جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
صديقي القديم ...
منذ زمن
لم تخطر على بالي ...
بين أشجان مفكرتي
أشاهد إسمك
اتجاوزه ...
اشعر بوحشة
و انا امرر مخيلتي و إياه ...
كيف استحالت صداقتنا
وحشة مربكة ؟!
كيف كُنتَ سري
و كُنت ملاذ اسرارك ؟!
الآن اغالب نفسي
لأرسل لك : كيفك ؟
و تتأخر بالرد ...
ياصديقي
يا من لم اعد اعرفه ...
أين أنت ؟!
هل انت بخير
ام انت حزين
أم أنت سري الدفين ... ؟؟
ساجدة أحمد ....