فوائد تربية القطط في المنزل
تربية القطط تقلل احتمال الإصابة بالنوبة القلبية
في دراسة جديدة تبين أن تربية القطط في المنزل تساهم في(1) الوقاية من النوبات القلبية بالنسبة للكبار،
(2)ورفع نظام المناعة بالنسبة للصغار.
في دراسة حديثة أجريت على آلاف المرضى تبين أن تربية قطة في المنزل تخفض نسبة الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة 30 بالمئة! وتقول الدراسة إن قلوب مالكي القطط كانت أكثر سلامة من الذين لا يربّون القطط!
وقال البروفيسور توماس بلاتس ميلز الذي قاد هذا البحث الذي أجراه مركز الربو وأمراض الحساسية بجامعة فرجينيا إن احتمالات إصابة الأطفال بالربو نتيجة الاحتكاك بالقطط تساوي احتمالات نمو المناعة منها لديهم.
وفي دراسة ثانية شملت 4500 شخص تبين أن نسبة الإصابة بين مربي القطط انخفضت إلى 40 بالمئة، ولذلك يمكننا القول (3)هناك علاقة بين تربية قطة في المنزل وبين طول العمر!
وعندما سئل الباحثون عن سر ذلك أجابوا بأن تربية هذه القطط (4)يخفف الإجهادات والتوتر بما تحمله القطة من وداعة وألفة وحنان! وبالتالي هذا ما يساهم في حماية الأوعية القلبية من المرض والاضطرابات.
وقد أجرى هذه الدراسة البرفسور عدنان القريشي من جامعة مينوسيتا، وعرضت نتائج هذه الدراسة في مؤتمر International Stroke Conference.
ولكن ينبغي أن نعتني بالقطة جيداً وبنظافة جسدها لأن القطط تحمل بعض البكتريا الضارة.
(5) النساء الذين يربون القطط لا يصابون بسرطان الثدى. (6)الأطفال الذين يربون حيوانات أليفة يكون لديهم نظام مناعي أفضل ومقاومة أكبر للأمراض وبخاصة الحساسية والربو.
ويقول العلماء إن القطة(7) تتمتع بمستوى عالي من الحنان على صاحبها وتدخل إلى قلبه السرور، حتى إن الذين يميلون إلى تربية هذا المخلوق تجدهم لا يميلون للتوتر النفسي والانفعالات، وهذا ما يساعدهم على الوقاية من النوبات القلبية المفاجئة!!
ولا شك أن في اقتنائها فوائد تربوية لأطفالنا منها:
(8) القطط من أنظف الحيوانات، فهي تقضي ساعات طوال تنظِّف نفسها
وهي بذلك تمثل أنموذجاً يُحتذى للنظافة العامة•
(9) في مراقبة أطفالنا لشيء حي يتحرك وينمو معرفة بقدرة الله تعالى وعظمة خلقه،
فيتعلمون احترام الحياة•
(10) في عناية أطفالنا بتغذية حيواناتهم ورعايتها تعلُّم للرحمة والمسؤولية.
(11)الرفقة الجيدة ـ من خلال التعامل مع شيء حي يتحرك,
بعد قضاء أطفالنا لساعات طوال معالعاب الفيديو
أو أمام الكومبيوتر•
(12) يحفز وجود القطط دوافع التعلم والإبداع لدى أطفالنا، فهم يتعلمون
منهم السلوك الاستكشافي عندما يدخل القط مكاناً جديداً
ـ للمرة الأولى ـ فيتعرف إليه ويستكشفه•
(13) مازال القط صائداً ماهراً للفئران يتعلم منه أطفالنا مهارة الصيد والاستعداد له•
(14) حتى حين يموت القط فهو يمهد نفسية الطفل لفقد عزيز عليه في قابل الأيام•
المصدر:
http://www.mexat.com
[COLOR="Navy"]مرحباً اخواني الأعضاء،
هذه بعض الفوائد من تربية القطط و اتمنى أن الموضوع ينال اعجابكم...
_____________________________________________
كثُرت في الآونة الأخيرة اقتناء الحيوانات المنزلية ـ وبخاصة القطط الأليفة ـ حتى لا يكاد يخلو منزل منها،
تعيش فيها كأنها أحد أفراده،
ولا شك أن في اقتنائها فوائد تربوية لأطفالنا منها:
1 1ـ القطط من أنظف الحيوانات، فهي تقضي ساعات طوال تنظِّف نفسها
وهي بذلك تمثل أنموذجاً يُحتذى للنظافة العامة•
2 ـ في مراقبة أطفالنا لشيء حي يتحرك وينمو معرفة بقدرة الله تعالى وعظمة خلقه،
فيتعلمون احترام الحياة•
3 ـ في عناية أطفالنا بتغذية حيواناتهم ورعايتها تعلُّم للرحمة والمسؤولية،
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (متفق عليه)•
4 ـ الرفقة الجيدة ـ من خلال التعامل مع شيء حي يتحرك,
بعد قضاء أطفالنا لساعات طوال معالعاب الفيديو
أو أمام الكومبيوتر•
5 ـ يحفز وجود القطط دوافع التعلم والإبداع لدى أطفالنا، فهم يتعلمون
منهم السلوك الاستكشافي عندما يدخل القط مكاناً جديداً
ـ للمرة الأولى ـ فيتعرف إليه ويستكشفه•
6 ـ مازال القط صائداً ماهراً للفئران يتعلم منه أطفالنا مهارة الصيد والاستعداد له•
7 ـ حتى حين يموت القط فهو يمهد نفسية الطفل لفقد عزيز عليه في قابل الأيام•
تربية القطط قد تقي الأطفال من مرض الربو:
- قال فريق من العلماء إنه بالإمكان أن تتربى لدى الأطفال الذين تعيش القطط معهم قدرة على المناعة تحميهم من الإصابة بالربو
وبنى خبراء من الولايات المتحدة متخصصون في أمراض الربو والحساسية خلاصاتهم على تجارب أجريت على مدى مناعة مئتي طفل إزاء الحساسية الناجمة عن القطط، حيث وجدوا أن نسبة خمسين في المئة فقط منهم هم الذين يحملون بعض أعراض الربو
كما لاحظوا أنه لدى هؤلاء الأطفال نوع من المرونة يجعلهم في منأى عن الحساسية المرتبطة بالقطط، وذلك بفضل نمو مضاد حيوي خاص عندهم
لكن العلماء قالوا في تقرير نشر في صحيفة لانسيت العلمية إن هذه القاعدة لا تنحسب على الجميع
'مناعة'
وقال البروفيسور توماس بلاتس ميلز الذي قاد هذا البحث الذي أجراه مركز الربو وأمراض الحساسية بجامعة فرجينيا إن احتمالات إصابة الأطفال بالربو نتيجة الاحتكاك بالقطط تساوي احتمالات نمو المناعة منها لديهم
وأضاف في تصريح لبي بي سي أونلاين أن هذا النوع من المناعة يتربى لدى الأطفال الذين يكون لهم مستوى عال من الاتصال بالقطط
لكنه استدرك قائلا: إذا ما التحق الطفل بالمدرسة وأصبح قليل الاتصال بالقط فإنه من المحتمل أن تعود الحساسية إليه مرة أخرى
ومضى يقول: نعتقد أن الأطفال يكونون أكثر قابلية للإصابة بالحساسية إذا لم تكن لديهم قطط في حين تكون عند المحيطين بهم
وحذر البروفسور بلاتس ميلز من أن الأطفال ذوي الحساسية من القطط يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو، أما الذين لديهم مناعة فهم بمنجاة من ذلك الاحتفاظ بالقطط وأكد الباحثون ان ما توصلوا إليه لا يتفق مع المفهوم الشائع لدى الأسر والذي مفاده أنه يتعين إبعاد القطط لتجنيب أبنائهم احتمالات الإصابة بالربو
وقالوا في تقريرهم: يبدو من خلال المعلومات المتوفرة لدينا أن الاتصال المتكرر بالقطط يمثل عنصر حماية لبعض الأطفال ومصدر خطر لآخرين، ومن المرجح أن هذا الاختلاف خاضع للجينات
وعلق الدكتور مارك لارتش كبير الباحثين في المؤسسة الوطنية البريطانية للربو، على هذه النتائج بالقول إنها على جانب كبير من الأهمية
وقال: هذا يتفق مع ما نعرفه عن العلاج المناعي الناجح، حيث تم العثور على مضاداة حيوية وقائية لدى المرضى الذين استفادوا من هذا النوع من العلاج
لكنه دعا في الوقت ذاته إلى التحلي باليقظة والحذر نظرا لكون النتائج المعلن عنها قد لا تكون ملائمة لبعض الأشخاص
ومن جانبها رحبت متحدثة باسم العصبة البريطانية للرأفة بالقطط، وقالت إن العديد كانوا يعتقدون على خطإ أن إبعاد القطط عن البيوت سيخلصهم من الإصابة بالربو
فوائـد تربيـة القــــطـط " [/GLOW]
[COLOR="Navy"]مرحباً اخواني الأعضاء،
هذه بعض الفوائد من تربية القطط و اتمنى أن الموضوع ينال اعجابكم...
_____________________________________________
كثُرت في الآونة الأخيرة اقتناء الحيوانات المنزلية ـ وبخاصة القطط الأليفة ـ حتى لا يكاد يخلو منزل منها،
تعيش فيها كأنها أحد أفراده،
ولا شك أن في اقتنائها فوائد تربوية لأطفالنا منها:
1 1ـ القطط من أنظف الحيوانات، فهي تقضي ساعات طوال تنظِّف نفسها
وهي بذلك تمثل أنموذجاً يُحتذى للنظافة العامة•
2 ـ في مراقبة أطفالنا لشيء حي يتحرك وينمو معرفة بقدرة الله تعالى وعظمة خلقه،
فيتعلمون احترام الحياة•
3 ـ في عناية أطفالنا بتغذية حيواناتهم ورعايتها تعلُّم للرحمة والمسؤولية،
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (متفق عليه)•
4 ـ الرفقة الجيدة ـ من خلال التعامل مع شيء حي يتحرك,
بعد قضاء أطفالنا لساعات طوال معالعاب الفيديو
أو أمام الكومبيوتر•
5 ـ يحفز وجود القطط دوافع التعلم والإبداع لدى أطفالنا، فهم يتعلمون
منهم السلوك الاستكشافي عندما يدخل القط مكاناً جديداً
ـ للمرة الأولى ـ فيتعرف إليه ويستكشفه•
6 ـ مازال القط صائداً ماهراً للفئران يتعلم منه أطفالنا مهارة الصيد والاستعداد له•
7 ـ حتى حين يموت القط فهو يمهد نفسية الطفل لفقد عزيز عليه في قابل الأيام•
تربية القطط قد تقي الأطفال من مرض الربو:
- قال فريق من العلماء إنه بالإمكان أن تتربى لدى الأطفال الذين تعيش القطط معهم قدرة على المناعة تحميهم من الإصابة بالربو
وبنى خبراء من الولايات المتحدة متخصصون في أمراض الربو والحساسية خلاصاتهم على تجارب أجريت على مدى مناعة مئتي طفل إزاء الحساسية الناجمة عن القطط، حيث وجدوا أن نسبة خمسين في المئة فقط منهم هم الذين يحملون بعض أعراض الربو
كما لاحظوا أنه لدى هؤلاء الأطفال نوع من المرونة يجعلهم في منأى عن الحساسية المرتبطة بالقطط، وذلك بفضل نمو مضاد حيوي خاص عندهم
لكن العلماء قالوا في تقرير نشر في صحيفة لانسيت العلمية إن هذه القاعدة لا تنحسب على الجميع
'مناعة'
وقال البروفيسور توماس بلاتس ميلز الذي قاد هذا البحث الذي أجراه مركز الربو وأمراض الحساسية بجامعة فرجينيا إن احتمالات إصابة الأطفال بالربو نتيجة الاحتكاك بالقطط تساوي احتمالات نمو المناعة منها لديهم
وأضاف في تصريح لبي بي سي أونلاين أن هذا النوع من المناعة يتربى لدى الأطفال الذين يكون لهم مستوى عال من الاتصال بالقطط
لكنه استدرك قائلا: إذا ما التحق الطفل بالمدرسة وأصبح قليل الاتصال بالقط فإنه من المحتمل أن تعود الحساسية إليه مرة أخرى
ومضى يقول: نعتقد أن الأطفال يكونون أكثر قابلية للإصابة بالحساسية إذا لم تكن لديهم قطط في حين تكون عند المحيطين بهم
وحذر البروفسور بلاتس ميلز من أن الأطفال ذوي الحساسية من القطط يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو، أما الذين لديهم مناعة فهم بمنجاة من ذلك الاحتفاظ بالقطط وأكد الباحثون ان ما توصلوا إليه لا يتفق مع المفهوم الشائع لدى الأسر والذي مفاده أنه يتعين إبعاد القطط لتجنيب أبنائهم احتمالات الإصابة بالربو
وقالوا في تقريرهم: يبدو من خلال المعلومات المتوفرة لدينا أن الاتصال المتكرر بالقطط يمثل عنصر حماية لبعض الأطفال ومصدر خطر لآخرين، ومن المرجح أن هذا الاختلاف خاضع للجينات
وعلق الدكتور مارك لارتش كبير الباحثين في المؤسسة الوطنية البريطانية للربو، على هذه النتائج بالقول إنها على جانب كبير من الأهمية
وقال: هذا يتفق مع ما نعرفه عن العلاج المناعي الناجح، حيث تم العثور على مضاداة حيوية وقائية لدى المرضى الذين استفادوا من هذا النوع من العلاج
لكنه دعا في الوقت ذاته إلى التحلي باليقظة والحذر نظرا لكون النتائج المعلن عنها قد لا تكون ملائمة لبعض الأشخاص
ومن جانبها رحبت متحدثة باسم العصبة البريطانية للرأفة بالقطط، وقالت إن العديد كانوا يعتقدون على خطإ أن إبعاد القطط عن البيوت سيخلصهم من الإصابة بالربو
http://www.mexat.com/vb/threads/393166هذه بعض الفوائد من تربية القطط و اتمنى أن الموضوع ينال اعجابكم...
_____________________________________________
كثُرت في الآونة الأخيرة اقتناء الحيوانات المنزلية ـ وبخاصة القطط الأليفة ـ حتى لا يكاد يخلو منزل منها،
تعيش فيها كأنها أحد أفراده،
ولا شك أن في اقتنائها فوائد تربوية لأطفالنا منها:
1 1ـ القطط من أنظف الحيوانات، فهي تقضي ساعات طوال تنظِّف نفسها
وهي بذلك تمثل أنموذجاً يُحتذى للنظافة العامة•
2 ـ في مراقبة أطفالنا لشيء حي يتحرك وينمو معرفة بقدرة الله تعالى وعظمة خلقه،
فيتعلمون احترام الحياة•
3 ـ في عناية أطفالنا بتغذية حيواناتهم ورعايتها تعلُّم للرحمة والمسؤولية،
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (متفق عليه)•
4 ـ الرفقة الجيدة ـ من خلال التعامل مع شيء حي يتحرك,
بعد قضاء أطفالنا لساعات طوال معالعاب الفيديو
أو أمام الكومبيوتر•
5 ـ يحفز وجود القطط دوافع التعلم والإبداع لدى أطفالنا، فهم يتعلمون
منهم السلوك الاستكشافي عندما يدخل القط مكاناً جديداً
ـ للمرة الأولى ـ فيتعرف إليه ويستكشفه•
6 ـ مازال القط صائداً ماهراً للفئران يتعلم منه أطفالنا مهارة الصيد والاستعداد له•
7 ـ حتى حين يموت القط فهو يمهد نفسية الطفل لفقد عزيز عليه في قابل الأيام•
تربية القطط قد تقي الأطفال من مرض الربو:
- قال فريق من العلماء إنه بالإمكان أن تتربى لدى الأطفال الذين تعيش القطط معهم قدرة على المناعة تحميهم من الإصابة بالربو
وبنى خبراء من الولايات المتحدة متخصصون في أمراض الربو والحساسية خلاصاتهم على تجارب أجريت على مدى مناعة مئتي طفل إزاء الحساسية الناجمة عن القطط، حيث وجدوا أن نسبة خمسين في المئة فقط منهم هم الذين يحملون بعض أعراض الربو
كما لاحظوا أنه لدى هؤلاء الأطفال نوع من المرونة يجعلهم في منأى عن الحساسية المرتبطة بالقطط، وذلك بفضل نمو مضاد حيوي خاص عندهم
لكن العلماء قالوا في تقرير نشر في صحيفة لانسيت العلمية إن هذه القاعدة لا تنحسب على الجميع
'مناعة'
وقال البروفيسور توماس بلاتس ميلز الذي قاد هذا البحث الذي أجراه مركز الربو وأمراض الحساسية بجامعة فرجينيا إن احتمالات إصابة الأطفال بالربو نتيجة الاحتكاك بالقطط تساوي احتمالات نمو المناعة منها لديهم
وأضاف في تصريح لبي بي سي أونلاين أن هذا النوع من المناعة يتربى لدى الأطفال الذين يكون لهم مستوى عال من الاتصال بالقطط
لكنه استدرك قائلا: إذا ما التحق الطفل بالمدرسة وأصبح قليل الاتصال بالقط فإنه من المحتمل أن تعود الحساسية إليه مرة أخرى
ومضى يقول: نعتقد أن الأطفال يكونون أكثر قابلية للإصابة بالحساسية إذا لم تكن لديهم قطط في حين تكون عند المحيطين بهم
وحذر البروفسور بلاتس ميلز من أن الأطفال ذوي الحساسية من القطط يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو، أما الذين لديهم مناعة فهم بمنجاة من ذلك الاحتفاظ بالقطط وأكد الباحثون ان ما توصلوا إليه لا يتفق مع المفهوم الشائع لدى الأسر والذي مفاده أنه يتعين إبعاد القطط لتجنيب أبنائهم احتمالات الإصابة بالربو
http://www.mexat.com/vb/threads/393166
ساحة النقاش