تلهو الطريقة التي يظهر بها تطبيقك طابقًا هائلًا في الطريقة التي يحس بها المستعملون خـلال استعماله، مبالغة مظهر جبهة المستعمل الخاصة بك فى سبيل تدعيم محاولة المستعمل المخصص بك إلى المستوى الآتي وهنا دعونا نلقي لمحة على طريقـة التحقق من تشكيل الأبلكيشن الذي يعطي المستعمل مرئيات مذهلة، جبهة ظاهرة وطفيفة، ويصبح عنصر فعال في المنافسة وهذا عبر 10 ارشادات ذهبية:
- قم بإجراء الأبحاث اللازمة والشغل ضمن استراتيجية مدروسة
المرحلة الأولى لضمان التشكيل المخصص بك هو أجمل من البقية هو القيام ببعض البحوث الجادة، ابحث في متجر الـ APPS عن APPS بعض منها صاحبة رابطة بالتطبيق المخصص بك وقم بتدوين الملاحظات، وإليك قلة من الاسباب التي تعاونك في ذلك الصدد: ما هي تلك الطائفة المستهدفة بالتطبيق وما هي أهم الميول لديهم للإقبال على الـ APPS صاحبة الرابطة بذلك الأبلكيشن؟ ما هي تلك مقدار المنافسة في ذلك المتجر على سطح الضبط للتطبيقات؟ من هم المنافسون الرئيسون؟
- كيف تظهر الـ APPS الشبيه أو صاحبة الرابطة بالتطبيق دكان التشكيل؟
- ما هي تلك الفوائد في الطريقة التي يعمل الـ APPS الراهنة؟
- ما هي تلك نقاط الضعف بالتطبيقات اللائحة في الواقع وما الذي تسطيع تحسينه؟
- أي صنف من المكونات من شأنه أن يمنعك من استعمال ذلك الأبلكيشن بانتظام؟
- في نور السطور الشاسعة التي قمت ببنائها بشأن ذلك التشكيل هل تشاهد أنه إذا ما وجد أبلكيشن كهذا ستقوم بإحالة أصحابك إليه أم لا؟
وفي خاتمة الشأن تثبت من إدراك من يكون المستعمل المستهدف الذي تقوم بتشكيل الأبلكيشن من أجله؟ سيصبح للمستخدم فاعلية هائل على مظهر ومهنة التشكيل الابدي لذلك الأبلكيشن.
- افعل هذا على نحو أجمل
المرحلة الاتية هي الشغل على القيام بالأشياء على نحو أجمل حقا من منافستك، وهنا لا نتكلم عن الأشكال الحسنة في ظاهرها والتي تجعل من ذات الإضطرابات أكبر احتمالا للحدوث ولكن بإسلوب غير مشابهة، بل نعني الرجوع إلى لوحة التصوير وتشكيل جبهة تعمل بشكل أجمل أو تؤدي ذات الهامة بإسلوب أيسر أو أسرع أو أكبر لذة.
- اجعله مذهلا من شاشة البدء
ايضا عليك أن تتذكر أن الطريقة الأولى لنجاح باهر للمستخدمين هو أن تستهل مع شيء مدهش، فلا ريب أن الانطباع الأول يدوم، ذلك يتاح أن يصبح تصوير حركة حية وذات لون على نحو كبير والتي تنطلق محاولة مع انفعال صخب، أو الشاشة الأساسية المبهرة التي تجيز لك لجعل انطباعا كبيرا من كلمة "الذهاب".
- APPS التي عفا عليها الدهر تفقد شعبيته
المتجر يتبدل باستمرار واتجاهات حديثة في تشكيل الأبلكيشن الموبيل يتاح أن تتبدل في أي ثانية، وذلك يعني أن عليك تحديث تشكيل الأبلكيشن الموبيل على نحو متواصل يتناسب مع طبيعة الاتجاهات الرائجة أو المستحدثة، إذا قد كان الأبلكيشن لا يضم على مزج لبعض الميزات الأكبر رواج المتوفرة الان، وستبدأ في الاحاسيس وكأنما ذلك الأبلكيشن عفا عليه الدهر بصرف النظر عن حداثة تاريخ تصميمه، الـ APPS التي عفا عليها الدهر عديمة المنفعة والـ APPS التي لا تعتاد غير ممكن أن نرجو أن تصبح متفوقة على الاجل المديد.
- ينبغي أن يصبح التشكيل يدور بشأن المبتغى الابدي للمستخدم
ينبغي تشكيل جميع أبلكيشن بشأن أهداف المستعمل لاستخدامها، وعدم اللجوء إلى تشكيل أبلكيشن بإسلوب ما لمجرد أن ذلك التشكيل مدهش في مطلق الشأن لكن مع ذلك لا يخدم المبتغى الابدي للتطبيق الذي يحاول ورائه المستعمل، وذلك يعني عليك قبل البدء في انتقاء تشكيل يتلاءم مع أهداف الطائفة المستهدفة، فلابد اولا من وعي ما هي تلك الأهداف النهائية للمستخدم فوضوح الأهداف وجعلها مخصصة يصبح من السهل على نحو استثنائي تحقيقها، ينبغي جعل التشكيل يخدم الإجراءات والتسلسل على نحو يسر وبديهية يحفز المستعمل على إستكمال الإجراءات اللازمة للإقتراب إلى بوينت الخاتمة دون لكي تحصل على على خيبه الأمل أو التشتت في ما وسط.
- وعي روح المستعمل النموذجي المخصص بك
تشكيل APPS التلفونات الذكية المتفوقة يدور بشأن حضور وعي للأفراد المستهدفين بهذه الـ APPS، وذلك يعني أن عملية التشكيل لابد أن يسبقها حضور استراتيجية تصبح مبنية على الأبحاث والمعلومات الدقيقة بشأن هذه الطائفة المستهدفة من حين القضايا العمرية أو الاجتماعية أو الدينية أو الثقافية التي ربما تعترض المستعمل من لكي تحصل على على أقصى استفادة من الأبلكيشن المخصص بك، على طريق المثال، إذا كنت تقوم بإنشاء ألعوبة لمستعمل ضئيل في السن في تلك الوضعية فلا داعي للتوتر حول تعريف الإجراءات للبدء في اللعب أو تضمين نص ضئيل في انحاء مهمة، إذا كنت تقوم بإنشاء أبلكيشن لمستعمل عتيق، فكلا الشخصان في تلك الوضعية لا يواجهان فيه اضطراب، خذ بعين الاعتبار المستعمل المخصص بك في جميع طرف من نواحي تشكيل أبلكيشن الجوّال.
- الحفاظ على جبهة ظاهرة لتفادي الخلط المستعمل
فى سبيل تشكيل APPS موبايل يسيرة الاستعمال، فلابد من الحفاظ على جبهة ظاهرة وطفيفة، لا تضيف أي شيء إلى تطبيقك لا يحسن محاولة المستعمل بل يعمل على تكبير الشأن وفطر انطباع سلبي عن الأبلكيشن، الحفاظ على تنظيم تشكيل التلفون الموبيل المخصص بك طفيفة استطاع الإمكان مع الحفاظ على الفعالية البصري المرغوب.
- تكامل الألوان واستخدام التسلسل الهرمي اللوني
استعمال ظلال من ذات اللون يتاح أن تعاونك على تأسيس التسلسل الهرمي اللازمة لتحريك المستعمل على نحو حدسي على طول طريقهم لتحقيق هدفهم، وعدم أحساسهم أن الألوان مؤذية أو منفرة، على طريق المثال، بدءا ً من الأخضر القاتم الشديد والانتقال إلى تحت الشاشة أو الورقة بصفحة مع ظل أخضر أخف في الدرجة أو الحدة، سيساعد على الدلالة إلى التقديم المحرز في الاتجاه السديد من قبل المستعمل صوب استجواب هدفه بالوصول إلى ما يرغب فيه داخل الأبلكيشن، كما أنه يجعل من السهل لتقريـر الخيارات الأكبر شيوعًا المتاحة عند المستعمل أو الأداء الذي ترغب فيه أن يأخذها أكبر من اخرى.
- أداءات المستعمل تطلب إلى سرعة الاستجابة/ التجاوب
يتميز اليوم الرقمي بالسرعة الراشدة، لذلك فإن واحد من الاسباب المهمة التي يرتكز عليها تشكيل APPS التلفونات الذكية هو ادعاء أن المستعملين من المعتاد ان ما يصبح لديهم توقيت مقيد وصبر يسير ومدة انتباه محدودة، وذلك يعني أنهم بحاجة إلى الإشباع العاجل تقريبا لجميع أداء متخذ داخل الأبلكيشن المخصص بك وهذا من خلال التجاوب السريع ربما يصبح هذا أكبر صعوبة للقيام به في وجود حضور المهمات الأكبر تعقيدا، ولكن شيئا بسيطا شبيه الاهتزاز ريثما ينفذ الضغط على الزر وشريط تنزيل أو أيقونة سوف تساعدهم على وعي أن الأبلكيشن المخصص بك يضحي قصارى جهده لنقلها عبر إلى المرحلة الاتية في أسرع توقيت محتمل، النظر في إضافة واقع مبهجة ترتبط بشاشة الانتظار الخاصة بك لإبقائهم مشغولين، متىما زاد لذة تطبيقك، متىما زاد احتمال مشاركته، وأهم ما ينبغي أن تتذكره هنا هو حاول تفادي الحلقة الدوارة التي ترمز إلى التنزيل الذي لا يعين كمية التقديم إلى المرحلة الاتية، انها لاغير تجعلهم شاعرين بالقلق في شأن البقاء أو المفارقة!
- "مقاس واحد لا يناسب الكل"
توجد الكثير من الأغراض والساحات التي تنشئ من أجلها APPS الموبايل، الواقع الطفيفة فإن الغاية خلف تشكيل الأبلكيشن مناسبة المهنة والأهداف الخاصة به، وهنا تصل اهمية الإقرار بأنه مفيش تشكيل أوحد يناسب كافه الأعمال أو يتاح اعتباره الأجمل على التدشين، وإنما تصبح بنية التشكيل لائحة بالأساس على التفرد وتلبية متطلبات واحتياجات الأعمال، ما يصلح لتنفيذ واحد ربما لا يعمل للآخر الآتي، ولذلك الداعي، تصل قيمة الأبحاث لجمع المعلومات وإنشاء استراتيجية شديدة ينفذ من اثنائها لتقريـر الأهداف والمقاييس التي على أساسها سيتم امتحان ذلك التشكيل للإقرار بمدى جدواه من عدمه عقب الانقضاء منه، لكن تذكر في المقام الاول وفي النهايـة أن تضع روح المستعمل النموذجي في مواجهه ناظريك ومن بعد ذلك المضي قدما استنادا لهذا.