يــا مــن أحبـــــــــك
فــوق إحســاس العبـــــاد
يا توأم الــــروح
كيـــف الـــروح تحيــــــا
والـحبيب فى إبتعــــاد
إنـــى صنعتـــك
فـــى ضلـــوعــى قـِبلـــــــة ً
كى ينحنـــى فيهـــا الفـــؤاد
لا تحسنــى جــامــده
فالنـــار تغلـــى فـــى دمـــى
تحت الرمــــــــــــــاد