ويشهدُ قلبي
،،،،،،،،،،،،،،
ويشهد
قَلبي ،،،،،،، أنكَ
قَلبي
وتَشهدُ روحي أنكَ
فيها
أنت حاضرُها و أنا
مُغرم
وأنا ما زلتُ أعشقُ
ماضيها
ما كانَ بيننا من
ماضي
مازالَ يَحنُ لما
فيها
تعال أجدد لك البيعة
بايعتك ومن غيرك
لي ملكا
فأنت بستان حياتي
وكل أنهار
سواقيها
أنتَ كُنت ومازلت َ كلَ
حياتي
وطقوس أعياد ضواحيها
عيدي وأفراحَ مسراتي
وكل خشوع
أماقيها
لو غبتَ عني
فالحزنُ
يَصولُ في جوفَ
فيافيها
يا أملاً مشتاقُ
أليكَ
فتعالَ للناري
نُطفيها
ما نَظرت عيني في
صورة
ءالا وكنتَ ألوانَ
مَراعيها
فكيفَ يَموتُ فيَ
حُبك
وأنت كلَ حَكاويها
ما عُمري يوماً
لي ذكرى
ءالا في حلمي
أرويها
وما كُنتُ يوماً
ناسيها
تعالَ !!! تعالَ
أشفي جراحي
ألمسها،،،،،،، بِيدكَ
داويها
فأنت دوائي وطبيبي
ورحيقك للروح
يحييها
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان