صديقي القديم ...

منذ زمن 
لم تخطر على بالي ...
بين أشجان مفكرتي 
أشاهد إسمك
اتجاوزه ...
اشعر بوحشة 
و انا امرر مخيلتي و إياه ...
كيف استحالت صداقتنا 
وحشة مربكة ؟!
كيف كُنتَ سري 
و كُنت ملاذ اسرارك ؟!
الآن اغالب نفسي 
لأرسل لك : كيفك ؟
و تتأخر بالرد ...
ياصديقي  
يا من لم اعد اعرفه ...
أين أنت ؟! 
هل انت بخير
ام انت حزين 
أم أنت سري الدفين ... ؟؟

ساجدة أحمد ....

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 45 مشاهدة
نشرت فى 8 مايو 2018 بواسطة mmansourraslan

عدد زيارات الموقع

109,542