق أو يتم تغيير صنف هذه الأشجار بأصناف مرغوبة ويتم ذلك على فترة 3 إلى 4 سنوات بحيث لا يتعرض المزارع لإنخفاض كبير فى الدخل وذلك بإتباع الأتى : 
    ( أ ) تحديد 3 - 4 أفرع رئيسية موزعة حول الجذع الرئيسى للشجرة .
    ( ب ) إزالة ماهو زائد من الأفرع عن هذا العدد سواء كان فى المحيط الخارجى أو داخل قلب الشجرة على أن يراعى أن تكون هناك مسافة بين الأفرع ولا يوجد فرعين متقاربين بشدة أو متلاصقين .
    ( جـ ) قرط فرع أو إثنين على إرتفاع 1.5 - 2 متر من سطح الأرض أو على مسافة 50 سم من منطقة التفريع .
    ( د ) إجراء تطعيم قمى بعدد 3 - 4 أقلام حسب سمك الفرع .
    ( هـ ) بعد نجاح التطعيم يتم تربية الأقلام الناجحة والموجودة نحو الخارج ، ويكفى 2 قلم ناجح على الفرع .
    ( و ) إذا فشل التطعيم القمى يتم معاودة التطعيم على الأفرع الخارجية على الجذع فى الربيع التالى ويكون التطعيم على الأفرع الموجودة على المحيط الخارجى للفرع الرئيسى . 
  9. فى حالة الأشجار التى تعانى من قلة محصولها نتيجة قلة التزهير وذلك لقلة الأفرع الموجودة أو لعدم وجود حجر للشجرة يجرى لها عملية تطويش للأفرع سواء الثانوية أو الأفرع عمر سنة وسننتين وذلك بإزالة منطقة البرعم الطرفى مع جزء من الفرع مما يشجع خروج نموات أسفل القطع وبذلك تزداد عدد الأفرع التى تحمل محصول بعد ذلك .
  10. يزداد إصابة جذع شجرة المانجو بالتشقق نتيجة عوامل كثيرة مثل إرتفاع الحرارة - الرطوبة فى منطقة الجذع ولذلك يراعى عدم تعرى جذع الشجرة بعدم إزالة الأفرع السفلية وإن كانت وصلت إلى مستوى سطح التربة يفضل رفعها بعمل تشعيبات خشبية وبذلك نضمن عدم تعرض الجذع للحرارة المنعكسة من التربة مع السماح بحركة الهواء وعدم رفع الرطوبة فى هذه المنطقة .
  11. فى حالة إصابة جذع الشجرة بالتشقق بدرجة متقدمة ووصل التشقق إلى إنفصال منطقة القلف عن الخشب يجرى الأتى : 
    إزالة منطقة القلف ( اللحاء ) المفصولة بواسطة ألة حادة وتكون الإزالة لمنطقة القلف المفصول فقط ثم تنظف المنطقة المزال قلفها ثم تدهن بعجينة بوردو والتى تتكون من الأتى : 1 كجم كبريتات نحاس + 2 كجم جير حى + 10 - 15 لتر ماء + مادة لاصقة .
  12. عموما بعد إجراء عملية التقليم يجب تطهير مكان الجروح وذلك بدهان مكان قطع الفروع السميكة بعجينة بوردو وترش الشجرة كلية بمحلول إكسى كلورو النحاس أو بوليرام بمعدل 400 جم / 100 لتر ماء أو مان كوبر أو إنتركول كومبى بمعدل 300 جم / 100 لتر ماء مع إضافة مادة ناشرة مثل ترايتون ( ب ) أو سوبر فيلم بمعدل 50 سم لكل 100 لتر ماء .

 ماكينة تقليم أشجار المانجو بطريقة الأسيجة

 

مع مراعاة غسيل الشجرة بالمحلول بحيث يشمل المجموع الخضرى وخشب الأفرع الرئيسية والثانوية - علاوة على ذلك فإن إكسى كلورو النحاس يقتل نسبة كبيرة من جراثيم العفن الداخلى لثمار المانجو وكذلك لفحة الأزهار والذى يكمن فى البراعم وآباط الأوراق وكذلك الأشنة .

 

التزهير المبكر :

يزال التزهير المبكر حتى أواخر يناير وتكون الإزالة عن طريق قصف الشماريخ الزهرية ويجب إزالتها فورا وعدم الإنتظار حتى يكبر الشمراخ بل يمكن إزالة البرعم بمجرد تباعد الأوراق الحرشيفية المحيطة بالبرعم وظهور سنبلة الشمراخ . وكلما تم القصف والشمراخ صغير كانت الفرصة أكبر لخروج شمراخ أو شماريخ أسفل منه وفى الموعد المناسب ويراعى عدم قص الشمراخ بجزء من الفرع لأن ذلك يقلل أو يمنع من خروج شماريخ جديدة . ويراعى إحكام الرى وعدم الإسراف لأنه من العوامل المساعدة على التزهير المبكر .

التقليم الصيفى :

يجرى التقليم الصيفى إعتباراً من شهر مايو بإزالة الشماريخ الزهرية المشوهة وكذلك التشوهات الخضرية ويراعى أن يكون القطع أسفل الجزء المشوه بمسافة 15 - 25 سم وبذلك يتم توفير المواد الغذائية التى تستهلكها هذه الأجزاء المشوهة وتنبيه البراعم الموجودة لإخراج نموات خضرية أسفل القطع فى نفس الموسم القادم وبذلك يمكن الحد من ظاهرة تبادل الحمل وكذلك حماية الشجرة من كثير من الأفات والأمراض التى تتخذ الشماريخ المشوهة مرتع خصب لتكاثرها وإنتشارها .

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 490 مشاهدة
نشرت فى 2 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

يعتبر مشروع زراعة وإنتاج المانجو الكيت من أفضل المشاريع الاستثمارية الحديثة لما لهذا المشروع من مميزات منها

1- زياد عدد الأشجار في الفدان لتصل إلى حوالي 700 شجرة مقارنة بالأصناف القديمة التي يصل فيها عدد أشجار الفدان الى80-90 شجرة

2- الإنتاجية العالية حيث يصل إنتاج الفدان إلى 8-12 طن في العام الواحد 3- عدم وجود ظاهرة تبادل الحملبعكس الأصناف الأخرى

4- انعدام تواجد الإصابة بالتكتلات الزهرية والاكاروسات والحلم الدودي بشرط إن يكونالتطعيم على أصول جيدة مثل أصل السكري

5- يبدأ إنتاجها من العام الثالث في ظل التربية السليمة بعكس الأصنافالعادية التي يبدأ إنتاجها من العام الخامس أو السادس

6- تأخر نضج المحصول مما يؤدى إلى ارتفاع أسعار بيع المحصول

7- يعتبر تأثير البياض الدقيق على الشماريخ الزهرية و الثمار منعدما مما يقلل من تكاليف المقاومة مقارنة بالأصناف العادية

8- عدم إصابة الثمار بذبابة ثمار الفاكهة نظرا لكبر سمك القشرة الخارجية

 

م/محمد سعيد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 438 مشاهدة
نشرت فى 2 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad
إغلاق

يبدا التسميد المانجو مع بداية شهر فبراير باعطاء كل فدان نصف لتر

 حامض فوسفوريك حتى نهاية شهر مارس

 

من السنة الاولى حتى السنة الخمامسة

 

 

1-يتم التسميد ابتداء من شهر مارس لكل فدان كما يلي:

السبت:4 كيلو نترات نشادر 33,5%+ نصف كيلو مخلوط حديد +منجنيز+زنك

الاحد: 4 كيلو نترو كيم :13:13:13

الاثنين:4 كيلو  :19:19:19:

الثلاثاء:4 كيلو:19:19:19

الاربعاء:4 كيلو نترات كالسيوم:

الخميس: 4 كيلو كيماج:19:19:19:

الجمعة :بدون تسميد

مع بداية شهر يوليو يزداد التسميد كما يلى

 

السبت: 5 كيلو نترات نشادر + نصف كيلو مخلوط عناصر

الاحد :5 كيلو نترو كيم :19:19:19:

الاثنين :5 كيلو نترو كيم 13:13:13:

الثلاثاء :5 كيلو 19:19:19:

الاربعاء :5 كيلو كيماج :19:19:19

مع بداية شهر اكتوبر  يكون التسميد كما يل

السبت :4 كيلو نترات نشادر + نصف كيلو عناصر

الاثنين :4 كيلو نترو كيم :19:19:19

الاربعاء :2 كيلو كيمماج: 19:19:19

 

مع بداية شهر سبتمبر يكون التسميد كما يلى

السبت : 5 كيلو سلفات نشادر

الاثنين :5 كيلو  19:19:19

الاربعاء : 5  كيلو نترات كالسيوم

 

يتوقف التسميد مع 15 من شهر  نوفمبر

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 412 مشاهدة
نشرت فى 2 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

( أولاً ) مرض البياض الدقيقى :

 

يصيب هذا المرض الشماريخ الزهرية والأوراق الحديثة والثمار الصغيرة والأفرع الغضة .

 

أعراض الإصابة بالمرض : أعراض الإصابة بالبياض الدقيقى

 

تكون الجراثيم على شكل مسحوق دقيقى أبيض يظهر على السطح العلوى للأوراق أو على السطحين أو على الأزهار قبل أو بعد التفتح وتمتد الإصابة لتشمل أجزاء النورة وينشأ عن الإصابة تساقط الأزهار ويتحول لون الشمراخ إلى اللون البنى المسود وكذلك يؤدى إلى تساقط العقد الصغير أما إذا أصيبت الثمار المتوسطة الحجم فيظهر عليها بقع بنية خشنة غير منتظمة مما يقلل من أهميتها التسويقية ولاتتأثر الثمار الكبيرة والأوراق الكبيرة بالبياض الدقيقى - ويمكن للمرض أن يعيش من موسم لآخر حيث يكون الفطر ساكن فى البراعم والأوراق المصابة .

 

المكافحــــــة :

( أ ) يبدأ الرش الوقائى ضد المرض عند انتفاخ البراعم الزهرية من منتصف فبراير إلي مارس ويكرر الرش كل 15 يوم بأحد المواد الآتية : كبريت ميكرونى بمعدل 250 جم / 100 لتر ماء أو ثيوفيت 80% مشحوق قابل للبلل بمعدل 250 جم / 100 لتر ماء على أن يتم الرش فى الصباح الباكر أو بعد العصر كما ينبغى ألاتعانى الأشجار من العطش عند الرش . ويمكن الرش الوقائى بالكبريت طالما لم تظهر أعراض المرض حتى منتصف مايو مع مراعاة عدم الرش عند ارتفاع درجة الحرارة - وفى حالة ظهور أعراض المرض يتم وقف الرش بالكبريت ويتم الرش بأحد المبيدات الفطرية الجهازية المتخصصة على أن يتم كل 12 - 15 يوم بمبيد ولايكرر الرش بمبيد واحد مرتين متتاليين ويفضل استخدام المبيدات ثنائية الغرض ( للبياض + اللفحة ) .

( ب ) الرش العلاجى : عند بداية الإصابة بالبياض وظهور أعراض الإصابة يتم الرش العلاجى بالتبادل بأحد المبيدات العلاجية :المبيدات العلاجية

هذا وينبغى لزيادة كفاء الرش مراعاة الى :

  1. إضافة مادة لاصقة مثل ترايتون ب 1956 أو سوبر فيلم بمعدل 50 سم / 100 لتر ماء .
  2. الالزام بالتركيز الموصى باستخدامه فزيادة التركيز تؤدى لحدوث طفرات وظهور سلالات من الفطر للمبيدات واستخدام تركيز أقل من الجرعة المميتة يفقد المبيد فاعليته .
  3. المبيدات العلاجية معظمها مبيدات جهازية لايجوز خلطها مع بعضها أو مع أى مبيدات حشرية وإلا تفقد فاعليتها وكذلك لاتخلط معها الأسمدة الورقية .
  4. تزيد كفاءة الرش وفاعليته بتغطية أسطح أوراق الشجرة جميعها بالمبيد وذلك باستخدام مواتير الرش ذات ضغط عالى ومعها قلاب للمبيد .
  5. عدم تكرار رش الأشجار بالمبيد الواحد أكثر من مرتين .
  6. ينبغى إيقاف الرش وقت الظهيرة عند ارتفاع درجات الحرارة وعدم الرش والأشجار تعانى من العطش .

( ثانياً ) مرض العفن الداخلى وتساقط ثميرات المانجو :

مرض العفن الداخلى وتساقط ثميرات المانجوويطلق على هذا المرض خطأ لفحة الأزهار أو الأنثراكنوز وهذا المرض منشر انتشاراً كبيراً وتتفاوت درجة الإصابة به بين الأصناف حيث أن ميسليوم الفطر المسبب يخترق أنسة المبيض ويستقر داخل الثمرة ويؤدى إلى موتها ثم سقوطها .

المكافحــة :

  • الرش بأوكسى كلورو النحاس بعد التقليم الشتوى يؤدى إلى القضاء على نسبة كبيرة من جراثيم الفطر التى تكون كامنة فى البراعم وآباط الأوراق .
  • رش الأشجار بأحد المركبات النحاسية التى يوجد بها النحاس بصورة متعادلة عند بداية تفتح وخروج الشماريخ الزهرية مثل كوسيد 101 بمعدل 250جم / 100 لتر أو كوبرس KZ بمعدل 300 جم لكل 100 لتر ماء ثم الرش رشة ثانية عند تفتح الأزهار بمادة توبسين إم بمعدل 60 جم / 100 لتر ماء وإذا تأخر الرش مابعد عقد الثمار فإنه يصبح غير مجد فى مقاومة المرض .

( ثالثاً ) مرض موت الأطارف :

موت الأطراف

تؤدى الإصابة بهذا المرض إلى موت الجزء العلوى للأطراف ( الأفرع ) عمر سنة وسنتين وتلونه بلون قاتم ويمتد الموت فى اتجاه قاعدة الفرع وتسقط الأوراق مع وجود حد فاصل واضح بين الأنسجة السليمة والميتة مع تكرمش واضح فى الأنسجة الميتة ويمكن عن طريق مشاهدة هذا الحد الفاصل أن نفرق بين موت الأطارف وتأثير الصقيع الذى يؤدى إلى موت الأطراف ولكن بدون هذا الحد الفاصل .

 

المكافحــة :

تقليم الأجزاء الميتة مع جزء من النسيج السليم من الفرع لمسافة 5 - 10 سم ثم الرش بأكسى كلورو النحاس 50% بمعدل 500 جم / 100 لتر ماء .

( رابعاً ) التشوه الزهرى فى المانجو :

المسبب لهذا المرض هو فطر الفيوزاريوم مع الأكاروسات التى تلعب دوراً فى نقل المسبب المرضى وتهيئة الإصابة به وفطر الفيوزاريوم يعيش فى الأوعية الخشبية . ولذا يصعب مقاومته بالإضافة إلى احتواء أشجار المانجو على مواد راتنجية تعيق فعل المبيداتولذلك ينصح بالآتى :

  1. إزالة التكتلات الزهرية والخضرية مع جزء من النسيج السليم بمسافة 25 - 30 سم وذلك بعد جمع المحصول .
  2. إجراء التقليم الصيفى وبذلك يتم توفير المواد الغذائية التى تستهلكها الأجزاء المشوهة .
  3. كما يؤدى التقليم إلى تنبيه البراعم الموجودة أسفل القطع لإخراج نموات خضرية فى نفس الموسم والتى تعطى أزهار وإثمار فى الموسم القادم وبذلك يمكن الحد من ظاهرة تبادل الحمل وكذلك حماية الشجرة من كثير من الآفات والأمراض التى تتخذ الشماريخ المشوهة مرتع خصب لتكاثرها وانتشارها .
  4. جمع جميع مخلفات التقليم والتخلص منها خارج المزرعة بالحرق .
  5. الرش بمحلول أكسى كلورو النحاس عقب التقليم مباشرة لأن عدم الرش يؤدى إلى دخول جراثيم فطر الفيوزاريوم عن طريق هذه الجروح وتحدث الإصابة مرة أخرى .

( خامساً ) الذبول الفرتيسيليومى لأشجار المانجو الصغيرة :

يصيب هذا المرض أشجار المانجو الصغيرة وخاصة المزروعة فى حدائق محملة بالبطاطس أو الطماطم أو الباذنجان أو البرسيم .

يصيب الفطر المسبب للمرض الجذور ويسبب انسداد فى الحزم الوعائية ويحدث اختلال فى التوزان المائي بالشجرة يعقبه ذبول الأفرع وموت الأوراق غالباً على أحد جوانب الشجرة وتبقى الأوراق الميتة متعلقة بالأفرع المصابة معطية مظهر احتراق الأوراق وبتقدم الإصابة تموت الأشجار وعند عمل قطاع طولى بالأفرع المصابة يظهر تلون واضح لأنسجة الخشب باللون البنى والذى يمتد من قاعدة الساق إلى نهاية الأفرع الميتة .وللحد من انتشار المرض ينصح بالآتى :

  • زراعة شتلات سليمة خالية من المرض .
  • عدم تحميل الطماطم والبطاطس أو الباذنجان أو البرسيم بحدائق المانجو الجديدة .
  • إزالة الأشجار المصابة وحرقها .

( سادساً ) الأورام :

الأورام فى المانجو

لوحظ وجود الأورام على جذوع أشجار المانجو وعلى الأفرع الرئيسية بأحجام وتتلون باللون البنى الداكن بزيادة عمر الورم وتظل الأورام موجودة وتزداد فى العدد والحجم حتى إذا زادت إصابة الفرع بشدة تؤدى إلى موته وينصح بإزالة الأشجار المصابة وحرقها وتطهير مكانها بالجير الحى 20 - 25 كجم .

 

( سابعاً ) أعفان الثمار :

تصاب الثمار بالحدائق وبعد الحصاد بالأعفان ويعتبر العفن الدبلودى من أهم الأمراض التى تصيب الثمار حيث تبدأ أولى أعراض المرض عند طرف الثمرة المتصل بالعنق على هيئة بقعة صغيرة لونها بنى تتسع عند نضج الثمرة وتغطى نحو ثلثل الثمرة ويتقدم العفن حتى يشمل الثمرة . وتحدث الإصابة عن طريق الجروح الميكانيكية أو الكدمات التى تحدث للثمار عند الجمع أو التداول حيث يتغير جلد الثمرة إلى لون بنى مسود مع وجود فاصلواضح غير منتظم بين الأنسجة السليمة والمصابة ويفقد نسيج الثمرة تحت منطقة الإصابة تماسكه ويتلون بلون بنى مسود مصحوب برائحة تخمر وطعم غير مقبول ولتقليل الإصابة بالأعفان يجب جمع الثمار عن طريق سلة جمع الثمار المزودة بالمقص وتجنب سقوط الثمار على الأرض مع جمع الثمار فى صناديق بلاستيك .

آفـات المـانجو

مكافحة تربس المانجو - حشرة لفة أوراق المانجو - المن - ثاقبة براعم الخوخ والحشرات القشرية والبق الدقيقى :

الحشرات القشرية والبق الدقيقى :

الحشرات القشرية على الأوراق والإصابة بالحشرة القشرية تصيب الحشرات القشرية والبق الدقيقى أشجار المانجو وتتغذى الحشرات على العصارة وتفرز بعض الإفرازات العسلية التى تتكون عليها بعض الأعفان مكونة طبقة سميكة سوداء مما يقلل من التخليق الضوئى مسببة أضراراً شديدة للمانجو مما يقلل نمو الأشجار وتقل مساحة الأوراق وتظهر عليها مساحات صفراء وتسقط الأوراق وتموت الفريعات .

مقاومة البق الدقيقى والحشرات القشرية :

يقاوم البق الدقيقى والحشرات القشرية بأحد الزيوت المعدنية الشتوية بمعدل 2 % أو الزيوت الصيفية بمعدل 1.5 % مخلوطاً بمبيد الملاثيون بمعدل 150 سم3 / 100 لتر ماء مع إضافة مادة ناشرة مثل ترايتون ( ب ) أو سوبر فيلم بمعدل 50 سم / 100 لتر ماء ويمكن خلط الزيوت المعدنية الخام الغير مضاف لها أحد المركبات الفوسفورية الجهازية أما إذا كان الزيت مخلوط بأحد هذه المركبات فلا يتم خلطه بأكسى كلورو النحاس وإلا أحدث سمية للأشجار .

التربـــس :

 

تصيب حشرة التربس الأوراق الحديثة والأزهار والثمار ويظهر مظهر الإصابة بالحشرة فى ظهور لون فضى على الأوراق الحديثة وسقوط الأزهار وظهور لطع أو جرب على الثمرة فى أى مرحلة من مراحل نموها وتأخذ اللون البنى الفاتح وتكون خشنة عن بقية أجزاء الثمرة .

 

حشرة لفة أوراق المانجو :

مظهر الإصابة بلفة أوراق المانجو على الأوراقمظهر الإصابة بهذه الحشرة فى الطور اليرقى حيث يلاحظ تواجد اليرقة ( دودة ) خضراء لامعة فى الشماريخ الزهرية وتسبب موت الأزهار وسقوطها - ووجود أوراق ملفوفة بها آثار مرضية - وجود خيوط حريرية مبعثرة حول البراعم الزهرية . سقوط الثمار - وجود حفر ذات لون بنى فاتح على سطح الثمرة .

المــن :

تظهر الإصابة بمن القطن على أوراق المانجو الحديثة والبراعم فتظهر الندوة العسلية ثم يظهر العفن الهبابى فتقل كفاءة الأوراق - ويتأثر التزهير ويتأثر العقد الحديث وبالتالى يقل المحصول كماً ونوعاً .

ثاقبة براعم الخوخ :

يرقة ( دودة ) تأخذ اللون البنى المحمر توجد بين الأوراق الحرشفية للبراعم وتسبب موتها .

المكافحــة :

 

الرش بمادة الملاثيون 57 % بمعدل 150 سم3 / 100 لتر ماء .

 

مقاومة الحفارات التى تصيب المانجو :

حفار ساق الخوخ ذو القرون الطويلة - حفار ساق السنط - ثاقبة الأفرع الكبرى .

مظهر الإصابة :

  1. وجود ثقوب بيضاوية أو مستديرة على السوق والأفرع .
  2. وجود أنفاق ممتلئة بنشارة الخشب ووجود نشارة حول سوق الأشجار المصابة .
  3. ضعف الأشجار وتكسير الفروع وجفاف الأوراق .

المكافحــة :

  1. تقليم الأفرع الجافة وحرقها - وعدم استخدام سنادات مصابة أو غير معاملة .
  2. دهان منطقة التقليم بعجينة بوردو .
  3. سحب اليرقات بالسلك - حيث يتم إدخال سلك ملتوى الطرف داخل أنفاق اليرقات حيث يخترق جسم اليرقة ثم يلف فى نصف دائرة ويسحب .
  4. رش الأشجار خلال شهر مايو بمبيد سيديال 50 % أو باسودين 60 % بمعدل 300 سم / 100 لتر ماء ويكرر الرش بعد جمع المحصول .

القواقـع :

القواقع والبزاقات على جذوع أشجار المانجويتسبب وجود القواقع فى حدوث أضرار بالغة لأشجار المانجو حيث تتغذى على القلف والأوراق والثمار ويساعد سوء التهوية وكثرة الحشائش وزيادة الرطوبة على زيادة نشاطها والقواقع نشاطها ليلى وفى الصباح الباكر .

المكافحــة :

  1. التخلص من الحشائش وتحسين تهوية التربة بإحكام عملية الرى .
  2. جمع القواقع باليد وحرقها .
  3. استخدام البرسيم كمصيدة للقواقع بوضعه فى أكوام فى أماكن انتشار القواقع ثم يحرق .
  4. يوض 1/2 كجم كبريتات حديدوز على قطعة من البلاستيك حول الشجرة وعند ملامسة جسم الشجرة لكبريتات الحديدوز يحدث فيها خدوش فيتبخر الماء من جسمها فتموت .

ذبابة الفاكهة :

أعراض الإصابة بذبابة الفاكهة على ثمرة المانجو يبدأ تعليق مصائد الجاذبات الجنسية لذبابة الفاكهة داخل حدائق المانجو ابتداء من أول يوليو بواقع مصيدة لكل خمسة أفدنة . ويتم فحص المصائد أسبوعياً لتحديد موعد وطريقة العلاج اللازم فإذا وجد الذباب بأعداد كبيرة يتم رش الأشجار كلها بالدايمثويت 40 % بمعدل 75 سم / 100 لتر ماء .

أما إذا وجد الذباب بأعداد قليلة أو فى الأماكن التى تكون الإصابة بها منخفضة نسبياً فيتبع فيها الرش الجزئى ويتم برش الأشجار بمخلوط مكون من 1/2 لتر بومينال + 1/2 لتر دايمثويت 40 % + 19 لتر ماء - على أن تعالج الشجرة بمعدل 100 سم3 من محلول الرش مع رش صف وترك صف بدون رش ويراعى الرش الجزئى فى الحدائق التى تتواجد بها أصناف متأخرة النضج ولاينصح بالرش الكلى .

ونظراً لجمع الثمار فى هذه الفترة وحرصاً على صحة المستهلك وفى جميع الأحوال يجب جمع الثمار المتساقطة والتخلص منها أولاً بأول بدفنها على عمق 50 سم حتى لاتكون مصدراً لجذب الذباب وإعادة الإصابة .

كما يراعى عدم ترك الثمار على الأشجار بعد اكتمال النضج لتقليل فرص إصابتها بذبابة الفاكهة . كذلك يمكن وضع الثمار الساقطة فى أكياس بلاستيك غير منفذة للهواء مع إحكام غلقها ثم توضع فى الشمس فتموت اليرقات لارتفاع الحرارة داخل هذه الأكياس فى حالة وجود إصابة خفيفة بالبق الدقيقى والحشرات القشرية يبدأ العلاج الصيفى وتستخدم فيه الزيوت المعدنية بمعدل 1.5% لكل من زيت سوبر مصرونا - سوبر رويال زيت KZ أويل أما زيت كيميول يستخدم بمعدل 1.6% .

أما إذا كانت الإصابة شديدة يخلط الزيت المعدنى بمعدل 1 لتر لكل 100 لتر ماء + ملاثيون بمعدل 150 سم3 / 100 لتر ماء أو أكتيلك بمعدل 100 / 100 لتر ماء .

إحتياطات عامة يجب مراعاتها عند إستخدام المكافحة الكيماوية

  1. يجب أن تكون أرض الحديقة مروية ويجرى الرش بمجرد أن تتحمل أرض الحديقة السير عليها حيث لاينصح برش الأشجار وهى فى حالة عطش .
  2. يجب أن يحتوى موتور الرش على قلاب للحصول على محلول رش متجانس .
  3. تلافى فترة الظهيرة عند الرش خوفا من حدوث حرق للأوراق .
  4. يجب تغطية السطح المعامل للأشجار تغطية كاملة بمحلول الرش حيث أن معظم المبيدات تعمل بالملامسة .
  5. يجب تجنب خلط المبيدات إلا بعد التأكد من إمكانية الخلط للحصول على فاعلية عالية .
  6. عند رش الأسمدة الورقية لاينصح بخلطها بالمبيدات حيث أن طريقة رشها لاتتطلب تغطية كاملة للمحافظة على السماد الورقى وخفض التكاليف .
  7. تستخدم التركيزات الموصى بها فى محلول الرش من المبيدات المستخدمة للحصول على فاعلية عالية حتى لايضطر المزارع إلى تكرار عمليات الرش لتوفير التكاليف والجهد وعدم الإسراع فى وصول المبيدات إلى مستوى المقاومة .
  8. إيقاف الرش بالمبيدات قبل جمع المحصول بفترة كافية ( أسبوعين على الأقل ) لتقليل متبقيات المبيدات فى الثمار للمحافظة على صحة المستهلك .
  9. يجب التأكد من تاريخ الصلاحية على عبوة الرش والتخلص من العبوات الفارغة حتى لايساء إستخدامها .
  10. يجب أن يرتدى عمال الرش ملابس الرش ( الأقنعة الواقية والقفازات ) وعدم التدخين أو التغذية أثناء الرش حتى لايحدث لها تسمم .

أهم الأمراض الفسيولوجية التى تصيب المانجو

1- لفحة الشمس ( لسعة الشمس ) :

لفحة الشمس

تصيب ثمار بعض أصناف المانجو فى مختلف أطوار نموها وتظهر الأعراض فى صورة بقع بنية عديدة غائرة نوعا قد تكون منفصلة أو متصلة ببعضها ثم تعمل بقعة كبيرة أو صغيرة غائرة يسود لونها أو تكون مبيضة فى بعض الأصناف وقد يغلب وجود هذه الحالة عند حول قاعدة الحامل الثمرى للثمرة ونادرا من الجانبين بدلا من جانب واحد وفى بعض الأحوال قد يوجد تفلق حاد قد يصل للبذرة أما اللحم تحت البقعة فيكون لونه داكنا وفى حالة تلف إلى قرب البذرة . وقد تستمر الثمار المصابة عالقة بالأشجار حتى النضج أو تتساقط ويمكن أن تصل الإصابة إلى الثمار المظللة وعموما تزداد الإصابة فى الجهة القبلية وتؤدى الإصابة إلى عدم وصول الثمار إلى الحجم الطبيعى وموت الأجنة وإختزالها وبالتالى زيادة نسبة الثمار الساقطة ويمكن الوقاية من تأثير لسعة الشمس وذلك برش الثمار بمحلول الجير بتركيز 2 - 4% من 2 - 3 مرات فى إبريل ومايو .

لسعة الشمس على ثمار المانجو

 

2 - تفلق الثمار :

تفلق الثمار

قد تتفلق بعض الثمار وهى على الأشجار - وتكون هذه الظاهرة أكثر وضوحا فى بعض الأصناف عن أصناف أخرى - ويغلب أن تكون ناشئة عن رقة قشرة الثمرة وعدم تحملها للضغط الناشئ عند نمو اللب عندما تقرب الثمار من النضج - كما يحدث التفلق أيضا بسبب تمزق الأنسجة بعد إصابتها بلفحة الشمس أو مرض البياض أو بسبب الرى الغزير وقت إشتداد الحرارة أثناء النهار وفى هذه الحالة يراعى عدم الإفراط فى الرى وخاصة وقت إشتداد حرارة الجو - كما يراعى رى الأشجار بإنتظام وعدم تعرضها للعطش الشديد ثم ريها ريا غزيرا بعد ذلك كما تعالج الأشجار مباشرة إذا ظهر عليها أى مرض آخر ويحدث التفلق بحدوث شق طولى يبدأ عادة من الطرف القاعدى قرب نهاية عنق الثمرة إلى نصفين غير متساويين وعادة تظهر البذرة ( نواة ) فى الجزء العريض وفى بعض الأصناف يظهر التفلق طوليا وعرضيا وغالبا يكون مستقيم أو شكل متعرج زجزاج وهو الأكثر شيوعا قبل وصول الثمار إلى مرحلة إكتمال النمو وقد يظهر التفلق فى بعض الأشجار البذرية وتكون نسبة الثمار المصابة عالية وتتكرر سنويا فهذه تعتبر صفة وراثية بالسلالة البذرية وعلاجها قرط الأشجار المصابة وتغيير الصنف بالتطعيم .

 

3- ذبول البراعم والأوراق والفروع الحديثة وجفافها :

 

كثيرا ماتدبل وتجف البراعم الطرفية والأوراق إذا تعرضت الأشجار للصقيع أو لأشعة الشمس الحارة خصوصا إذا كان الجو جافا وتتأثر النباتات الصغيرة بهذه العوامل الجوية أكثر من الأشجار الكبيرة وكثيرا مايتسبب عنها موت تلك النباتات إذا أهملت وقايتها ولتجنب تأثير هذه العوامل يجب وقاية النباتات الصغيرة بعمل أخصاص لها وزراعة مصدات الرياح حولها .

 

4- التــــــدرن :

أعراض هذا المرض عبارة عن وجود تدرن ليفى صغير أو كبير من أنسجة فلينية بيضاء قد تكون منفصلة أو متصلة يمكن نزعه بالأصابع أو تشققات داخلية مع ليونة أنسجة الثمرة فى لب الثمرة فى الطرف القاعدى للثمرة أو الجزء الوسطى أو على جانب واحد من الثمرة ويكون لب الثمرة قليل السكريات أو عديم ، والثمار المصابة بهذه الظاهرة لايتم نضجها نضجا سليما حيث لايتم تحليل النشا إلى سكريات فقد وجد أن تعريض الثمار للحرارة المرتفعة من أشعة الشمس تؤدى إلى تثبيط عمل الإنزيمات ( إنزيم الأميليز ) وتثبيط تحليل النشا وتختلف درجة الإصابة بإختلاف الأصناف فقد تصل إلى 30 % فى الصنف الفونس .

ووجد أن السبب فى ذلك راجع إلى جمع الثمار وقت الظهيرة ووقت إرتفاع الحرارة حيث تتعرض الثمار للحرارة المتجمعة من أشعة الشمس أو من التربة فى هذه الفترة وقد تم تقليل هذه الظاهرة باسخدام التغطية وإستخدام نباتات خضراء فى التغطية .

5- تشقق القلف :

تشقق القلف

تشقق القلف هو أصلا صفة وراثية موجودة فى الأصل أو الطعم وتختلف باختلاف الأصناف إلا أن هناك عديد من العوامل تؤدى إلى ظهور التشقق وتفاقمه مثل :

 

  1. إرتفاع الرطوبة فى منطقة الجذع .
  2. تعرض الجذع لتأثير إرتفاع درجة الحرارة الناتج من تأثير ضوء الشمس المباشر .
  3. إنعكاس الحرارة من سطح التربة فى المنطقة المحيطة بالجذع على جذع الشجرة .
  4. إرتفاع حجر الشجرة وتعرية الجذع مما يجعله تحت تأثير عوامل إرتفاع الحرارة المباشرة من ضوء الشمس وإنعكاسها من التربة .
  5. تهدل أفرع الشجرة ووصولها إلى سطح التربة بحيث تمنع وصول حركة الهواء فى منطقة الجذع ومما يؤدى إلى رفع الرطوبة.
  6. كل هذه العوامل تؤدى إلى الإصابة بالفطريات وكائنات ثانوية أخرى .
  7. ملامسة ماء الرى للجذع بصفة مستمرة وكذلك تعرض الجذع لمياه الرى فى حالة الرى بالرش - وبتفافم الإصابة تؤدى إلى موت القلف وفصله عن الخشب وظهور إفرازات صمغية قد تتجمع تحت القلف الميت وتؤدى إصابة القلف بالتشقق إلى ضعف الشجرة وقلة إثمارها .

وللمقاومة ينصح بالآتى :

  1. محاولة عدم تعرية جذع الشجرة وذلك باتباع أسلوب التربية السليمة للأشجار وكذلك عدم ترك الأفرع حتى تصل إلى سطح التربة أو قريب منها بل يجب أن تكون مرتفعة بعض الشئ وذلك برفع الأفرع بسنادات خشبية والذى يسمح بحركة الهواء وإجراء عمليات الخدمة .
  2. تجنب وصول مياه الرى إلى جذع الأشجار وذلك عن طريق عمل حلقات أو بتون مما يؤدى إلى تقليل الرطوبة فى المنطقة المحيطة بالجذع .
  3. علاج الأشجار المصابة وذلك بإزالة القلف الميت المفصول عن الخشب بسكين حاد ثم الطلاء بعجينة بوردو مع إضافة قليل من الغراء .
  4. يمكن بعد الطلاء بعجينة بوردو للأشجار التى تم علاجها أو للأشجار التى يخشى عليها من التشقق أن تلف جذوعها بقش الأرز وقد وجد أن هذه الطريقة تؤدى إلى حماية الجذع .

6- الملوحــــــة :

 

يؤدى رى أشجار المانجو بمياه مالحة إلى ظهور أعراض تظهر على الأشجار وتختلف الأعراض على حسب تركيز الأملاح فى ماء الرى . فإذا كانت التركيزات بسيطة تكون الأعراض طفيفة ( نتيجة سمية الكلوريد ) وتتمثل فى إحتراق قمة الأوراق وإلتفاف حوافها وعند زيادة السمية يتوقف النمو وتسقط الأوراق وتموت الأشجار وفى حالة وجود تركيزات عالية من الصوديوم تظهر على الأوراق مساحات أو بقع ميتة ويحدث نقص فى مساحة الورقة وتغير فى تفريع النبات ( الشتلات ) وكذلك يتأثر المرستيم القمى ويقل النتح وتتأثر عملية البناء الضوئى وتختلف الأصناف فى حساسيتها للملوحة حيث وجد أن الأصناف عديدة الأجنة أكثر تحملا عن الأصناف وحيدة الجنين كما أن الأشجار البذرية أكثر تحملا من الأشجار المطعومة .

 

7- نقص الزنك : ( الورقة الصغيرة ) .

8- جفاف الأشجار : نتيجة ارتفاع مستوى الماء الأرضى .

أعراض نقص الزنك على الورقة

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 410 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

المانجو

 المانجو من فواكه المنطقة الاستوائية وتعتبر الهند وسيلان والملايو موطنها الأصلي حيث عرفت في هذه المناطق منذ حوالي أربعة آلاف سنة وقد غرست المانجو في مصر لأول مرة عام 1825 م في حديقة قصر محمد علي بشبرا ( كلية الزراعة جامعة عين شمس الآن ثم توالي إنشاء بساتينها وزراعاتها بعد ذلك وأصبحت الآن من أنواع الفاكهة المنتشرة والمرموقة في مصر . والمانجو من أهم محاصيل الفاكهة الناجحة اقتصاديا في الأراضي الرميلة والمستصلحة طالما توفرت لها متطلباتها من التسميد والري ووسائل الحماية من الرياح وسفي والرمال . والمحافظات الرئيسية في إنتاجالمانجو هي الشرقية – الجيزة – الإسماعيلية – البحيرة – القليوبية حيث يتركز بهذه المحافظات أكثر من 85 من حدائق المانجو في مصر .




المناخ المناسب

 

أ ) الظروف الحرارية :
المانجو من أنواع الفاكهة الاستوائية الحساسة للصقيع . ويجب الحذر من المخاطرة بزراعة حدائق المانجو بالمناطق التي يكثر فيها حدوث الصقيع في أواخر الشتاء وبداية موسم النمو . وعموما تتضرر أشجار المانجو إذا ما انخفضت درجة الحرارة إلى الصفر المئوي خلال الشتاء ( أقل من 1 – 2 م ) المانجو قبل أن تتجاوز درجة الحرارة 18 م ويتوقف النمو أثناء الصيف خلال موجات انخفاض درجة الحرارة إلى هذه الدرجة وما دونها . وتتوفر أفضل الظروف الحرارية لأنشطة النمو الخضري والثمريعندما تكون درجة الحرارة بين 30 – 32 م . وتتراوح درجات الحرارة القصوى التيتتحملها أشجار المانجو بين 42 م – 48 م إذا كانت مصحوبة بجو رطب أما إذا تعرضت الأشجار لهذا الارتفاع في درجة الحرارة مع جفاف الجو فإن النموات الحديثة والبراعم الطرفية تتعرض للجفاف والموت ما لم تكن في حماية ظل الأوراق المتكاثفة بالحدائق التي تتوفر بها وسائل لوقاية الأشجار من هذه الأضرار 

ب ) الرطوبة الجوية والأمطار 
يقتصر زراعة المانجو على المناطق الحارة وشبه الحارة التي ينعدم أو يندر فيها سقوط الأمطار خلال موسم التزهير وعقد الثمار 

وتتعرض زراعات المانجو في المناطق الشمالية من الوجه البحري إلى سقوط الأمطار في بعض السنين أثناء موسم التزهير مما يعيق التلقيح ويوفر الظروف المناسبة لإنتشار الأمراض الفطرية خاصة البياض الدقيقي ولفحة الأزهار مما يضر بالعناقيد الزهرية بالإضافة إلى أن الإرتفاع الشديد لرطوبة الجو يؤخر من تفتح البراعم ويجعل النمو بطيئا والأوراق رخوة باهتة . ومن ناحية أخرى فإن الجفاف وقت ارتفاع الحرارة صيفا من العوامل الضارة بإنتاج المانجو حيث تتلف النموات الحديثة والبراعم الطرفية بفعل الجفاف كما تتعرض الثمار الصغيرة للتساقط إذا ما صاحب جفاف الجو وارتفاع حرارته هبوب الرياح وتعرض الحديقة للعطش 

ج ) الرياح 
لا تتحمل المانجو التعرض المباشر للرياح الشديدة وخاصة عندما تكون محملة بالثمار حيث تكسر الأفرع وتتساقط الثمار وقد تتعرض الأشجار للإقتلاع في الحالات الشديدة والتي لا تتوفر لها وقاية كافية بمصدات الرياح وغيرها من وسائل الحماية 

وتضاعف الرياح من الأثر الضار للإرتفاع أو الإنخفاض الحاد لدرجات الحرارة ورطوبة الجو ومعاناة العطش 

د ) الضوء 
يشجع التعرض المباشر لأشعة الشمس على تبكير إزهار المانجو ويلاحظ ذلك فيالشجرة الواحدة وداخل الحديقة الواحدة حيث تزهر أفرع الجهة القبلية قبل غيرها .ويعتبر التعرض لأشعة الشمس المباشرة مفيدا ومرغوبا إلا في الحالات والمناطق التيتشتد فيها الحرارة مع جفاف الجو وخصوصا في جنوب مصر كما يحدث خلال أشهر يونيو ويوليو ( لطعة الشمس وتشقق القلف ) . 

ويزداد الضرر مع الأشجار الصغيرة مما يستلزم توفير الحماية لها أثناء فصل الصيف بوسائل الوقاية المناسبة 

هـ الارتفاع عن مستوى سطح البحر 
تتأثر إنتاجية أشجار المانجو وقدرتها على تحقيق محصول اقتصادي إذا ما تجاوز ارتفاع موقع زراعتها 600 متر فوق مستوى سطح البحر حيث تعاني في هذه الحالات من تأخر التزهير وعدم توفر الإحتياجات الحرارية لنمو ونضج ثمارها .




برنامج التسميد

 

من المعروف أن أشجار المانجو تستجيب للتسميد الأزوتي بإعطاء نموات خضرية متزايدة لكن لا يمكن دفع الأشجار الغير مثمرة إلى الإثمار عن طريق زيادة التسميد الأزوتي . ولقد أصبح من الضروري فهم العلاقة بين النمو الخضري والإزهار حتى يتمكن المزارع من تنظيم برنامج التسميد لتنشيط النمو الخضري الملائم للإثمار المنظم

ويجب عند تحديد البرنامج التسميدي للمانجو مراعاة ظروف الحديقة من حيث عوامل التربة – نظام الخدمة والري، عمر الأشجار ومستوى الإثمار في سنوات الحمل الخفيف والغزير . وبصفة عامة ينصح بعدم الإفراط في مستويات التسميد لحدائقالمانجو ما لم تظهر أعراض معاناة نقص لبعض أو كل العناصر السمادية 

ويلاحظ أن المبالغة في التسميد الأزوتي للأشجار في بداية حياتها يؤخر بلوغها مرحلة الإثمار الاقتصادي أما الإسراف في التسميد الأزوتي للأشجار المثمرة فيشجع النمو الخضري على حساب المحصول ويمكن الاستدلال بتقدير مستوى الأز وت في الأوراق عمر خمسة شهور لضبط كمية التسميد الأزوتي بحيث لا يقل مستواه في الأوراق عن 1% ولا يزيد عن 1.8% من الوزن الجاف للورقة وتضاعف كمية الأزوت في سنوات الحمل الغزير وبصفة عامة تتزايد المقننات السمادية السنوية من العناصر السمادية للأزوت والفوسفور والبوتاسيوم خلال السنوات الأولى بعد الغرس حتى تستقر مع بلوغ الأشجار سن الثامنة من عمرها بالمكان المستديم 

ويمكن الاسترشاد بالنموذجين التاليين عند رسم السياسة السمادية لحديقة المانجوعلى أساس الكميات التي تضاف كتسميد أرضي للشجرة الواحدة مقدرة بالجرام من النتروجين ( ن الفوسفور ( فو أ ) البوتاسيوم ( بو أ ) في التربة الطمية الخصبة والرملية الفقيرة 

 

الاحتياجات السمادية لبساتين المانجو للتسميد الأرضي جرام / شجرة / سنة



أ ) التسميد العضوي 
قد تؤدي المبالغة في التسميد العضوي لأشجار المانجو الصغيرة إلى جفاف وسقوط الأوراق وينصح في هذه الحالة بالإمتناع عن التسميد العضوي إلى أن تزول الأعراض . ويخلط السماد البلدي قبل إضافته بسماد السوبر فوسفات العادي بمعدل 5 كجم سماد فوسفاتي لكل متر مكعب سماد بلدي ثم يضاف المخلوط خلال الخريف وأوائل الشتاءويخلط جيدا بالتربة لأكبر عمق ممكن وتبلغ الاحتياجات السنوية لفدان المانجو 5 – 8متر مكعب حتى السنة الرابعة وتتدرج في الزيادة إلى 12 متر مكعب حتى السنة العاشرة ثم تكون الإضافة بعد ذلك بمعدل 15 متر مكعب للفدان سنويا 


ب) التسميد المعدني :
1- 
التسميد الأزوتي :
تسمد الأشجار الأقل من 5 سنوات بتوزيع المقنن السنوي من الأزوت على دفعات متساوية خلال الفترة من أواخر فبراير حتى شهر يونيو وتبدأ بستة دفعات في السنة الأولى وتصبح في سن الخامسة ثلاث دفعات في أواخر فبراير – ابريل – يونيو أما بعد العام الخامس فقد يعطي المقتن الأزوتي دفعة واحدة أوائل مارس ويفضل في الأشجار المثمرة إضافة 2/3 من المقتن السنوي أثناء شهر فبراير ثم يضاف الثلث الباقي بعد جمع المحصول وعموما يفضل استخدام سلفات الأمونيوم كمصدر للأزوت 

2- 
التسميد الفوسفاتي 
يوزع المقنن السنوي على دفعتين متساويتين في يناير ويونيو للأشجار الصغيرة خلال الشتاء . وفي أغلب الحالات لا تحتاج أشجار المانجو المثمرة إلى التسميد الفوسفاتي سنويا ويكتفي بإضافة مرة واحدة كل 4 -5 سنوات 

3- 
التسميد البوتاسي 
ويوزع المقنن السنوي من البوتاسيوم بنفس نظام المقنن الأزوتي في الأعمار المختلفة على أن تكون دفعاته متبادلة معه وبفارق ريتين بين التسميد الأزوتي والبوتاسي 

4- 
الرش بمحاليل العناصر الصغرى 
تظهر معاناة نقص العناصر المغذية الصغرى في حدائق المانجو خاصة في الأراضي الفقيرة حديثة الاستزراع حيث تلاحظ أعراض نقص الزنك والحديد والمنجنيز بصفةأساسية باَلإضافة إلى النحاس في بعض الحالات وهناك تحضيرات جاهزة مسجلة من مركبات هذه العناصر للتسميد الورقي يتم استخدامها طبقا للتوصيات الخاصة بها . وفي الحالات الحادة يتم الرش ثلاث مرات في المواسم الأولى خلال مرحلة ظهور النموات الجديدة وقبل الإزهار والثانية بعد تمام العقد بأسبوعين والثالثة بعد الرشة الثانية بثلاثةأسابيع . وتعطي الرشة الثانية فقط كرشة وقائية عند عدم ملاحظة أعراض ظاهرية للنقص بينما تعطي الرشتين الثانية والثالثة في حالات النقص المتوسطة . أما في سنة الغرس فيتم التسميد بمعدل 4- 6 رشات تبدأ بعد الغرس بستة أسابيع ويتابع الرش مرة كل شهر بعد ذلك .




برنامج الري

 

تروي الأشجار عقب السدة الشتوية ري ة غزيرة حوالي منتصف فبراير ثم تعطي الأرض رية أخرى في أوائل مارس بعد التسميد الأزوتي ثم يكون الري بعد ذلك حسب الحاجة ومع الحرص خلال اكتمال التزهير وأثناء عقد الثمار مع العناية بإعطاء ريه خفيفة في هذه الفترة بالأراضي الرملية وحيث يكون الجو حارا جافا وبصفة عامة وعدد الريات يختلف بإختلاف عمر الأشجار وطبيعة التربة . ويراعي تعطيش الأشجار خلال شهري ديسمبر ويناير حيث يقلل ذلك من نسبة التكتلات الزهرية . بالنسبة لبرنامج ري الأشجار المثمرة تراعي القواعد العامة لبرامج ري البساتين مستديمة الخضرة من الأشجار الكبيرة مثل الموالح




وقاية الأشجار

 

يجب عمل دروة أو تزريبة لحماية الأشجار من برودة أو حرارة الصيف خلال السنوات الأربع الأولى من إنشاء البستان على أن يراعي إزالة الدروة أثناء فصل الربيع والخريف على أن تعاد ثانية عند البرد أو الحر حتى 4 – 6 سنوات من بدء غرس الأشجار . ثم تزال نهائيا وتجهز بفتحه جانبية من الجهة البحرية صيفا للتهوية ومن الجهة القبلية في فصل الشتاء لدخول أشعة الشمس والمساعدة على التدفئة 

ومن الملاحظ أن العناية بالتسميد والري والخدمة يشجع النباتات على سرعة النمو ويدعم كفاءتها حتى تتحمل حدة الظروف المناخية خلال سنواتها الأولى .




زراعة المؤقتات

 

يستغرق وصول الأشجار إلى الإثمار التجاري قرابة عشر سنوات لذلك يجب استغلا ل الأرض طوال هذه الفترة بزراعات مؤقتة خاصة وأن المساحات بين أشجار المانجوواسعة ومن المتبع زراعة أشجار مؤقتة بين أشجار المانجو على أن تزال عندما تصل أشجار المانجو على أحجام تحول دون استمرار أشجار المؤقتات . وبالإضافة إلى ذلك يمكن استغلال الأرض بين أشجار المانجو وأشجار المؤقتات في زراعة محاصيل خضرأو محاصيل حقلية وذلك خلال السنوات الأربعة أو الخمسة الأولى من إقامة الحديقةوأفضل المحاصيل هي البقوليات بشرط العناية بالتسميد والري الكافي .




إعداد الأرض للزراعة

 

تجهز الأرض بالحرث والتخلص من الحشائش ثم تسوي وتشق الطرق الرئيسية والفرعية بحيث يقسم البستان إلى قطع مساحة كل منها من 4 – 5 فدان تغرس مصدات الرياح مثل الكازورينا حول كل قطعة بأبعاد من 1.5 – 2 م . ثم تحدد أماكن الجور والتي تختلف حسب نوع الأرض وطريقة التكاثر المستخدمة فتكون الأشجار المطعومة على بعد 7 م في الأراضي الصفراء - 5 م للأراضي الرملية أما الأشجار البذرية فتكون أبعاد الغرس 10 م – 7 م للأراضي الصفراء والرملية على التوالي 

ويفضل إتباع الغرس الخماسي وتزرع أشجار المانجو في أركان المربع الأربعة بينما تزرع شجرة يوسفي مطعوم مثلا كمحصول مؤقت وسط المربع . وتجهز الجور قبل موعد زراعة الأشجار بوقت كاف لتسهيل تهويتها وتشميسها وتفضل أن تكون الجور كبيرة الحجم بقطر وعمق مناسبين ويخلط جزء من الناتج من الحفر بنحو 3 – 4مقاطف من الطمي الناعم و 3 – 4 مقاطف بلدي خاصة في الأراضي الرملية وذلك من أجل زيادة المادة العضوية بالتربة في مجال انتشار الجذور . ويجري الغرس في الجور المعدة بالإستعانة بلوحة الغرس بحيث يكون سطح البصلية في محاذاة سطح الأرض وأن يكون اتجاه الطعم إلى الجهة البحرية الغربية وتروي الأشجار عقب الزراعة مباشرة يكرر الري يوميا في الأراضي الرملية وكل 2- 3 يوم في التربة الصفراء ويستمر ذلك حتى تبدأ الأشجار دورة نمو جديدة .




الأرض المناسبة

 

بعد التأكد من ملائمة الظروف المناخية بالمنطقة لزراعة المانجو خاصة بالنسبةلخلوها من تكرار حدوث موجات الصقيع في أواخر الشتاء وبداية موسم النمو ثم تحديد مدى صلاحية الأرض المراد إقامة الحديقة عليها اختيار الأصناف الملائمة ورسم نظامتوزيعها بالحديقة ويراعي في ذلك ما يأتي 

اختيار عدد من الأصناف التجارية تبعا للمساحة المراد زراعتها على ألا تقل عن صنفين لتوفير متطلبات التلقيح الخلطي ولا تزيد على أربعة أصناف للمساحة التي تتراوح بين 25 – 50 فدان 
يستحسن زراعة معظم المساحة بأصناف ذات ثمار صغيرة أو متوسطة الحجم لسهولة التسويق 
يفضل أن تغرس 80 % من المساحة المخصصة مناصفة بين أصناف مبكرة ومتأخرة مما يحقق ربحا أفضل وألا تزيد الأصناف المتوسطة عن 20% من جملة الحديقة 
يرتب توزيع الأصناف بالحديقة تبعا لميعاد نضج الثمار ( المبكرة ثم المتوسطة فالمتأخرة ) وذلك لسهولة الخدمة وإتاحة الفرصة للتلقيح . وتنظيم قطف الثمار 
مع مراعاة ما سبق يجب أن تكون الأصناف ملائمة للظروف البيئية بمنطقة الحديقة .




الإكثار بالتطعيم

 

أ ) طرق التزرير ( التطعيم بالعين ) :
ويتبع فيها 

التزرير الدرعي 
التزرير بالرقعة 
ويستخدم التزرير بالرقعة في الأصناف التي يصعب تطعيمها بطريقة التزرير الدرعي . ويجري التزرير عموما على ارتفاع 25 سم وعلى بادرات بعمر 18 – 24 شهر ويمكن إجراؤه على بادرات بعمر سنة ويعتبر شهر إبريل ومايو أنسب موسم للتزرير 


ب) طرق التركيب ويتبع فيها عادة 
التطعيم باللصق 
التطعيم القمي بالقلم 
التطعيم الجانبي بالقلم 
1- 
التطعيم باللصق 
هو أقدم طرق إكثار المانجو بالتطعيم وأكثرها انتشارا ويمتد موسم التطعيم باللصق من مارس – حتى سبتمبر ويتم على ارتفاع 25 سم من قاعدة ساق الأصل . ويبلغ طول مسطح الإلتصاق 8 – 10 سم ويجري قرط الطعم أسفل منطقة الالتحام بقليل كما تقطع قمة الأصل فوق منطقة الالتحام وذلك بعد ثلاثة أشهر من إجراء اللصق 

ويفضل أن يكون طول فرع الطعم 40 – 50 سم فوق منطقة الالتحام وتجري هذه الطريقة على أصل بعمر 18 – 24 شهر في أصيص مناسب وتستمر رعاية النبات المطعوم باللصق لمدة عام قبل أن يغرس بالمكان المستديم 

ويعاب على هذه الطريقة رغم ارتفاع نسبة نجاحها طول الفترة بين زراعة البذرةوصلاحية الشتلة المطعومة للغرس والتي تصل إلى ثلاث سنوات . وقلة عدد الشتلات التي يمكن تطعيمها بالإضافة إلى ضرورة تربية أمهات الطعم على ارتفاع قصير لتسهيل عملية التطعيم 

2- 
التطعيم القمي بالقلم 
يجري على بادرات بعمر 8- 9 شهور خلال الفترة من أبريل إلى أغسطس ويفضل أبريل ومايو ويجب توفير الحماية من الجفاف لأقلام التطعيم التي يتم تجهيزها من أفرخ دورة نمو الربيع أو الخريف السابق بطول 15 – 20 سم، وبسمك 3- 6 ملليمتر . ويجري تجهيز بادرة الأصل بقرطها على ارتفاع 20- 25 سم ثم يعمل شق بقمة بادرة الأصل بطول 4 – 7 ويرشق القلم المزال أوراقه بقاعدته المشطوفة من الناحيتين في شق الأصل ويربط جيدا بشرط من البولي إيثلين ثم يغطي بكيس من البولي إيثلين ويربط جيدا أسفل بحوالي 3 سم لتوفير رطوبة مناسبة حول قلم الطعم داخل الكيس إيثلين ويربط جيدا أسفل الطعم بحوالي 3 سم لتوفير رطوبة مناسبة حول قلم الطعم داخل الكيس 

وتخرج النموات الجديدة الملونة على خشب الطعم بعد عشرة أيام من التطعيم 

ويفك الكيس بعد ثلاثة أسابيع من إجراء التركيب . وتصبح الشتلات صالحة للغرس بالمكان الدائم بعد خمسة أشهر .أي بعد سنة ونصف من زراعة بذور الأصل بدلا من ثلاث سنوات في حالة التطعيم باللصق 

3- 
التطعيم الجانبي بالقلم 
ويشبه في طريقة تنفيذه ومزاياه التطعيم القمي بالقلم لكن يفضله من حيث ضمان عدم المخاطرة وارتفاع نسبة النجاح حيث لا يقرط الأصل فوق الطعم إلا بعد عملية التركيب .

ومن البديهي أن القلم يتم بري قاعدته من جهة واحدة فقط . وتتبع الطريقتان أيضا مع الأشجار المسنة والرديئة عند الرغبة في تغيير الصنف المثمر بصنف آخر 

ويجري التطعيم بالقلم الجانبي أيضا خلال الفترة من أبريل حتى نهاية أغسطس ويفضل أبريل ومايو 



رعاية الشتلات بعد التطعيم 

استبدال قمم أشجار السلالات الرديئة




الوصف النباتي

 

المانجو من الأنواع الخضرة قوية النمو وتعمر أشجارها البذرية طويلا ويصعب تكوين الجذور العرضية على قاعدة الساق في المانجو ولذلك فإن المحافظة على الجذر وحمايته من التلف أو الإلتفاف ( تكوين الكعكة ) من الأمور الهامة في مراحل إكثار وتقليع وغرس شتلاتها 

ويتميز خشب جذع أشجار المانجو بخصائص تكسبه قيمة تجارية في الأغراض الصناعية وتفاوت أصناف المانجو في لون الأوراق الحديثة بين الأخضر الفاتح والدرجات المتفاوتة من اللون الأحمر أو الأرجواني أو المائل للزرقة 

وتستخدم هذه الخصائص في التمييز بين مجاميع الأصناف ويتحول لون الأوراق مع إكتمال نموها والذي يستغرق حوالي الشهر إلى اللون الأخضر بدرجاته تبعا لإختلاف الأصناف . ولأوراق المانجو إنتفاخ واضح عند قاعدة العنق ورائحة مميزة للأصناف تظهر واضحة عند فرك الأوراق 

وبراعم المانجو من النوع البسيط عند تفتحها إما نموا خضريا أو نورة عنقودية ( عنقود الأزهار ) . وتتركز معظم نشاطات النمو والأزهار في البراعم التي تعطي حوالي 90% من النموات الخضرية والعناقيد الزهرية وهو ما يجب مراعاته بدقة في عمليات التقليم . ويغلب على البراعم الزهرية وعناقيد الأزهار اللون المميز للأوراق الحديثة وتحتوي النورة (العنود الزهري ) على نسب مختلفة من الأزهار ( الخنثي ) والأزهار المذكرة، وفي الأصناف قليلة الإثمار لا تتجاوز نسبة الأزهار الكاملة ( الخنثي ) 2- 3% من مجموع أزهار النورة بينما تصل في الأصناف غزيرة الإثمار إلى 60 – 75% . 

وثمرة المانجو حسلة وقد يبلغ وزنها 2 كجم في بعض الأصناف . وتختلف ثمار الأصناف في لون القشرة واللب وكذلك في الشكل والحجم . بالإَضافة إلى طعم ورائحة وقوام اللب ونسبته بالثمرة ودرجة إحتوائه على الألياف 

والنواة في ثمرة المانجو مبططة تتخذ شكل الثمرة وتتكون من بذرة تحيطها قشرة جلدية متصلبة هي الجدار الذي ينشأ من الطبقة الداخلية من جدار المبيض أثناء تكون الثمرة الحسلة . وتختلف الأصناف في كثافة وطول ما تحمله نواة الثمرة من ألياف 

وبذرة المانجو ذات فلقات كبيرة بيضاء تغطيها قشرة رقيقة منفصلة . وتختلف بذور الأصناف بين متعددة الأجنة وذات جنين ( وحيدة الجنين ) . ويمكن التمييز بين البذور متعددة الأجنة ووحيدة الجنين بالمظهر الخارجي للبذرة بعد استخراجها من غلاف النواة وإزالة القشرة .



 

الأهمية الاقتصادية

 

تحقق حدائق المانجو المعتنى بإدارتها وخدماتها إيرادا ممتازا ويتوفر لإنتاج مصر من ثمار المانجو إمكانيات كبيرة للتسويق المحلي بالإضافة إلى احتمالات مؤكدة للتصدير الناجح والمؤثر لبلدان السوق الأوروبية المشتركة ويتميز لب ثمار المانجو في الأصناف الممتازة بطعم فاخر مما يجعلها الفاكهة المفضلة لدى المستهلكين على اختلاف أذواقهم وأطلق عليها لذلك اسم ملكة الفاكهة ... ويوفر لب ثمار المانجو قيمة غذائية وحيوية عالية كمصدر للطاقة بما تحتويه من السكريات بالإضافة إلى فيتامينات أ، ج والعناصر المعدنية والمواد الحيوية ويتراوح نسبة اللب بالثمرة بين 60 – 80 % وتتنوع صور استهلاك ثمار المانجو سواء كفاكهة طازجة أو كعصير طازج ومحفوظ وغير ذلك من المصنعات والاستخدامات الغذائية وقد تستخدم الثمار غير الناضجة ( الفجة ) في صناعة المخللات .



 

نظام الري بالتنقيط

 

بدأ تطبيق نظم الري في حدائق المانجو خصوصا في مناطق الأراضي الرملية المستصلحة وتسمح هذه النظم بإضافة بعض أو كل العناصر السمادية المطلوبة مع ماء الري وهو ما يطلق عليه حاليا اسم الري التسميدي ويعتبر الري بالتنقيط أكثر هذه الطرق انتشارا في الوقت الحاضر بحدائق المانجو . 

وتختلف كمية ماء الري المستخدمة تبعا لعمر الأشجار ودرجة ملوحة ماء الريوخصائص التربة وحالة الجو فبالنسبة لعمر الأشجار يبدأ الري بنقاط واحد لكل شجرةيزداد إلى اثنين مع بلوغ الأشجار سن الإثمار إلى أربعة نقاطات للشجرة عند وصولهامرحلة الإثمار التجاري ويعني هذا التدرج في كمية الري اللازمة للشجرة يوميا تبعالسنها 

أما عدد ساعات التشغيل اليومي فتختلف تبعا لحالة الجو ونشاط الأشجار بصفة خاصة بالإضافة إلى نوعية ماء الري وتبعا لذلك تتدرج ساعات التشغيل اليومي بين ساعتين في يناير – فبراير، 12 -14 ساعة في يوليو وأغسطس وذلك عند استخدام المياه العذبة ويزداد التشغيل بمعدل ساعتين عن ذلك عند استخدام مياه الآبار لارتفاع نسبة الملوحة عن المياه العذبة ويزداد التشغيل بمعدل ساعتين عن ذلك عند استخدام مياه الآبار لارتفاع نسبة الملوحة عن المياه العذبة وتبعا لذلك يتراوح ما تتلقاه الشجرة من مياه الري في نظام التنقيط من 100 -120 لترا في اليوم للأشجار الكبيرة في أشهر الصيف ( يوليو – أغسطس ) صفر – 8 لتر في اليوم للأشجار الحديثة في أشهر الشتاء تبعا لحالة الجو واحتمالات الصقيع ويراعي الإسترشاد لهذه النقاط عند تنظيم خطة وبرامج الري بالتنقيط والتي تختلف تبعا للعوامل المذكورة ويتم إضافة المقننات السمادية اللأزمة من مصادر قابلة للذوبان وحقنها مع ماء الري في شبكة التنقيط وذلك على فترات مختلفة خلال موسم النشاط . ويحقن السماد بعد إذابته بالمعدلات المطلوبة على دفعات بمعدل مرة كل ستة أيام، عشرة أيام – تبعا لمدى ملوحة ماء الري وضرورة تخفيف تركيز السماد مع زيادة ملوحة ماء الري ... ومن فوائد الريالتسميدي أن الاحتياجات السنوية من العناصر السمادية لحدائق المانجو تنخفض إلى نصف المبين بجدول التسميد الأرضي في جميع الأعمار ولنوعيات التربة المختلفة وذلك لأن الفاقد من السماد يقل بطريقة ملموسة في الري التسميدي . وعموما ما يجب أن تؤخذ التوجيهات الآتية في الاعتبار 

يضاف المقنن السنوي من الأزوت على دفعات ابتداء من شهر فبراير حتى الأسبوع الرابع من يونيه ثم توقف الإضافة طوال يوليو وتستأنف في الأسبوع الأول من أغسطس حتى الأسبوع الرابع من سبتمبر. ويراعي أن يوزع 3/4 المقنن السنوي من الأزوت حتى نهاية يونيو ويوزع الربع الباقي اعتبارا من أول أغسطس وحتى نهاية الموسم 
يتم حقن الأزوت في دورات متبادلة مع البوتاسيوم وبفارق زمني بين دفعتي السمادين من 3 – 5 يوم 
عند استخدام حامض الفوسفوريك كمصدر لعنصر الفسفور يقسم المقنن السنوي من فو أ على دفعتين متساويتين ويحقن مخلوطا مع المقنن الأزوتي . الدفعة الأولى في الأسبوع الثالث . من فبراير والثانية في الأسبوع الرابع من يونيو . أما في الأشجار الأكبر سنا فيحقن المقنن السنوي كدفعة واحدة مع أول دفعة من السماد الأزوتي 
إذا كان سماد السوبر فوسفات هو مصدر الفسفور فيضاف المقنن السنوي يدويا كتسميد أرضي للمساحة المبتلة حول ساق الشجرة ويخلط بالتربة مع إتباع نفس نظام الدفعات والمواعيد المذكورة لحمض الفسفوريك ومن المعتاد أن تقتصر الإَضافة اليدوية للسوبر فوسفات على مرة واحدة كل 3-5 سنوات بعد بلوغ الأشجار العام السابع من عمرها بالمكان المستديم 
تحتاج الأشجار في نظام الري التسميدي إلى توفير مصدر للمغنسيوم عادة ما يكون كبريتات المغنسيوم وذلك بمعدل مرة واحدة كل 3-5 سنوات وتتدرج الاحتياجات من 90جم / شجرة / سنة من كبريتات المغنسيوم في السنة الأولى ترتفع إلى 720 جم للشجرة البالغة بعد العام السابع ويضاف مقنن المغنسيوم حقنا مع دفعات السماد البوتاسي وبكمية متساوية أما الباقي من المقنن السنوي من سلفات المغنسيوم فيحقن منفردا مع ماء الري بعد ذلك على دفعات متساوية أسبوعيا حتى نهاية الموسم 
يجب المحافظة على التركيز النهائي للأسمدة والأملاح الذائبة في ماء الري بالتنقيط بحيث لا يزيد ما يصل إلى التربة من خلال النقاطات عن 10 جم / شجرة / يوم في عام الغرس تزداد تدريجيا على ألا تتجاوز 35 جم / شجرة / يوم بعد العام السادس 
يضاف السماد البلدي ( المدعم بسماد السوبر فوسفات ) بمعدل 1/4 كجم للشجرة بالمساحة المبتلة حول الساق ويخلط بتربتها خلال شهر سبتمبر ويفضل إجراء التسميد العضوي بالمعدل والطريقة المبينة في نظام الري بالغمر وذلك مرة كل 3 سنوات إذا توافرت إمكانية الري بالغمر 
هناك بعض الأسمدة المركبة والمجهزة خصيصا لنظام الري التسميدي وتستخدم طبقا للتوصيات الخاصة بها ومثالها الصور المختلفة لسماد الكريستالون 
تعالج أعراض نقص عناصر المغذيات الصغرى بالرش طبقا لما ذكر في نظام التسميد مع الري بالغمر .

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 396 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

1- تبادل الحمل : 
تحمل أزهار المانجو أساساً كما سبق القول على نموات عمر 6 شهور على الأقل نمت فىالموسم السابق ودلت الأبحاث على أن هناك هرمون تفرزه الأوراق هو المسئول عن عمليةالتحول الزهرى فى البرعم الطرفى لهذه النموات وأن البرعم فى حالة وجوده يفرز هرمونيتجه إلى أسفل ليمنع انقسام البراعم الجانبية وتحولها إلى الحالة الزهرية ومما سبقنجد أن الأشجار تحمل ثمار كثيرة فى موسم وتقل أو تنعدم فى الموسم الثانى وقد وجد أنالأصناف تختلف فى درجة معاومتها كما يلى : 
أصناف شديدة المعاومة مثل : 
الزبدة - جولك - محمودى - لانجرا . 
أصناف متوسطة المعاومة مثل : 
مبروكة - قلب الثور - مسك - أرومانس . 
أصناف خفيفة المعاومة مثل : 
هندى بسنارة - بايرى - تيمور - دبشة - عويس - كوبانية . 
وقد وجد أنه يمكن ببعض المعاملاتالزراعية تقليل ظاهرة المعاومة لحد ما مثل العناية بالتسميد والرى فى سنوات الحملالغزير مما يشجع خروج نموات جديدة فى نفس الموسم تحمل ثماراً فى الموسم التالىوكذلك التقليم المبكر للشماريخ الزهرية المشوهة فى سنة الحمل الغزير كما سبق الذكرودلت الأبحاث على استعمال بعض المواد الهرمونية فى سنوات الحمل الغزير فى نوفمبروديسمبر يشجع على تحول البراعم الخضرية إلى براعم زهرية تعطى أزهاراً فى الموسمالتالى . 
2- مرض التشوه الخضرى والزهرى فى المانجو : 
يصيب مرض التشوه فى المانجو كثيراً جداً من أصناف المانجو التجارية المعروفةوكان هذا المرض سبباً فى قلة محصول المانجو وتقليل مساحات كبيرة منها ويعانى من هذاالمرض معظم مناطق إنتاج المانجو فى العالم فى الهند ، باكستان ، السودان ، مصروفلوريدا بأمريكا ويشمل هذا المرض الأشكال التالية: 
(أ ) تشوه الشتلات : 

وتظهر فى صورة نموات خضريةكثيفة ذات أوراق رمحية صغيرة أو قد تظهر فى صورة أفرع صغيرة متقزمة خالية منالأوراق والشتلات التى تظهر بها هذه الظاهرة تكون متقزمة ضعيفة النمو ويموت نسبةكبيرة منها فى المشتل والشتلات الباقية تستمر ضعيفة النمو غالباً ماتموت بعد نقلهاللمكان المستديم وقد وجد الباحثون فى مصر أن الشتلات البذرية الصغيرة لاتظهر بهاتلك الأعراض مدة الستة شهور الأولى من عمرها ثم تبدأ فى الظهور بعد ذلك . 

صورة شمراخ مشوه وشمراخ سليم 
(ب ) التشوه الخضرى: 

ويظهر فى صورة نمواتخضرية ذات أفرع سميكة نسبياً كثيرة التفرع ويخرج أوراق صغيرة رمحية الشكل وهذهالنموات المشوهة لاتحمل أزهاراً أو ثماراً وتجف هذه النموات الخضرية ثم يصاحبها ضعفشديد فى الأشجار وموتها . 

التشوه الخضرى 
(ج ) التشوه الزهرى : 
وفيها تتحول الشماريخ الزهرية إلىكتلة متزاحمة من الأزهار غالباً ماتكون مذكرة ولاتحمل ثماراً ووجد أن الأصناف تختلففى درجة إصابتها بهذا المرض وتقسم إلى أصناف شديدة الإصابة ( تيمور - مبروكة ) وأصناف متوسطة الإصابة ( هندى - قلب الثور ) وأصناف قليلة الإصابة ( زبدة - لانجرا ) ووجد أن هناك علاقة بين خدمة مزارع المانجو وبين نسبة الإصابة داخل الصنف الواحدفإذا كانت المزرعة معتنى بها قلت نسبة التشوه الزهرى وزاد المحصول . 
3- التزهير وعدم الإثمار : 
لوحظ أن بعض أشجار المانجو البذرية أحياناً تعطى أزهاراً غزيرة جداً ولكنهالاتعطى ثماراً وقد تعطى عدد قليل جداً وقد يرجع ذلك إلى أحد الأسباب التالية : 
( أ ) فى بعض أزهار هذه الأشجار وجد أن المحيطات الزهرية الأساسية مختزلة ممايؤثر على كفاءة عملية التلقيح والإخصاب . 
( ب ) الأشجار قد تحمل شماريخ زهرية كاملة ولكن تسود فيها نسبة الأزهار المذكرةوقد تصل إلى 95% من الأزهار الكلية بالشمراخ وفى هذه الحالة لاتحمل الأشجار ثماراًأو تحمل عدداً قليلاً جداً منها . 
ولعلاج الحالتين السابقتين يتم قرط الأشجار على ارتفاع 1.5 م كما سبق ذكره وتطعمبأقلام من الصنف المرغوب فيه . 
4- التزهير المبكر : 
من المعروف أن أنسب ميعاد للتزهير فى مصر مارس وأبريل ولكن قد يحدث أن تعطىالأشجار تزهير مبكر فى ديسمبر ويناير وخاصة عند دفء الجو نسبياً فى الشتاء وهوتزهير غير مرغوب فيه نظراً لأنه يتعرض لموجات انخفاض درجة الحرارة فى الشتاء فتؤدىإلى تساقط الأزهار وجفافها كما أن درجة الحرارة المنخفضة خلال هذه الفترة تكون غيرملائمة لنشاط الحشرات التى تقوم أساساً بعملية التلقيح والإخصاب وأيضاً إذا تمتعملية التلقيح والإخصاب فإن درجة الحرارة المنخفضة ( أقل من 16ْ م ) تؤدى إلى موتالجنين وعدم اكتمال نموه ويمكن التغلب على هذه الظاهرة بإطالة الفترة مابين الرياتفى الشتاء خاصة فى الأراضى الصفراء والتى تحتفظ بالمياه كما يراعى عدم تحميل محاصيلخضر أو حقلية أو أشجار فاكهة مع أشجار المانجو مما يتطلب معه استمرار ريها خلالالشتاء . ويعالج بقصه بمجرد ظهوره . 
5- التساقط : 
المقصود بالتساقط هو تساقط الأزهار أو الثمار فى مراحل نموها المختلفة - ويوجد نوعين من التساقط : 

(أ ) تساقط طبيعى : 
وفيه تسقط الثمار التى لم يتم بهاالتلقيح والإخصاب بحالة طبيعية أو سقوط الثمار الزائدة عن قدرة الأشجار على حملها. 
(ب ) تساقط غير طبيعى : 
يحدث هذا التساقط بسبب الضعفالشديد للأشجار غير المعتنى بها وقد ينتج عن سوء عمليات الخدمة مثل المغالاة فىعملية التسميد الآزوتى أو الرى الغزير خلال فترة التزهير والعقد أو التعطيش الشديدثم الرى بغزارة أو الرى خلال فترات ارتفاع درجة الحرارة الشديدة فى الصيف أوالإصابة بالأمراض مثل البياض الدقيقى والحشرات أو ناتج عن الأثر الميكانيكى لهبوبالرياح خاصة إذا كانت حرارتها مرتفعة ومحملة بالرمال . 
ويمكن الحد من التساقط عموماً بمراعاة زراعة أكثر من صنف فى البستان مع زراعةمصدات الرياح حول الأشجار بكثافة كافية ووضع برنامج خدمة متوازن من حيث الرىوالتسميد ومقاومة الآفات والحشرات . 
6- التزاحــم: 

التنافس الشديد فى نمو جذور الأشجارالمتقاربة يؤثر على نمو مجموعها الخضرى فيكون بالتالى محدود وبذلك يصبح المسطح الخضري المتوفر لحمل الأزهار والثمار قليل ، كما أن التزاحم يؤدى إلى تظليل الأشجارلبعضها وعدم توفر الإضاءة اللازمة لحدوث الإزهار ونمو الثمار كما يحدث جفاف فىالأفرع الداخلية المظللة وينخفض محصول هذه المزارع جداً كما تقل جودة الثمار - ولذلك يجب الاهتمام بزراعة الأشجار على المسافات الموصى بها حتى تنمو طبيعياً أمافى المزارع القديمة المتزاحمة فيجب تقليع جزء من هذه الأشجار لتوفير مسافات زراعةملائمة وكذلك قرط الأشجار العالية وذلك لتجديد شبابها ولدفعها لتكوين هيكل مجموع خضرى جيد ويجب أن يؤخذ فى الاعتبار أن هذه العملية قد تستغرق 2 - 3 سنوات حتى تبدأالأشجار فى حمل محصولاً تجارياً جيداً . 
والله الموفق..

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 382 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

برامج المكافحة لأمراض المانجو

 

أولاً :      في حالة التقليم لأشجار المانجو ترش بمادة اكس كلور النحاس بتركيز 4 في الألف و ذلك لتطهير الأفرع  بعد التقليم و في حالة عدم التقليم فلا داعي للرش .

 

ثانياً :      في تاريخ 1 / 12 ترش الأشجار بخليط من

                 زيت معدني خفيف تركيز 2 %

                 دايموثويت  1 في الألف  أو سوميثيون 3 في الألف

                            و ذلك لعلاج الحشرات القشرية و البق الدقيقي

                           هذه الرشة مهمة جداً لاسيما لمساعدة المسك

ثالثاً :      في تاريخ 1 / 1 ترش الأشجار بخليط من

                 اكس كلور النحاس 4 في الألف

                 كبريت ميكروني 2.5 في الألف

                           و ذلك للوقاية من البياض الدقيقي و أكاروسات البراعم

رابعاً :     في تاريخ 25 / 1 ترش الأشجار بخليط من

                 اكس كلور النحاس 4 في الألف

                 كبريت ميكروني 2.5 في الألف

                           و ذلك للوقاية من البياض الدقيقي و أكاروسات البراعم

                          وهذه الرشة مهمة جدا .

خامساً :   بعد 15 يوم من الرشة الرابعة يبدأ الفحص جيدا فإذا كانت هناك أمطار تعطي رشة بعد المطر .

                  كبريت ميكروني 2.5 في الألف

                 دايثين m45 2.5 في الألف

                           و ذلك للوقاية من البياض و أكاروسات البراعم

سادساً :    في 1 / 3 مع بدايات التزهير تعطي رشة علاجية كوسيد 101      4 في الألف

سابعاً :     في 15 / 3 تعطي رشة بخليط من

                 توبسين 1.5 في الألف

                 اكس كلور النحاس 3 في الألف

                            لعلاج اللفحة للأزهار و البياض الدقيقي

ثامناً :      في 1/ 4 تعطي مخلوط من

                  كوسيد 101   4 في الألف

                  دورادو 2في الألف لعلاج البياض الدقيقي

                  رومنرال 1.5 في الألف لعلاج لفحة الأزهار

تاسعاً :   15 / 4  تعطي خليط من

                  سومي ايت  0.5 في الألف

                    دورادو 2في الألف لعلاج البياض الدقيقي

                             لعلاج البياض الدقيقي و لفحة الأزهار

عاشراً :  1 / 5 تعطي خليط من

                  سابرول 1.5 : 2 في الألف

                  كبروكسات 2.5 في الألف

                             لعلاج البياض الدقيقي و لفحة الأزهار .

 حادي عشر : 15 / 5 عند اكتمال العقد

               كبريت ميكروني 2جم / الترماء 

                             لعلاج لفحة الثمار و أعفان الثمار

            يمكن عند الحاجة أن تكرر الرشة حادي عشر بعد 12 يوم أو تعطي دايثين m2.5 في الألف

 

ملحوظة

·  في جميع الرشات يضاف توب فيلم 25 سم / 100 لتر ماء

·  يمكن اضافة حامض ستريك مع الرش بنسبة 1 في الألف لخفض نسبة ph للمحلول لتحسين الامتصاص .

·  يتم وقف رش اكسكلور النحاس عند اشتداد الحرارة و يستحسن أن يرش في الصباح الباكر و ذلك حتي الساعة التاسعة صباحاً ثم يتم الرش مرة أخري بعد الساعة الخامسة مساءاً .

·  لعلاج ذبابة الفاكهة ترش في شهر يونيو ملاثيون تركيز 8.5 في الأل و في حالة المسك يمكن تكرار الرش حتي نهاية يوليو باستخدام سليكرون بمعدل 1.25جم / التر ماء + مادة ناشرة 1/2 سم / الترماء .

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 573 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

جدول يوضح أهم أصناف المانجو المحلي و الأجنبي ومراحل الإنتاج العمرية لها

والتي ننصح بزراعتها في البيئة المصرية

أولا: الأصناف المحلي

الصنف

متوسط وزن الثمرة

متوسط إنتاج الفدان

مواعيد نضج الثمار

الزبدة

600جم

4-8طن

يولية حتي

عويس

250جم

4-8طن

يولية حتي أول سبتمبر

الصديق

750جم

4-8طن

يولية حتي سبتمبر

الفجر كلان

750جم

4-8طن

أغسطس حتي أخر أكتوبر

ثانيا: مراحل الإنتاج المختلفة للأصناف المحلي

الزبدة- عويس- الصديق- الفجر كلان (متوسط عام علي الوزن بالجرام 600جم)

العمر بالسنة

للشجرة

مسافات الزراعة

عدد الشتلات في الفدان

عدد الثمار

 علي الشجرة

الوزن بالجرام

الاجمالي

بالطن

1

4*5

210

----

-----

------

2-3

4*5

210

3-5

600جم

504كجم

4-5

4*5

210

8-12

600جم

2.5طن

6-7

4*5

210

17-25

600جم

4طن

8-9

4*5

210

30-50

600جم

8طن

الأكبر

4*5

210

70-100

600جم

10طن

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 417 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

جدول يوضح أهم أصناف المانجو المحلي و الأجنبي ومراحل الإنتاج العمرية لها

والتي ننصح بزراعتها في البيئة المصرية

أولا: الأصناف المحلي

الصنف

متوسط وزن الثمرة

متوسط إنتاج الفدان

مواعيد نضج الثمار

الزبدة

600جم

4-8طن

يولية حتي

عويس

250جم

4-8طن

يولية حتي أول سبتمبر

الصديق

750جم

4-8طن

يولية حتي سبتمبر

الفجر كلان

750جم

4-8طن

أغسطس حتي أخر أكتوبر

ثانيا: مراحل الإنتاج المختلفة للأصناف المحلي

الزبدة- عويس- الصديق- الفجر كلان (متوسط عام علي الوزن بالجرام 600جم)

العمر بالسنة

للشجرة

مسافات الزراعة

عدد الشتلات في الفدان

عدد الثمار

 علي الشجرة

الوزن بالجرام

الاجمالي

بالطن

1

4*5

210

----

-----

------

2-3

4*5

210

3-5

600جم

504كجم

4-5

4*5

210

8-12

600جم

2.5طن

6-7

4*5

210

17-25

600جم

4طن

8-9

4*5

210

30-50

600جم

8طن

الأكبر

4*5

210

70-100

600جم

10طن

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 392 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

الصقيع وتاثيرة علي أشجار المانجو

 

الصقيع: هو انخفاض درجة حرارة الهواء أو التربة إلى الصفر المئوي أو أدنى منه ويحدث الصقيع الربيعي غالبا عندما يكون المتوسط اليومي لحرارة الهواء أعلى من الصفر المئوي. 
يتضرر النبات إذا كانت حرارة الوسط المحيط بالنبات أو أجزائه أقل من الحدود الأدنى الخاصة بالنبات وطور نموه

                         أنواع الصقيع:
1- الصقيع المتحرك: 
وهو عندما تتقدم فيه الكتل الهوائية الباردة إلى منطقة ما فينخفض معدل الحرارة اليومي وتقل السعة الحرارية اليومية بسبب تجدد الهواء البارد ويصعب مقاومة هذا النوع من الصقيع ولكنه يحدث في الشتاء أثناء فترة سكون النبات وتتحمل فيه درجات الحرارة المختلفة.
2- الصقيع الإشعاعي:
و هو يحدث في الليالي الصافية التي يقل فيها بخار الماء وهذا يزيد من إشعاع الأرض ليلا فتنخفض حرارة سطح التربة والنبات بسرعة.
والصقيع الربيعي الإشعاعي وهو أشد خطرا على النبات لأنه يحدث في موسم الإزهار والعقد.
3- الصقيع الإشعاعي المتحرك:
وهو أشد أنواع الصقيع خطرا علي النبات والأشجار, فهو عبارة عن كتل هوائية باردة في الأوقات الخالية من الغيوم.

      
العوامل المساعدة على تشكيل الصقيع:
أ- طبوغرافية الأرض: الصقيع المتحرك تكون الآراضى في القمم المرتفعة عرضة له عن الهواء الثابت في 

الآراضى المنخفضة في السفوح والوديان لعدم تجدد الهواء فيه.
ب – الارتفاع عن سطح البحر وسطح التربة:
تنقص درجة الحرارة بمعدل 0، 6 درجة مئوية كلما ارتفعنا مئة متر عن سطح البحر, ودرجة الحرارة تختلف بالنسبة للنبات فأحيانا ترتفع الحرارة عند الارتفاع حتي ولو  
أمتار وتنخفض ثانية عند الارتفاع وفى الأجواء المشبعة والغير المشبعة تتفاوت الحرارة في الطبقة الجوية الدنيا التي يعيش فيها النبات.
ج – الغيوم:
الغيوم الكثيفة تحد من نسبة الصقيع بعكس ماتكون السماء صافية.
د – الريح:
تقلل من أضرار الصقيع الإشعاعي لعمل خلط هوائي في الطبقات الباردة الملامسة لسطح النبات,
والعكس يحدث عندما تكون أثناء الصقيع المتحرك.
زراعة الأرض أثناء فترات الصقيع الشديدة تفتح مسامات التربة فتنخفض في التربة درجة الحرارة,

        
لذا ينصح بعدم زراعة الأرض أثناء تنبؤ الأرصاد بحدوث الصقيع.
الغطاء النباتي وهى الباردة:لمفروشة بالأعشاب تتسبب في الاحتفاظ بالرطوبة على مستوى البراعم
فتضر بها لذا تكون الأرض العارية أفضل لعدم التأثير على برعم النبات.
2 - الكتل الهوائية الباردة :
تزيد من خطر وقوع الصقيع بأنواعه .
تأثير الصقيع على النباتات:
الأشجار المثمرة تتحمل فيها البراعم الزهرية درجة حرارة 3- درجة مئوية, وتتحمل الأزهار عند 2- درجة مئوية, وتتحمل الثمار عند 1- درجة مئوية.
وأخطر فترة لجميع أشجار الفاكهة هي فترة سقوط بتلات الأزهار وعنها تفقد المزرعة المحصول.
المقاومة الصقيع الأشجار المثمرة :
تتأثر الأشجار إذا انخفضت درجة الحرارة إلى مادون 5 درجة مئوية فتموت الفروع الحديثة ويتلون داخلها باللون البني ثم يتحول إلي ألون الأسود , كما تصاب منطقة إلتحام الطعم بالأصل وهذه المنطقة حساسة للصقيع بالنسبة لشتلات الصغيرة .

       
المقاومة  الصقيع  
1 – عدم زراعة الأرض أثناء الصقيع .
3 - التدخين حول المزروعات:
وهو عن طريق حرق كمية من الخشب لرفع درجة الحرارة المنبعثة منه حول النباتية ولكن يعيبها تأثيرها على البيئة بانتشار ثاني أكسيد الكربون.
4 – التغطية باستخدام البلاستك يحافظ علي التربة من فقد الرطوبة بها .
5 – الرى بالرذاذ والرى السطحي يحافظ علي رطوبة    التربة:
يبدأ الرش فوق أشجار الفاكهة عند درجة الحرارة الحدية (المحايدة ) وهي الحرارة التي يقل فيها عن الحد المسموح بة و تستطيع اللنبات تحمل انخفاض درجات الحرارة.
6- عمل برنامج للنبات يتم فيه الحصول على جميع احتياجاته من العناصر الغذائية والمائية التي تساعد النباتات علي تحمل موجات الصقيع نظرا لأنها ترفع من حرارة التربة:
اختيار أصول ذات نمو متأخر أو استعمال محاليل هرمونية تعالج الأزهار المبكرة من الصقيع بدون تأثير مباشر علي الشماريخ الزهرية.
 7 – إضافة الأسمدة الكبريتية والفسفورية والسوبر لأنها ترفع من حرارة التربة.
8-هناك أكثر من طريقة لتفادي الصقيع وهي طرق حديثة مثل اختيار أصناف مقاومة للصقيع -استخدام مواد كيماوية حيث ترش النباتات بمواد رغوية ( هيدروالبومين...... ) ترش على البراعم الثمرية و الغضة أو المحاصيل فتشكل طبقة عازلة خارجية تكون ناقليتها الحرارية ضعيفة- طريقة التسميد أيضا تلعب دور في مكافحة الصقيع
أسهل طريقة في التغلب على الصقيع هي ري النباتات علي فترة متقربة بالإضافة إلى ما سبق ذكره من رش المواد التي تحمى الأشجار و البراعم الزهرية من الصقيع

 

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 734 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

 شجرة مانجو الناعومى 
تتميز شجرة الناعومي بانها منتظمة النمو وقوية فى نمواتها الخضريةالتى تتسم بكثافتهاكما تتميز بغزارة المحصول ولكن ليس بدرجة الكيت والتومى ليس بها ظاهرة المعاومة
ولكن اهم ما يميزها انها قد تثمر مرتين خلال العام
تتحمل الاصابة بالبياض والانثراكنوز
يبلغ متوسط وزن الثمار من 400-800جم
ميعاد نضج الثمار اغسطس وسبتمبر
تتميز بحلاوة في الطعم تقارب العويسى
يفضل زراعتها عى مسافة 4×2

 

 

 

م/محمد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 380 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

 تربية الأشجار :

     بعد زراعة الشتلات فى المكان المستديم توالى بعمليات الرى والتسميد بالمقننات السمادية والمائية والتى تعمل على تشجيع النمو ويجب مراعاة أهمية تربية شجرة المانجو وهى فى مرحلة الشتلة الصغيرة حيث يسهل تشكيلها وبالتالى يتم الحصول على شجرة ذات مواصفات جيدة تعطى إثماراً جيداً كماً ونوعاً ويجب عند تربية الشجرة مراعاة مايلى :

     ( أ ) عدم ارتفاع بداية التفريع عن 50 - 60 سم وإذا زاد ارتفاع الساق الرئيسى بدون تفريع عن هذه المسافة فيتم تطويش الساق الرئيسى على هذه المسافة أو إزالة الجزء الزائد ويتم ذلك فوق عقدة مباشرة أو تحتها . مما يشجع خروج نموات أسفل منطقة التطويش أو القطع .

     ( ب ) يتم اختيار 2 - 3 أفرع قوية موزعة بقدر الإمكان على طول الساق وهذا يكون فى حالة إجراء القطع أسفل العقد مباشرة أما إذا كان القطع فوق العقدة مباشرة فتخرج الأفرع من أسفل العقد مباشرة ثم يزال الزائد من الأفرع .

     ( ج ) تترك هذه الأفرع ( الرئيسية ) للنمو فإذا حدث لها تفرع على مسافة 40 - 60 سم تترك على حالها مع إزالة جميع النموات التى تكون موجودة على الفروع من الداخل وذلك لفتح قلب الشجرة وعدم وجود نموات تقفل قلب الشجرة وتمنع دخول الضوء . أما إذا لم تتفرع هذه الأفرع الرئيسية واستمرت فى النمو لمسافة أكبر من ذلك فيعمل على إجبارها على التفريع وذلك بإجراء التطويش أو قطع الجزء الزائد مما ىؤدى إلى حدوث التفريع وخروج نموات جديدة يزال منها الموجود داخل الشجرة ثم تترك الشجرة تنمو طبيعياً بعد ذلك إلا إذا حدث نمو شارد أو غير طبيعى يؤدى إلى إعاقة وصول ضوء الشمس أو يمنع حركة الهواء فيتم إزالته . ويجب مراعاة الرش بأوكسى كلورو النحاس عقب أى تقليم وذلك لتطهير الجروح الناتجة من إجراء التقليم وذلك بتركيز 400 جم / 100 لتر ماء .

 

 

 

م/ محمد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 389 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

مواصفات شتلات المانجو الجيدة
سؤال يراود كل من يقبل كل على زراعة اشجار المانجو

اليك هذه المواصفات : 

1-ان تكون هذه الشتلات في تربه رملية حتى تكون خالية من الامراض والحشائش

2_ ان يكون قطر الكيس مناسب والا يقل طوله عن 30سم

3- ان تكون الشتلة خالية بطول الساق من اى تشوهات او نتوءات محببة 
حتى لا تتحول الى تكتلات بعد ذلك [/size]

 

4-الا تقل الشتلة عن دورتين نمو فوق منطقة التطعيم

5-ان يكون ارتفاع منطقة التطعيم حوالى 40سم 

-ان تكون يصاحبها ضمان مكتوب من المشتل بالصنف وعدم وجود خلط في الشتلات

 

م/محمد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 389 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

Keitt:

موطنه الاصلي فلوريدا, فترة الحصاد من اغسطس حتى اكتوبر, لون الثمرة اخضر مائل للاصفرار ( لون برونزي ) ومن الداخل اصفر ليمون  قليل الالياف, وزن الثمرة 400 غرام – 1000 غرام, طولها يصل الى 15 سم ثمارها صلبة. نمو الشجرة بطيئ, حجمها صغير الفروع طويلة ورفيعة ونتيجة ذلك تنحني من ثقل الثمار التي عليها وتصل الارض, (اذا لم تقلم في موعدها). الشجرة في عمر 6 سنوات يصل ارتفاعها 2-5 متر وقطرها 2-4 متر.

 

 

 

Kent:

موطنه الاصلي فلوريدا, لونها من الخارج احمر مخدد ومن الداخل اصفر, طعم حلو قليل الالياف, اشجار متوسطة كبيرة يصل ارتفاعها في عمر 6 سنين الى 6 متر وقطرها 2-4 متر اذا لم تقلم قد يصل ارتفاعها 15-20 متر, موسم الحصاد تموز آب. الانتاجية متوسطة وثابتة, الثمرة كبيرة 700 غم وطولها 10 سم.

 

 

 

Kensington Pride:

موطنه الاصلي استراليا, فترة الحصاد سبتمبر – اكتوبر, لون الثمار عند النضوج احمر قليل الالياف, وزن الثمرة 300 – 600 غرام, طولها يصل الى 11 سم, تعد من الثمار الشعبية في استراليا, حيث تعادل نسبة زراعتها 80% هناك.

 

 

 

Haden:

لون الثمرة اصفر على احمر ارجواني, وزن الثمرة 350-650 غم وطولها 10 سم الالياف قليلة الى متوسطة. حجم الشجرة متوسط, التزهير ثابت لكن, هنالك مشاكل في المناطق الباردة حيث تقل كمية العقد. مشكلة ثانية ان الصنف حساس لآفة الانتركنوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

هادن

 

 

 

 

 

 

 

 

Tommy Atkins:

موطنه الاصلي فلوريدا, الصنف شبيه ب Haden مشاكل في الانتاجية سنة مثمرة وسنة قليلة الثمر. الشجرة دائرية نمو سريع يصل ارتفاعها 15 متر. صنف مطلوب في التصدير. الثمار قليلة الالياف اقل من Haden,وكذلك اقل حساسية للآفات. وزن الثمرة 250-900 غم. موسم الحصاد ابتداء من ايار الى آب. طعمه متوسط ليس مثل باقي الاصناف, لكن مقاومته تجعله مطلوب, لون الثمر احمر جذاب. القشرة سميكة لكن لونها الجذاب يغطي على سماكة القشرة.

 

 

 

R2E2:

موطنه الاصلي فلوريدا. حجم الشجرة متوسط الى عالي, في السنين الاولى نموها سريع جدا في عمر 6 سنين يصل ارتفاعها الى 6 متر وقطرها 5 متر ومن ثم تبطئ النمو.

وزن الثمرة 600-1000 غم طول الثمرة 11 سم لونها عند النضج برتقالي احمر ثمرة صلبة قليلة الالياف. للصنف Shelf life طويل, لذلك مطلوب جدا في التصدير.

 

 

Irwin:

لون الثمرة قبل النضج اصفر فاقع وفي النضج تصبح احمر داكن, غامق ويلاحظ عليها نقط بيضاء كثيرة ظاهرة. وزن الثمرة 350 غم وطولها 12 سم. الثمرة عصرية طرية حلوة ونكهة جيدة. نسبة الالياف متوسطة. لونها الداخلي اصفر ليموني, البذرة صغيرة بالنسبة للثمرة. الثمار على الشجرة بشكل قطوف

حسنات الصنف: كيفية جيدة للاكل, شجرة منخفضة وانتاجية عالية وثابتة.

نقص في الصنف Shelf life قليل.

 

 

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 1243 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

1-أن النمو في أشجار المانجو يحدث في دورات متتالية أو متتابعة عددها من 2-3 دورات الدورة الأولى فى الربيع (مارس –أبريل ) - الدورة الثانية صيفا (يونيو –يوليو –أغسطس ) الدورة الثالثة في الشتاء (سبتمبر –أكتوبر) .

2- إن إزهار المانجو يبدأ في أواخر فبراير في الوجة البحري ويصل الإزهار الى القمة في مارس وينتهي موسم الإزهار في آخر مارس أو أول أبريل تحت ظروف المناخ العادية .

3-أن فصل الشتاء إذا امتد وطال انخفاض درجة الحرارة فيمتد الموسم ويستمر الإزهار حتى هر مايو .

4-أن الأفرع الجنوبية وهى الأكثر مواجهة لأشعة الشمس تبدا في الإزهار قبل الأفرع الشمالية التى تكون آخر الافرع فى الإزهار .

5-أنة كلما طالت فترة التزهير بالشجرة كلما كان ذلك ادعى إلى تلقيح أزهارها وإخصابها وانتاج محصول وافر منها .

6-أن موعد الازهار يتوقف على حالة الجو وحسب الصنف وقوة الشجرة .

7-أن هناك إزهار شتوى يسمى بالازهار المبكر ويحدث اعتبارا من نوفمبر قبل موعد الإزهار الطبيعي بشهرين ونصف  واكثر جهات الشجرة ازهارا هى اكثر الجهات تعرضا للشمس .

8-أن التزهير المبكر يحدث للشجرة في سنة الحمل الغزير ويساعد على ذلك دفء موسم الشتاء وجفاف الجو ولابد  من ازالتة .

9-أن جذر شجرة المانجو وتدي ولايتعمق اكثر من 150سم في التربة وينتشر المجموع الجذرى في دائرة قطرها 6امتار   للأشجار الكبيرة .

10-أن جذور امتصاص الغذاء تتواجد في دائرة قطرها 1.50 متر على بعد1متر من جذع الشجرة وتتواجد حتى عمق 50سم من سطح التربة .

11-أن اتباع اسلوب الرى بالتنقيط يودى الى وجود جذور المانجو على سطح التربة وتكون غير عميقة وتوجد على بعد سنتيمترات فقط سطح التربة نظرا للرى المتكرر وعلى فترات متقاربة مما لا يعطى الفرصة للجذور للتعمق للبحث عن  الرطوبة .

12-أن ارتفاع حرارة سطح التربة اسفل الشجرة بنظام الرى بالتنقيط يودى الى خلل كبير في عمليات النمو والامتصاص  ويودى الى تساقط العقد الصغير والثمار الكبيرة

13-أن تلقيح ازهار المانجو يتم في الصباح فقط

14-أن ما يتم تلقيحه من الإزهار على الشجرة يمثل 40% فقط من مجموع الإزهار الأنثى

15-أن التلقيح يتم بعد 8 ساعات من تفتح الإزهار

16-أن عملية الإخصاب بالزهرة تحدث بعد فترة من 12-24 ساعة من الإزهار

17-أن انخفاض درجة الحرارة يودى الى التقليل من حيوية حبوب اللقاح

18-أن ارتفاع درجة الحرارة الى 44درجة مئوية يودى الى الاقلال من عقد الثمار

19-أن الجفاف ايضا يودى الى الاقلال من عقد الثمار بنسبة 50%

20-أن انخفاض درجة الحرارة أثناء فترة التزهير والعقد والاخصاب يودى الى تساقط الإزهار والعقد الصغير ويودى الى تكوين  ثمار صغيرة الحجم ذات جنين مجهض وتنمو ببطء حتى النضج ويطلق عليها اسم الفص

21-تزيد نسبة تساقط العقد في سنة الحمل الغزير

22-أن اسباب تساقط العقد يرجع الى التعطيش في مرحلة العقد الصغير –الاصابة بالامراض –الرياح الجافة  الرياح المحملة   بالاتربة  فقر التربة –انخفاض درجة الحرارة أثناء عملية التزهير –عدم كفاية التلقيح (اى خروج الإزهار عند انخفاض درجة الحرارة .. حدوث العقد ثم حدوث إجهاض للجنين

23-أن ارتفاع مستوى الماء الأرضي عن 150سم يودى الى موت أشجار المانجو نظرا لموت الجذور واصابتها بالاعفان

24-أن وجود طبقة صماء تحت سطح التربة يودى الى موت أشجار المانجو

25-أن شجرة المانجو تنمو بحالة جيدة في درجات الحرارة العالية اذا توفرت معها الرطوبة الارضية

26-أن درجة الحرارة المثلى لانتاج المانجو من24-30 درجة مئوية

27-أن ارتفاع درجة الحرارة وتعرض جذوع الأشجار لأشعة الشمس المباشرة وانعكاس الحرارة في الأراضي الرملية يودى الى  تشقق وتلف الجذع ويجب في هذه الحالة دهان الجذع بعجينه بوردو

28-أن أشجار المانجو تنمو جيدا عند توفر الرطوبة الجوية والأرضية

29-أن زيادة الرطوبة الجوية لفترة طويلة خاصة أثناء موسم التزهير يودى الى تلف الإزهار وإصابتها بالأمراض المختلفة

30-أن سقوط الأمطار خلال فترة التزهير يودى الى عمل غسيل لحبوب اللقاح ويودى الى قلة المحصول

31-أن للضوء تأثير مباشر على النمو والمحصول لأشجار المانجو

32-أن أفرع أشجار المانجو الغير معرضة لضوء الشمس يندر أن تقوم بتكوين أزهار

33-أن قلة الضوء تودى الى ضعف تكوين الأشجار واتجاهها للنمو لأعلى مع عدم تكوين نمو خضري جيد

34-أن نقص الرطوبة الأرضية في التربة خلال مرحلة الإثمار يودى الى تساقط الثمار

35-أن اهم فترة في عمر شجرة المانجو المثمرة من4-6 أسابيع بعد العقد ويجب الايحدث فيها نقص في الرطوبة الأرضية

36-أن انسب وقت للتطعيم بالقلم في شهري (أبريل –مايو)

37-أن انسب المسافات للزراعة في الأراضي الرملية تحت نظام الرى بالتنقيط  6 x 6 0

38-عند الزراعة يجب أن يكون اتجاه الخطوط من الشمال للجنوب واتجاه الصفوف من الشرق للغرب

39-أن انسب طريقة لتربية شجرة المانجو هي الطريقة الهرمية

40-أن انسب موعد لزراعة أشجار المانجو هو (مارس –أبريل ) ويمكن الزراعة في شهر سبتمبر شرط توفير الحماية الكافية للشنلات من برد الشتاء

41-انه في الاراضي الرملية يجب أن تكون الجورة للشتلة ابعادها 1*1*1 متر

42-انة يجب خلط التراب الناتج من الجورة بالاسمدة البلدية جيدا قبل اعادة الردم حول الشتلة

43-انة يجب شق الكيس البلاستيك حول جذر الشتلة وازالتة تماما وعدم وضعة بالجورة

44-أن إضافة الأسمدة مبالغا فيها للأشجار الصغيرة السن يودى الى تأخر وصولها الى عمر الإنتاج الاقتصادي

45-أن الإسراف في إضافة ألا زوت للأشجار الكبيرة يودى الى اتجاه الأشجار الى إعطاء نمو خضري كثيف على حساب   المحصول

46-أن شجرة المانجو البالغة من عمر (5-10)سنوات تحتاج الى ألا زوت من الأسمدة التالية كما يلى :     

سماد اليوريا    1-3.5    كيلو / في السنة

      " نترات النشادر  1.5 –5  كيلو /في السنة

     " سلفات النشادر  2.5 –7.5 كيلو /في السنة

47-أن شجرة المانجو تحتاج من عنصر الفوسفور ما يساوى ربع كمية ألا زوت المضافة للشجرة سنويا أي من 0.5-1.5 كيلو /السنة للأشجار من سن 5-10سنوات مرتين بالعام ويفضل إضافة الفوسفور مع الأسمدة البلدية في خدمة الشتاء

48-أن عنصر البوتاسيوم من اكثر العناصر تأثيرا في النمو وفى المحصول ويقوم بتصنيع المواد السكرية والنشوية والسلولوزية ويعمل على انتقال السكريات ويساعد على عملية امتصاص الجذور للماء والمواد الغذائية كما يساعد على الاستفادة من مركبات ألا زوت والفوسفور الجاهزة للامتصاص من التربة كما يعمل على تحسين خواص ونوعية الثمار بصفة عامة 

49-أن شجرة المانجو  من عمر ( 10:5) سنوات تحتاج الى معدلات من 1.0: 1.25 قدر النتروجين الى كمية قدرها من  1.5-  4.5كيلو/السنة من سماد سلفات البوتاسيوم            

50-يفضل إضافة البوتاسيوم مع الخدمة الشتوية ومع الأسمدة البلدية واستخدام  نترات البوتاسيوم سهلة الذوبان في الماء مع نظم الرى  بالتنقيط

51-لا يجب إضافة الكالسيوم والماغنسيوم في الأراضي التي تحتوى على نسبة عالية من الجير

52- أنة يمكن رش سلفات الماغنسيوم على أشجار المانجو بمعدل 50جم /100 لتر ماء

53- العناصر الصغرى تحتاج اليها أشجار المانجو بكميات قليلة ويكفى رشة واحدة أو رشتان خلال الموسم  ( بالحديد – والمنجنيز – والزنك المخلبي ) بمعدل 100جم /100 لتر ماء

54- أن نقص أعراض الزنك تظهر على النموات الحديثة

55- أنة يمكن إضافة الحديد المخلبى للشجرة بالتربة مرة واحدة سنويا بمعدل 70جم / للشجرة في السنة

56- أن سلفات الحديدوز  وسلفات الزنك وسلفات المنجنيز وسلفات النحاس والبوراكس من الأسمدة صعبة الذوبان في الماء

57- أن العناصر الصغرى المخلبية حديد –منجنيز – زنك – نحاس مخلبى من الأسمدة سهلة الذوبان في الماء

58- أن استخدام العناصر الصغرى على الصورة المخلبية EDDHA افضل من العناصر الصغرى على الصورة المخلبية EDTA  وذلك لاستخدامها مع انظمة الرى بالتنقيط كما يفضل استخدام العناصر  الصغرى على الصورة الثانية رشا على الأشجار حيث أنة من السهل تثبيتة في التربة القلوية

59- أن كفاءة امصاص العناصر الصغرى في صورة مخلبية اعلى من 3-5 مرات من كفاءة امتصاص العناصر الصغرى على صورة سلفات

60- أن نترات النشادر – يوريا – الفوسفور – البوتاسيوم سلفات الماغنسيوم واسمدة العناصر الصغرى قابلة للخلط مع نظام الرى بالتنقيط  ولكن في اراضى الغمر تخلط قبل الاستخدام مباشرة

61- أنة لايفضل الخلط مع اليوريا أو مع نترات النشادر أو نترات الجير عند ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة الجوية حين أن هذه الظروف قد تودى الى تعجين الخليط وصعوبة توزيعه بالحقل

62- أن التسميد بالرش يسمى بالتسميد الورقي وتعتمد الفكرة الأساسية لتسميد النباتات  بالرش على إمكانية امتصاص الأجزاء الهوائية من النبات للعناصر الغذائية من خلال فتحات الثغور المنتشرة على الأسطح العلوية والسفلية للأوراق وكذلك فقد تمتص هذه العناصر بدرجة  اقل بواسطة الأوراق القديمة عن طريق الشقوق الموجودة بها

63- للحصول على أتعلى استفادة ممكنة من الرش بالأسمدة الورقية يجب أن يتم الرش خلال ساعات الأولى من النهار آي في الصباح الباكر حيث تكون الثغور التنفسية  مفتوحة ولأفضل الرش خلال وقت الظهيرة  أو بع الغروب حيث تكون  الثغور التنفسية مغلقة

64- أن إضافة المادة الناشرة الى المحلول الرش  تودى الى زيادة سطح التلامس بين المحلول وسطح الأوراق وبالتالي زيادة فرصة امتصاص العناصر الغذائية من خلال اكبر عدد ممكن من فتحات الثغور 

65- أن إضافة اليوريا بمعدل 50جم/100لتر ماء للاسمدة الورقية تساعد على تأكيد وسهولة امتصاص هذه العناصر من خلال الثغور التنفسية

66- أنة يجب عدم إجراء عملية التسميد بالرش في حالة تعرض النباتات للعطش

67- أنة يجب عدم إجراء عملية التسميد بالرش في الأيام الممطرة

68- أنة يجب عدم إجراء عملية التسميد بالرش في مرحلة الإزهار أو خلال المراحل الأولى من العقد حتى لايودى الضغط الناشى

عن اندفاع محلول الرش الى حدوث تساقط ميكانيكي للأزهار أو العقد الصغير

69- أنة يجب إجراء عملية التسميد بالرش مرة قبل الإزهار ومرة بعد تمام العقد

70- أن أشجار المانجو الصغيرة السن في خلال الأربع سنوات الأولى يتم تسميدها بالسماد البلدي بواقع10متر للسنة الأولى /ف و15متر للسنة الثانية /ف و20متر للسنتين الثالثة والرابعة /ف

71- أن السماد البلدي يجب أن يضاف في خندق في ظل محيط الشجرة بعرض 40سم وعمق 50سم

72- أن التسميد الكيماوىللاشجار الصغيرة اقل من 5سنوات يتم خلال شهور أبريل –مايو –يونيو بالسماد الآزوتي والبوتاسيوم نثرى في حوض الشجرة وعلى بعد من 10-30سم من جذع الشجرة

73- أن قلة الرى او التعطيش في فترة دخول الثمار في اطوار اكتمال النمو يسبب بطء زيادة حجم الثمرة وتحول  لونها الى اللون الاخضر الفاتح

74- أنة يفضل إجراء عملية التقليم بعد الانتهاء من جمع الثمار مباشرة

75- أن الاسراف في الرى خلال فصل الشتاء من العوامل المساعدة على التزهير المبكر

76- أن المغالاة في التسميد الازوتى يودى الى تساقط الثمار وكذلك الرى الغزير خلال فترة التزهير والعقد او التعطيش الشديد ثم الرى بغزارة او الرى خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة الشديدة في الصيف أو الإصابة بالأمراض

77-  أن مرض البياض الدقيقى من اخطر أمراض المانجو ويصيب المرض الشماريخ الزهرية والأوراق الحديثة والثمار الصغيرة والافرع الغضة ويبدا ظهور المرض في بداية الربيع حيث أن جراثيم المرض تكون كامنة في الشتاء (الجراثيم الاسكية ) وتستعيد نشاطها مع بداية الربيع والصيف (الجراثيم الكونيدية ) وهى التى تسبب الانتشار الواسع للفطر اثناء الموسم لذا يجب حرق مخلفات القص والتقليم للقضاء على جراثيم الفطر الكامنة للموسم التالى

78-أن درجة الحرارة المثلى لنمو وانتشار مرض البياض الدقيقى هى 21 درجة م مع درجة رطوبة 95%

79-يبدا الرش الوقائى لمرض البياض الدقيقى ابتداء من منتصف فبراير أو اول مارس باحد المبيدات الوقائية ويكرر الرش كل15 يوم باحد المبيدات الوقائية التالية :

  كبريت ميكرونى قابل للبلل بمعدل 250جم/100 لتر ماء

  أو ثيوفيت 80% قابل للبلل بمعدل 250جم /100لتر ماء

    على أن يتم الرش في الصباح الباكر أو بعد العصر مع عدم تعريض النباتات للعطش

80-يستمر الرش بالكبريت طالما أن المرض لم يظهر وعند ظهور المرض يوقف الرش بالكبريت حيث أنة يصبح عديم الجدوى ولابد من استخدام المبيدات الفطرية الجهازية

81-المبيدات الفطرية الجهازية تستخدم عند بدء ظهور المرض وليستخدم البيد الواحد لاكثر من رشتان متتاليتان ثم يستخدم مبيد اخر

82-المبيدات الفطرية الجهازية يتم الرش بها كل (12-)15 يوم ثم يكرر الرش وهكذا

83- عند استخدام المبيدات الفطرية الجهازية  لابد من إضافة المادة اللاصقة لزيادة كفاءة الرش العلاجي

84-عند اختيار المبيدات الجهازية لمقاومة مرض البياض الدقيقى يفضل اختيار المبيدات ثنائية الغرض لمقاومة مرض لفحة ازهار المانجو مع البياض الدقيقى مثل المبيدات التالي بيانها :-

       1-تريفمين بمعدل 17.5سم /100 لتر ماء

       2-سومى ايت5%بمعدل 40سم /100 لتر ماء

       3-تريميدال 9% بمعدل 20سم / 100 لتر ماء

       4-توبسين ام 70% بمعدل 60جم /100 لتر ماء

       5-سابرول   بمعدل 150سم /100 لتر ماء

       6-كالاكسين 75% بمعدل 45سم /100 لتر ماء

       7-افواجان 30% بمعدل 75سم /100لتر م

85-لمقاومة مرض لفحة ازهار المانجو أو الانثراكنوز وهذا المرض يستقر داخل الثمرة ويودى الى موتها ومن ثم سقوطها ويقاوم بالرش من منتصف شهر أبريل بأحد المبيدات التالية:

     1-كوسايد 101 بمعدل 250جم /100 لتر ماء

     2-كوبرس كزد بمعدل 300جم /100 لتر ماء

     3-تراى ميلتوكس بمعدل 250جم /100 لتر ماء

      4-توبسين ام 70 بمعدل 60جم /100 لتر ماء

     5  –كربندازيم بمعدل 75جم /100 لتر ماء

86 – بعد إجراء اى عمليات تقطيع باشجار المانجو يجب الرش بمبيد اوكسى كلورور النحاس بمعدل 300جم /100 لتر وذلك لمنع دخول جراثيم فطر الفيوزاريوم الى الشجرة عن طريق هذه الجروح

87-يراعى عدم خلط المبيدات الفطرية بالاسمدة الورقية

88-يراعى عدم خلط الاسمدة الورقية بالمبيدات النحاسية

89-يراعى عدم خلط المبيدات الحشرية بالمبيدات الفطرية

90-يراعى عدم خلط المبيدات الفطرية بالزيوت المعدنية

91-يفضل استخدام الكبريت للرش منفردا

92-يراعى عدم استخدام مياه المصارف لعمل محلول الرش

93- يراعي عدم استخدام المبيدات النحاسية خلال موسم التزهير حيث أنها تؤثر علي حبوب اللقاح

94 – يراعي عدم الرش عند ارتفاع درجات الحرارة

95 – يفضل عدم خلط المبيدات الفطرية ببعضها البعض

96- يراعي استخدام المبيدات الوقائية والعلاجية بالمعدلات المنصوص عليها التقليل لا يفيد والزيادة تضر

97- عجينه بوردو تتكون من  (1  كجم كبريتات نحاس + 2 كجم جير) مضاف الي 15 لتر ماء لدهن الأشجار

98 – يراعي عدم رش المبيد الواحد اكثر من مرتين متتاليتين

99 – يراعي إزالة الشماريخ المتكتلة والمشوهة أولا بأول اعتبارا من شهر مايو

 

100 – أن موعد مقاومة الناخرات الأمثل هو خلال شهر مايو بمبيد الديازينون 60% أو السيديال بمعدل 300 سم / 100 لتر ماء وتكرر فور الانتهاء من جمع المحصول

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 776 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

1ــ شهر أكتوبر :-

 

تزال الشماريخ الزهرية المشوهة وتحرق ويبدأ في برنامج علاج ومقاومة الحشرات القشرية والبق الدقيقى برش أي زيت معدني بنسبة 2% .

 

2ــ شهر نوفمبر :-

 

تضاف الأسمدة العضوية والفوسفاتية وتغطى الشتلات الصغيرة لحمايتها من البرد مع ترك فتحة من الجهة القبلية الشرقية مع الاستمرار في إزالة العناقيد الزهرية المشوهة والقديمة وإزالة النموات الجافة والمصابة والمزدحمة والعالية والمنخفضة كذلك الاستمرار في مقاومة الحشرات القشرية والبق الدقيقى .

 

3ــ شهر ديسمبر :-

 

يجب الانتهاء من نثر السماد البلدي وإزالة العناقيد الزهرية المشوهة .

 

4ــ شهر يناير:-

 

يتم إضافة الدفعة الأولى من السماد المعدني الآزوتى والبوتاسى وهى نصف كيلو جرام من نترات الامونيوم ونصف كيلو جرام من سلفات البوتاسيوم ثم الري والتأكد من خلو الأشجار من أي إصابة بالبياض الدقيقى وذلك بالمرور الدوري أو يتم رش الكبريت الميكرونى بمعدل 1.5 كيلو جرام للموتور سعة 600 لتر .

 

5ــ شهر فبراير :-

 

إضافة الدفعة الثانية من السماد المعدني الازوتى ( نصف كيلو جرام من نترات الامونيوم ) ،المرور للتأكد من خلو الأشجار من البياض الدقيقى والاكاروس ولفحة الأزهار ويفضل رش العناصر الصغرى (أول رشة ) بمعدل 250 جرام حديد كيلاتى ،250جرام زنك كيلاتى، 250 جرام منجنيز كيلاتى ، 100 جرام كبريتات نحاس ، 100 جرام حامض بوريك / 600 لتر ماء.

 

 

 

6ــ شهر مارس :-  

 

ري الأشجار بعناية (فترة الأزهار) مع بدء عملية العزيق وإزالة الحشائش وتضاف الدفعة الثانية من السماد الازوتى المعدني إذا لم تكن قد أضيفت في الشهر السابق ويزال الغطاء من حول الأشجار الصغيرة ــ علاج الأكاروس والبياض الدقيقى .

 

7ــ شهر ابريل :-

 

رش الكبريت الميكرونى كوقائي لمرض البياض الدقيقى والعناية بالري مع رش مخلوط العناصر الصغرى بعد التأكد من تمام العقد .

 

8ــ شهر مايو :-

 

إضافة الدفعة الثالثة من السماد الازوتى والدفعة الثانية من التسميد البوتاسى وتغطى

الشتلات الحديثة بغطاء من البوص أو الجريد لحمايتها من الشمس مع ترك فتحة من الجهة البحرية الغربية للتهوية ــ رش الكبريت الميكرونى كوقائي لمرض البياض الدقيقى .

 

9ــ شهر يونيو:-

 

الاستمرار في مقاومة البياض الدقيقى ويفضل عمل عزقة لتنظيف البستان من جميع الحشائش مع رش مخلوط العناصر الصغرى .

 

10ــ شهر يوليو:-

 

إضافة الدفعة الرابعة من السماد الازوتى وعلاج ذبابة الفاكهة .

 

 

11ــ شهر أغسطس :-

الاستمرار في مقاومة ذبابة الفاكهة .

 

 

12ــ شهر سبتمبر:-

 

 

في سنة الحمل الغزير تضاف دفعة خامسة من السماد الازوتى ــ تقليل الري ــ إزالة غطاء الشتلات الصغيرة .

 

م/ محمد حماده

mohamedhamad

م/ محمد سعيد حماده حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات الأفات

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 434 مشاهدة
نشرت فى 1 ديسمبر 2013 بواسطة mohamedhamad

محمد سعيد حماده

mohamedhamad
حاصل على بكالوريوس زراعه قسم وقايه النبات شعبه مبيدات 2012 »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

232,665