"رأس القمة" رحل عنا,,,
تتزاحم الكلمات على بوابة مجد تليد صنعه الرجال الرجال, وتلوذ بستار الحياء عبارات تروي سير الأبطال, أبا مالك صانع الكثير من الشباب في كعيدنة قلب نبض بحرارة ألايمان, وروح وثابه في كل ميدان, ونفس تسامت مضحية بلا اذعان, التزام وحسن معاملة صبر ومصابره رياده وقياده عناء وسهر وتضحيه في عهدة نشأت في كعيدنة الكثير من الجمعيات الخيرية في التدريب وألتأهيل وساهم في تأسيس الكثير من الاندية الرياضية أميناً عاما لمنظمة تفاني واحد مؤسسي اتحاد الشباب في كعيدنة لاتربطة الحزبية، بيتة كان يتسع لكل الاطياف من أبناء كعيدنة بل يوم الجمعه يعتبر يوم مقدس في بيتة تجد كل أبناء المديرية أذا أردت ان تعرفهم او تتعرف على الشعراء والادباء والمثقفين من أبناء كعيدنة تجدهم بجوارة في يوم الجمعه كان مسكوناً بيقين الفصل الأخير من صراع يتذوقه بقلبه ويرى مآلاته، ويقطر حموضةً من سيرورته، يعرف أبعاده، ويعرف الطريق إليه، لذا فهو يوزّع روحه جمرةً جمرة وينثرها على مساحات الجغرافيا والديموغرافيا، هو من أولئك الذين ينتشرون في القلوب، ويعرفُ كيف ينسج مواله ويغزل نسيجه، ويضع بذرةً في كل قلب، بإحساس الاستراتيجي الذي يدرك أن الطريق طويل وأن الاختصار مخلٌّ بالنهايات هكذا كان يحدثنا في اجتماعاته بنا الاتستعجلو لابد من التواني قليلا وفهم الواقع بحذر... أبا مالك كنت قائد يتلألأ بين الكواكب بدره واخجل بحسن طلعته النجوم, عظيما بحمل امانته وشرفة العسكري الذي لم يخونة كنت وثابا للمنازلة في الميدان عندما رأيت أفعالهم النكراء ,,,رحل ورحل عظيما بافعاله وتضحياته. اهلي واحبائي وأقاربي : لا اخفي عليكم وعلى نفسي اني اتوقف عند هذا البطل كل لحظه في حياتي مستذكرا منطق الاقدار الذي جرى بة , ان كان للقدر من منطق... لأنني فقدت الاب و الأخ والصديق والمستشار والناصح الامين وقف وتفانى من اجل خدمة مديريتة كعيدنة هو الرجل الشجاع المقدام صاحب الخطوه الصعبه حين تردد الاخرون في فعلها ها انا اطلق اسم "رأس القمة", مناضل صاحب هوية وطنية وانتماء صادق لمجتمعه ومحباً لشباب مديريتة وولاء ووفاء . كان بمثابة جيش جرار في رجل مارد, قلبه قلب الأسد, وعينه عين الصقر واحساسه إحساس البشر ضرغام شجاع عنيد صبور جسور وسيفا سليط من اجل مجتمعه, ممتسامح وصاحب عمل نوعي جريء, قائد متمرس ذوي عقلية عبقرية فذة ومعطاء بلا حدود, حروف اسمه كاشعة الشمس الذهبية الدافئة المضيئة لا تغيب عن وجه الكرة الأرضية ونجمه ساطع بين كواكب النجوم يتلألأ وبنورها المشرق تنير ظلمات الدجى. انه علم من اعلام كعيدنة ويعتبر رأس القمة فيها ، وعظيم من عظماء أبناء الامة العربية والاسلامية " اليمن" الاشاوس الاوفياء واسطورة والقائد الصامد الاشم, انه رجل لا يعرف الكلل او الملل, فقد ارهق نفسه واسرته من أجل مديريتة وعشق أبنائها اكثر من نفسه وجعل ذاته مدرسة في الاخوة والمحبة والتسامح والتآخي والود والالفة والتضحية والوفاء والإخلاص والاقدام, فأحبه الجميع من أبناءالمديرية وخارجها هكذت نراة محبية بعد فراقة اليوم وهم يخضبون باقلامهم صفحات بيضاء عن اسطورته ورحلته وفراغه الذي تركه وحزن كبيرا يعصرني برحيله , انه نموذج فريد من نوعه وظاهره وطنية وقيادية لا مثيل لها. رحمك الله...... ولن ننساك يا عمي الغالي رجل غني بالبساطة، حين تراه أو تحدثه، تحسبه كأنما عائد للتو من حقله، مليء بوعد السنابل والأسئلة، وتفوح منه روائح أرغفة ساخنة من طابون بعيد، رجل يحلم بصباح هادئ، وفنجان قهوة يحتسيه على باب داره تنكسر ألاقلام امام تاريخ العمالقه صناع الاحداث, اللذين لم يسطروا التاريخ بريش اقلامهم بل سطر التاريخ عنهم بمداد دمائهم, لم يتكلموا عن حياتهم وتركوا للكلمات أن تتحدث بافعالهم. فهو شعاع آخر من شمس كعيدنة ينطفي حينما كنت انا وهو نشيع جنازة أخية علي الاشول رحمة الله تغشاة. قال لا ادري بكم سبقتني اخي علي وهو يضع التراب على قبرة رحمكم الله .واسكنكم الفردوس الاعلى في الجنة احمد حوذان
ياترى لمن يلجأ المواطن في مديرية كعيدنة محافظة جحة حيث اصبح بين مطرقة المشائخ وسندان الدولة .
حيث ان كل القوى من بقايا نظام اظهرت فشلها بكل المقاييس واربابة مازالو مستميتين علية لاظهاره باحسن
صورةالحسنة متمثل في شحصية الشيخ يحي سهيل عضو النواب واخيه احمدرئيس فرع المؤتمر وابنه عبدالله
الامين العام للمجلس المحلي .
حيث انه في حقيقة الامر هم الوجهين الحقيقيين في المديرية فاصبحو يمثلو الدولة
والمشيخة واصبح المواطن ان فر من جور جهه تلقفتة الاخرى وبدون رحمة .وبعدقيام الثورة وتكشفت اوراق المشيخة والدولة
وضعفت ثقتهم عند المواطن اصبح المواطن فاقدا لقيادة حكيمة عادلة مخلصة تتحمل المسؤلية .فاصبح يؤل
على الاحزاب التي شاركت في الثورة مع الشباب لعل المواطن يجد ظالته.فلم يجد من يقف بجانبه سوى بعض الاصلاحيين
بجهود فردية كون كوادر
الاحزاب ليست مؤهلة بمافيه الكفاية فاخذ الناس يتخبطون ..فكل واحد يلجأ لمن يرى فيه انقاذه من جور التسلط والاضطهاد
فترى من يلجأ للمشائخ آنفين الذكر خوفا من اذاهم .وآخرين يتجهوا إلى الحوثي بدون قناعة حيث يرون فيه الركن الشديد
لاستخدامه العنف والقوة والقتل ضدخصومه.وآخرين املهم في حزب الاصلاح الذي طال ماانتظره الناس حيث قناعة معظمهم
انه اقرب لواقعهم ونظالهم وقضاياهم ومشاكلهم ومعتقد هم وفكرهم ونهجهم ولكن بالرغم انه حزب قوي ولديه انصار
ولكن خاصة في مديرية كعيدنة لاتوجد قيادات قوية في الاصلاح تعطي للمواطن الثقة في نفسه وتحميه من بطش المتنفذين
وجور الجائرن ،فياترى من لديه الشجاعة والاقدام لاخذ الراية في كعيدنة ..امل الناس الوحيد في الاصلاح فهل هو اهل لها ?
لان كل القوى من مؤتمر وحوثي ومشائخ ليس لهم ايدلوجية واضحة لانقاذ البلاد،ويعتبرها المواطن الوجه القبيح للنظام السابق الذي فسد كل مناحي الحياة ليس على مستوى
كعيدنة ,
بل اليمن باكملها ..........والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل..
عقدت الجمعية العمومية واللجنة التحضيرية لمنظمة تفاني للتنمية وبحضور مندوبي وزارة الشئون الاجتماعية والعمل أمس الاثنين الموافق 24/9/2012م بقاعة همدان التعاونية اجتماعا موسعاً لإقرار النظام الأساسي وإشهار المنظمة رسمياً وانتخاب الهيئة الإدارية ولجنة الرقابة والتفتيش .
أقرت الجمعية العمومية بالإجماع النظام الأساسي للمنظمة في بداية الاجتماع ثم عرضت اللجنة التحضيرية أسماء المرشحين للهيئتين الإدارية والرقابية وتم تزكيتهم من الجميع وهم :-
الهيئة الإدارية :
1-عبدالله محمد نبهان جبران رئيسا
2- محمد حسن علي الشومي نائبا
3- أحمد محمد أحمد سهيل أمين عام
4- جبر دوه حاتم الدوه مسئول مالي
5- أحمد محمد صغير حوذان إعلامي
6- أحمد محمد حسن الدباء تدريب وتأهيل
7- أحمد شوقي صغير الحجوري علاقات عامة
8- عبدالله محمد صالح طرموم إجتماعي
9- ماويه جبر دوه حاتم قطاع المرأة
10- علي إبراهيم أحمد جبران إحتياطي
11- عامر علي صالح سمينه إحتياطي
الرقابة والتفتيش :
1- شوقي إبراهيم حسن صهيف رئيسا
2- عبده محمد أحمد المري نائب
3- مصطفى علي أحمد طرموم مقرر
4- مراد عبده أحمد طرموم عضو
5- محمد حسن يحيى البكري عضو
6- حسن أحمد علي الطلحي عضو
وقدمت اللجنة التحضيرية استقالتها في نهاية الإجتماع بعد إكمال عملية انتخاب اللجنتين الإدارية والرقابية .وتعد منظمة تفاني للتنمية من منظمات المجتمع المدني,غير حكومية وغير سياسيّة وغير ربحيّة, ومقرّها الرئيسي في العاصمة صنعاء.
أسّسها مجموعة من شباب اليمن بشكل عام وشباب مديرية كعيدنة بشكل خاص المتطلّع لغدٍ مشرق باسم وجميل وهم يمثلون شباب الحاضر وقادة المستقبل وصمام أمان الوطن.
وهي منظمة ذات طابع وطني مستقل, تهدف إلى المساهمة في التغيير اللازم عن طريق التسلّح بالعلم والمعرفة بغية المساهمة في تحقيق الارتقاء الحضاري للشعب اليمني العظيم واستعادة دوره الريادي,
وهي منظمة تُعنى بقضايا الشباب وتساهم في تخفيف معاناة المجتمع وتأطيرة ثقافيا وتنمويا وعلميا وفكريا وحقوقيا.
وتعمل على نشر الوعي والمعرفة وتنمية المهارات لدى الشباب من الجنسين, ونؤمن بالعلم كأساس للنهوض الحضاري, والتنمية المستدامة التي تؤمن حياة الاجيال اليمنيىة القادمة وتحقّق العيش الكريم لأفراد المجتمع, وترفض سياسة التجهيل وأدواتها بكل وسائلها وإعادة إنتاج التخلّف, ونؤمن بأحقيّة المرأة في التعليم والعمل وبحقوق الإنسان والمواطنة المتساوية والديمقراطية ونبذ العنف والتطرف والتعصب والإرهاب بكافة أشكاله وصوره
كعيدنة نيوز
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع