جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
هنا
سننت دساتيرى
ان لا بقاء لمن لا يبقينى
ولا فناء لمن لا يفنينى
وبين البقاء والفناء
مدى
لكنه ليس بين قوانينى
فيا قاضى
احكم بدستور جديد
فقد سقط الماضى
واعلن
المدينه الفاضله
قامت بلا افلاطون
والحميه القبليه
زالت عند ابن خلدون
وما بقى
الا دستور سنه
ما حكمه بين الكاف والنون
ساحة النقاش