قبل بداية العام الدراسي ترددت معلومات غير مؤكدة من حين الي اخر عن تأجيل ميعاد دخول المدارس بسبب الاوضاع الراهنة فصرحت حينها الوزارة انه من الضروري التأجيل لمدة اسبوعين بسبب انخفاض عدد الكتب التي تم طباعتها ولاجراء صيانة واصلاحات بالمدارس والجامعات التي تأثرت بأحداث العنف وفعلا ابتدأ الدراسة في 21 سبتمبر 2013 ومع نهاية الترم الاول وبداية الترم الثاني تكرر السيناريو كلاكيت ثاني مرة بعد اجتماع لمجلس الوزراء في 20 فبراير 2014 وبعد عدة مناقشات تم تأجيل الدراسة لمدة اسبوعين حتي يوم 8 مارس 2014 بسبب سوء الاوضاع الامنية وعدم استقرارها وللانتهاء من الاصلاحات في الجامعات التي تأثرت بأحداث العنف ولانتشار انفلونزا الجنزيز (الانفلونزا الموسمية) مع انه ليس بجديد فيا ترى عندما بدأت الدراسة في الترم الاول عاد الامن والاستقرار لماذا التأجيل ان لم تحل الأزمة ولن تحل بالتأجيل ولكن لانعلم الى متى الاسبوعين سيكونون الحل للوضع الراهن