نظارة لكشف الكذب
تمكن باحث أمريكي من ابتكار نظارات شمسية تساعد الناس على كشف الكذب، وقد تم تزويد هذه النظارة بمرقاب صوت حساس يقيس أمارات الكذب، حيث يحدث انقباض في الحنجرة عندما يتفوه الإنسان بكذبة.ويعمل جهاز الحاسوب الحساس الذي زودت به النظارة على ترجمة المعلومة في لوحة العدسات التي تطلق ضوءاً أحمر عندما تفترى عليك أكذوبة، وضوءاً أصفر عندما تدور الشكوك حول صحة الكلام، وضوءاً أخضر عندما يكون الإنسان الذي تحادثه يصدقك القول كل الصدق.
وقد تم إجراء تجارب على هذا الجهاز العجيب في مختبرات سلاح البحرية الأمريكي، وأثبت دقته بنسبة 90%، ويجري حالياً استخدام هذا الجهاز الفائق الدقة في كشف الكذب.
رداء الإخفاء أصبح حقيقة واقعية
أكد علماء إيطاليون أن امكانية اختراع رداء يخفي من يلبسه أصبحت حقيقة قريبة جدا، حيث توصل علماء من جامعة جينوفا لاكتشاف غير مسبوق في علم الاختفاء.وذكرت وكالة الأنباء الايطالية "انسا"، ان العالم الايطالي ماريو روكا وفريقه، تمكنوا بالتعاون مع علماء امريكيين ودنماركيين واسبان، من اختراع "البلاسمون الصوتي"، وهو عبارة عن حقل مركز من الجزيئات الدقيقة تلف سطحا من معدن الكريستال.
وقال روكا إنه من الممكن استعمال البلاسمون لابتكار مواد جديدة يلتوي الضوء من حولها، واضاف أن علماء أمريكيين استطاعوا إخفاء أشياء صغيرة عن طريق استعمال موجات ضوئية قصيرة، "ولا شيء يمنع من استخدام هذه التقنية لاخفاء أشياء أكبر، بحيث تتعذر رؤيتها تماما".
كاميرا جديدة تكشف ما تحت الملابس
تمكنت شركة بريطانية من تطوير كاميرا يمكنها كشف الأسلحة أو المتفجرات المخفية تحت الملابس من مسافة تصل إلي 25 متراً فيما قد يمثل طفرة في صناعة الأمن.وتستخدم الكاميرا "تي 5000 " التي صنعتها شركة "ثرو فيجن" ما تصفه بتكنولوجيا التصوير السلبية للتعرف علي الأشياء عن طريق الأشعة الكهرومغناطيسية الطبيعية، ويمكن للكاميرا التي تتمتع بقدر كبير من التكبير الكشف عن الأشياء المخفية من علي بعد وتعمل بفاعلية حتي إذا كان الناس يتحركون.
وأشارت الشركة إلى أنها لا تكشف التفاصيل الجسدية ، كما أن التصوير غير ضار، وأضافت أن القدرة علي رؤية الأشياء المعدنية وغير المعدنية مع الأشخاص علي بعد 25 متراً هي بالتأكيد قدرة رئيسية ستعزز أي نظام أمني شامل، وتختلف الإشارة التي تحملها الموجة تبعاً لنوعية المادة وعليه فيمكن تمييز الأشياء بدقة...
السيارة الهوائية «ميني كات» أحدث ابتكارات الصناعة أم خاتمتها؟
تكلف يورو واحدا لكل 100 كيلومتر تقطعه..
وغيار زيتها كل 50 ألف كيلومتر
لندن ـ نيويورك ـ "الشرق الأوسط":
منذ سنوات ومجموعة من مهندسي السيارات المعروفين يحاولون "إخراج" سيارة تعمل بالهواء المضغوط بالنظر إلى قناعتهم الثابتة بأن طاقة الهواء المضغوط هي الطاقة الأمثل لإنتاج سيارة "خضراء"، صديقة للبيئة، خالية من أي عامل تلويث للبيئة،
إلى حد أنهم أطلقوا على مشروع هذه السيارة تسمية "سيارة التلويث ـ صفر"
على اعتبار أن نسبة تلويثها للبيئة معدومة تماما
نشرت فى 10 يناير 2013
بواسطة hany2012
هـانى
موقعنـا موقع علمى إجتماعى و أيضاً ثقافـى . موقع متميز لرعاية كل أبنـاء مصر الأوفيـاء، لذا فأنت عالم/ مخترع/مبتكر على الطريق. لا تنس"بلدك مصر في حاجة إلى مزيد من المبدعين". »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
1,768,881
ساحة النقاش