لنصائح والحقائق لا نجامل عليها فلا نجامل فلان كي يميزنا في ذلك المكان .... ولهذا كتبت هذه المقطوعة الشعرية .....................................
أنا لا أحب الكذب حتى أغازل
أو للحقيقة كنت يوما أجامل
ولا لمعة وجهي وصغت مواقفي
الله يشهد في كلامي عادل
ولا أخشى زيدا أو أ ذل لغاية
فكلامي المعقول فيه توازن
ومواقفي للحق هذا منهجي
للعدل والخذلان كنت أوازن
ماذا نقول لليميز باطل
هذا تعاطف أو نقول تخاذل