عجب العجاب والادهى والغريب زمن الأقنعة  وتفشي البجاحة وكما يقولون الاختشوا ماتوا
تصرارع المنافقين ولبس الأقنعة الثورية وتزاحمهم علي كعكة السلطة والولاء للوطن بعد ان أسدل الستار .و يصبح اعداء الامس اصدقاء اليوم اذا كان تتواجد المصالح.. وبدأت تتساقط اقنعة الحزب الوطني وتستبدل بالأقنعة الثوريةمن وراء الكواليس وهم الذين قتلوا شباب الثورة في موقعة الجمل ووقفوا ضددها ولعل اشهرها تغيير جلودهم والذي سأل عن ......فقال ننتظر ولم يجب ..ولعل المدهش الغريب رئاسة للحزب الوطني..!!!!!
مصر.وكان اجد معارضي الحزب الحاكم والذي ناصبة العداء كحزب ظالم كما كان يدعي..وسقط قناعة بتسارعة بركب المنافقين والحصول علي نصيب في كعكة السلطة وليس هذا فقط وانما يتحدي الشعب المصري كلة بأحياء الحزب الوطني متحديا الكراهية الشعب الشديدة للحزب وطواغيت الحزب والذي يثبت انة احد افرادة
وايضا الصجفيين الذين الفوا كتب في غزل نظام مبارك ومنهم نفيب الصحفيين وعديد منهم سقطت اقنعتهم والآن بأقنعة جديدة ثورية للحاق بمكان فى.......
فهل هؤلاء الأغبياء يظنون ان شعب مصر كلة والذين ساهموا مع النظام بالمشاركة المباشرة والغير مباشرة في القهر الفكري والتعذيب البدني والجوع لهذا الشعب.. ومع دهشتي للكم الكبير من سقوط اقنعة المنافقين