الدين والحياة
وتمام اللياقة البدنية والذهنية
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ.
بلى ونحن على ذلك من الشاهدين .
كل من اتبع هواه وكل من اتبع فكرة سلبية أو غير صحيحة وكل من عاش في السلبيات التى يجلبها إليه عقله والناس، وكل من اتبع الباطل فإنه يُفسد بيده هذا التقويم الحسن المُبدع والجميل من العزيز الحميد ..
إنه يُفسده بيده دون أن يدري كالسوسة تنخر في العظام أو الخشب أو الحبوب وهذا كله إنما يحدث عندما :
نفصل الدين عن الحياة
ساحة النقاش