في إطار التصعيد اللا مسئول والتصرفات العبثية التي ينتهجها الامين العام بالمجلس المحلي , وضمن محاولات هستيرية يائسة وعبثية رغم يقينه انه قد انتهى عهد نظامهم البائس وأساليب مكره ومراوغته وتدليسه الذي جبل عليه ولم يغني عنه شيء , لكنه ضمن طور احتضاره الأخير لازال يحاول يائساً الانتقام من معارضية الشباب وافتعال افعال حمقاء وهمجية هنا ك
كلف مهندسي الكهرباء ويرافقهم طقم الانتشار الامني ويرافقوة بلاطجة من حرسه بالاعتداء وفصل تيار الكهرباء والماء على قرية الطراميم وقرية البشارية وغيرها من المنازل المناوئة لة في المديرية وأمام مثل هذا العمل الإجرامي المفلس نحذر في اتحاد بر الامان وشباب الثورة الشعبية نحذر ة من التمادي في غيهم والاستمرار بتصرفاتهم اللا مسئولة هذه , إذ كلما تنفس أبناء مديريتنا الصعداء وبدأت تطبيع الأوضاع في المديرية تختط طريقها في المسار المتوافق عليه بين اتحادات المديرية وشبابها المغوار وكافة شرائح المديرية بموجب القانون, يعمد أصحاب المشاريع القروية والمناطقية الصغيرة والضيقة الذين سقطوا في مستنقع افعالهم وبذنب صانع هذه المشاريع ومؤسسها , وحقاً أن الجاهل عدو نفسه , وأمام هذه العبثية ضناً منة ان بلاطجته قادرين على استهداف الشرفاء من ابناء مديريتنا الحبيبة الذين رفضوا الظلم والاستبداد والتفرد بالسلطة واصطفوا الى جانب خيار ابناء المديرية ومطالبهم العادلة , وإننا في الاتحادات اذ نستنكر وندين مثل هذه التصرفات العبثية والحاقدة على أبناء مديريتنا لنناشد في الوقت ذاته كلاً من محافظ المحافظة علي بن علي القيسي والاخوة وكلاء المحافظة و الأخ رئيس المجلس المحلي ومدير امن مديرية كعيدنة المقدم احمد الغليبي وحكومة الوفاق من اتخاذ موقف حازم حيال هذه التصرفات اللا مسئولة من الامين العام وبلاطجته الذين يحاولون إقلاق الأمن والسكينة العامة بين أبناء المديرية , وعبثاً جر ابناء المديرية إلى مربع العنف و الاقتتال لبلوغ غاياتهم الإجرامية وأحلامهم المريضة , وآمالهم المفقودة و مشاريعهم المناطقية الصغيرة التي أسقطتها ثورة الشباب داعيين أبناء مديريتنا وشبابها إلى التنبه لمثل هذه التصرفات ومراقبة تحركات هذه العناصر ووضعها تحت المجهر حتى لا تسول لها نفسها التمادي في جرائمها وغي تصرفاتها . والتحلي بالصبر والحكمة
ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله
صادر عن اتحادات بر الامان , والتكتل العسكري بالمديرية و شباب الساحات من مديرية كعيدنة