يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ ۖ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ۖ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
{ سورة الأنفال آية رقم 1}
وقال الله تبارك وتعالى في نداء لمن به آمن:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (208) فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ
عن علي ابن أبي طالب رضي الله عنه قال:
((من عرف الله خافه))
((ومن خاف الله أمتثل لأوامره))
(ومن إمتثل أوامره اجتنب نواهيه))
((ومن كان خلقه ذلك كان أعبد الناس))
((ومن كان ذلك كذلك أحب لأخيه ما يُحب لنفسه فكان أتقى الناس))
نقلا من محاضرة لفضيلة الدكتور محمد هدايا.
ساحة النقاش