لابن حزم الأندلسي (384هـ - 456هـ / 944م - 1064م)
تمهيد :
س1 : ما الغاية التي يبتغيها ابن حزم في حديثه عن الحب ؟
س2 : ما قيمة كتاب " طوق الحمامة " لابن حزم الأندلسي ؟
اللغويات :
1 - " دق جسمه " . أي صغر، نحف .
س1 : لابن حزم رأي خاص في معاني الحب . وضح ذلك .
س2 : كيف تدرك معاني الحب ؟
س3 : لماذا قدم ابن حزم الديانة على الشريعة ؟
س4 : هل تنكر أو ترفض الديانات أو الشرائع الحب ؟ ! أو فسّر قول ابن حزم "وليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة " .
س5 : علل : استخدام " منكر " مع " الديانة " ، و " محظور " مع " الشريعة " .
س6 : ما الذي اختلف فيه الناس ؟
س7 : وما رأي الكاتب في ماهية الحب؟
س8 : ما المقصود بـ (المِثل إلى مثله ساكن) ؟
س9 : (الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف) . رواه البخاري ومسلم . ما المقصود بالحديث السابق ؟ ثم هات من النص ما يتوافق مع هذا الحديث .
(ولو كان علة (سبب) الحب حسن الصورة الجسدية (أي الجمال الشكلي) لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة (أي الأقل جمالاً) ، ونحن نجد كثيراً ممن يُؤثِر (يُفضل) الأدنى ، ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيداً (مهرباً ، مفراً) لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه (أي من لا يتوافق معه في الأخلاق والطبع) ، فعلمنا أنه شيء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة لسبب من الأسباب (أي لغرض) ، وتلك تفنى بفناء سببها ؛ فمن ودك لأمر ولّى (انتهى) مع انقضائه) .
1 - " أصيب بعلة كبيرة " . أي مرض ، داء .
س1 : دلل من النص على أن الإنسان بجوهره لا بمظهره .
س2 : هناك ود زائف لا خير فيه . وضح .
س1 : أيهما أدق دلالة على المعنى المراد فيما يلي : (يستحسن الأنقص من الصورة) أم (يستحسن الناقص من الصورة) ؟ ولماذا ؟
اللغويات :
المصدر: نقلا عن خيمة نادين مدحت
نشرت فى 18 يناير 2015
بواسطة moalemyalghaly
بوابة معلمى الغالى
موقع الأستاذ سامح يرحب بكم"نؤمن بالله , ونتبع نبيه محمدا " صلى الله عليه وسلم", نجل العلم والعلماء,ندعو إلى الاتحاد ونبذ الفرقة والعنف,نضىء شمعة من الحب فى طريق كل طالب وطالبة بل كل إنسان,نؤكد على أهمية الأخلاق الكريمة والسلوكيات الرشيدة,والله الموفق. »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
386,936
ساحة النقاش