عامين خلف القضبان محمود زيد أمين صندوق شركة سهيل (الرصاصة التي اخترقت جسدة لم تشفع له أمام رئيس الشركة ) عامين كاملين منذ ان دخل الاخ محمود زيد واخية احمد بسبب قضية سطو مسلح ولم تثبت لديهم اي تهمة بل مايزال قضاء حجة الذي يلتهم اموال شركة سهيل ويتلاعب بالقضية للحصول على الاموال خصوصا مع انقطاع الرواتب فشركة سهيل تدر الملايين كرشاوي ودبيب من العسل الصافي المنقع من جبال كعيدنة ومزارعها الضخمة هنا محمود زيد هنا احمد زيد من خلف القضبا عامين كاملين وهو في ظروف قاسية مؤلمة من خلف قضبان سجن النصيرية يقبع الاخ محمود زيد واخية ولكن سجانهم جبار متمرد يملك اضخم شركات سجناء زج بهم بسبب ملايين تم نهبها من شركة سهيل بواسطة سطو مسلح فكان الغباري ومحمود زيد واخية أحمد ومحمد مطر ضحية ذلك السطو الاهم من ذلك ان نيابة عبس التي لم تبت في موضوعهم بل ماطلت شهرين ونصف في سجنهم ولم تحيلهم الى المحكمة الجزائية رغم التوجيهات استمرت القضية عام كامل ثم تتحولت الى محافظة حجة لتستمر الحكاية وبدون اي اثبات واطلاق الرصاص على محمود زيد ولكن رئيس شركة سهيل قال انها عبارة عن مسرحية طلقة الرصاص التي اخترقت جسد امين الصندوق مسرحية متكاملة كما يدعي (يحيى سهيل) محمود زيد الذي اصيب بطلقة نارية وهو يخوض معركة مغامرة وحركة مفاجاة لمليشيا وعصابات سطو كان محمود زيد حينها يشغل امينا للصندوق لشركة نقل الى المستشفى ومن ثم لما بدأ يتشافا قليلاً .................ولكن تم نقلة الى السجن بسبب الملايين التي نهبت افقدت امة المسكينة اعصابها وانهارت حركتها بسبب ما تعرض لة اولادها محمود ، واحمد ، والذين لا يزالون في السجن هم واثنين اخرين من الزملاء ولم تنتهي قضيتهم ولم تتحرك القضية او يكون هناك دليل واضح في سجن هؤلاء حسبي الله ونعمى الوكيل فكان رئيس الشركة الذي استخدم كل ادوات الزيف والخداع والتعنت وحملاتة الشعواء ضد أبنائة حتى انة رتب بكل وسائلة في محافظة حجة التي يعتبر هو زعميا لهما والسلطة لة هناك تم اليوم نقل هؤلاء الشباب عمال شركة سهيل الى سجن حجة بعد كلبشتهم ونقلهم الى  ويستمر سهيل عنوان للعداء اللهم انصف للمظلومين وافرج عن فلوس سهيل