بحث

القيادة ونظرياتها وانماطها

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قائمة المحتويات

 

رقم الصفحة

الموضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع

1

المقدمة

2

الاهداء

3   

مفاهيم القيادة

3

تعريف القائد

3

تعرف القيادة

3

عناصر القيادة

3

من هم القادة

3

نظريات القيادة

5

تطبيقات نظريات القيادة

5

انماط القيادة

7

وصف اخر للقيادة

7

أبرز وأهم الصفات القيادية التي يشترك فيها القادة الفعالون أو المؤثرون

8

رأى مقدم البحث

9

الخاتمة

10

قائمة المراجع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

(1)

 

المقدمة

 

إن القيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الايجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة. وبقراءة سريعة للتاريخ يمكن تأكيد تلك الحقيقة ، فلقد كانت إسهامات كل من : الأنبياء، والصحابة من أمثال : أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وخالد بن الوليد رضوان الله عليهم والقادة ممن جاء بعدهم كصلاح الدين الأيوبي وعقبة بن نافع وعبد الرحمن الداخل، كل أولئك القادة رسموا بمواقفهم العديدة صورة القائد المحنك، الذي فهم جماعته وظروف تماسكها وعوامل حفزها ودفعها نحو الأهداف المعلنة.
وتقلد زمام القيادة لا يعد شرفاً بل هو مسؤولية وهم ، وينبغي على القائد في هذه الحالة أن يأخذ الأمر بمحمل الجد والإعداد، والتهيئة النفسية والجسمية والعقلية للقيام بالدور كما يجب، فهاهو الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله يتناول المسألة من تلك الزاوية بقوله: "ألا أني لست بخيركم غير أن الله جعلني أثقلكم حملاً" ، ويؤكد الصديق أبو بكر رضي الله عنه – معنى المسؤولية المشتركة بين القائد والجماعة في افتتاحية خطبه إني قد وليت عليكم ولست بخيركم أطيعوني ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم ..."، إن أولئك الرجال يدركون عظم مسؤولية القائد ممتثلين قول المصطفى صلى الله عليه وسلم :"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ..."
وعبر هذه السطور سيتم إلقاء مزيد من الضوء حول القيادة وأبرز نظريتها وتطبيقاتها في النظام الكشفي.

                                                                                     مقدم البحث

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

(2)

 

الاهداء

 

إلى الممارسين لأعمال الإدارة، وإلى زملائي وأبنائي مع خالص الحب وعظيم التقدير            لدعمهم المتواصل وتفهمهم ومشاركتهم في مراحل إعداد هذا الجهد المتواضع .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

(3)

 مفاهيم القيادة :.

* - القيادة: فهي مفهوم يتجه نحو التركيز على التأثير في السلوك ، ولذا فإن أبرز تعريفاتها ما يلي:

* - هي القدرة على التأثير في نشاط الأفراد أو الجماعات، وتوجيه وتنسيق ذلك النشاط للوصول إلى        هدف معين .

* - هي سلوك يؤثر في الأفراد لتحريكهم نحو بلوغ الأهداف، فقد يظهر هذا السلوك بطريقة مباشرة أو بطريقة غيرماشرة.

* - هي القدرة في التأثير على الآخرين التابعين للقائد في موقف معين من ناحية أفكارهم ومشاعرهم وسلوكهم وتوجيه سلوكهم نحو الأهداف المشتركة.

 

تعريف القائد:

*- هوالشخص الذى يستخدم نفوذه وقوتة ليؤثرعلى سلوك وتوجهات الافراد من حوله لانجاز اهداف محددة.

 

تعريف القيادة:

*- هى القدرة على التأثير على الاخرين وتوجيه سلوكهم لتحقيق اهداف مشتركة فهى اذن مسئولية تجاه المجموعة المقودة للوصول الى الاهداف المرسومه.

* - إن القيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الايجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة.

 

عناصر ثلاثة:

* - وهذا يعني أن القيادة: قائد – جماعة - هدف مشترك.

* - القيادة تتبع من الجماعة ويقبل الأعضاء سلطتها،

 

من هم القادة :.
- يبتكرون ويجددون - يديرون ويقلدون
- يطورون - يحافظون
- يركزون على الأشخاص - يركزون على الهيكل التنظيمي
- يلهمون الثقة لمرؤوسيهم - يعتمدون على السيطرة
- لديهم رؤية طويلة المدى - لديهم رؤية قصيرة المدى
- يسألون ماذا ؟ ولماذا؟ - يسألون كيف ؟ ومتى ؟
- يعبرون عن ذواتهم - جنود مطيعون
- يعملون ما هو صحيح - يعملون الأشياء بطريقة صحيحة.                         

 نظريات القيادة:.

 

1- نظرية الرجل العظيم:
ترى هذه النظرية أن التغييرات الجوهرية التي طرأت في المجتمعات إنما تحققت عن طريق قادة ولدوا بمواهب ومؤهلات غير عادية، وهذه المواهب لا تتكرر في الآخرين إلا بنسب ضئيلة، أي أن

(4)

القائد يولد ولا يضع، ولهذا فهي ترى أن القيادة فن أكثر منها علم، وأن الصفات الوراثية تحدد إلى حد كبير صفات القائد. وتنتقد هذه النظرية بسبب أنها لم تحدد صفات الرجل العظيم، وإن وحدتها فإنها تختلف من مجتمع لآخر، كما أنه لا يمكن الاتفاق على صفات للقائد تتشابه عند مختلف المجتمعات.

 

2- نظرية الموقف (القيادة الموقفية) :
تقوم نظرية الموقف على أساس أن القائد يظهر حينما تتهيأ الظروف الملائمة لبروزه، فلا يتوقف ظهوره على السمات الشخصية وحدها، بل على عوامل وظروف تتعلق بالموقف الذي يكون فيه، وعلى هذا يمكن القول: إن لكل موقف قيادي سمات محددة يتم في ضوئها اختيار القائد المناسب، وإن القائد الذي يصلح لشغل منصب قيادي في موقف قد لا يصلح لشغل منصب ثان في موقف مغاير.
وتتطلب هذه النظرية تحليل الموقف والوظائف للكشف عن الصفات الواجب توافرها في القادة، وتنتقد هذه النظرية في كونها تنسب مولد القائد إلى ظروف البيئة والموقف بينما لم تركز (كسابقتها) على الاستعدادات الفطرية لديه.

عناصرالنظرية هى:.

*- سمات القائد.

* - سمات الاتباع.

* - سمات الموقف وطبيعة الحالة.

 

3- نظرية السمات:
تنظر إلى القيادات على أنها فن له علاقة وثيقة بسمات شخصية خاصة يمتاز بها القائد دون غيره، وهذه الصفات موروثة لا يمكن اكتسابها في الحياة. ثم تطورت هذه النظرية لتشير إلى أن القائد يشبه الآخرين من حيث السمات، ولكنه يتميز عنهم بالدرجة. أي في توفر كمية الصفة (السمة) وتشبه نظرية السمات نظرية الرجل العظيم في إشارتها للصفات الوراثية عند القائد باعتبارها أهم جزء يميز القائد، ولكنها تختلف عنها في تحديدهذه الصفات (السمات) ويحددأنصارهذه النظرية قوائم السمات القيادية،
 إلا أنهم اختلفوا في نوعها. وهذا أهم انتقاد وجه لها، إضافة إلى أنه وجد أفراد يمتلكون السمات نفسها ولكنهم ليسوا قادة مؤثرين أو أكفاء.
ومن السمات التي يذكرها رواد هذه النظرية ما يلي:                             

قائمة (1)السمات المعرفية  : الثقة بالنفس، الذكاء ، المبادأة، الجرأة، الطموح،الثقافة
قائمة (2)السمات الجسمية : الطول، الوزن، الشكل، القوة، الصحة العامة،

قائمة (3)السمات الاجتماعية : الثقة فن التعامل ، كسب الاخرين ، حسن الاتصال
قائمة (4)السمات الانفعالية : النضج الانفعالى ،ضبط النفس

قائمة (5)السمات الشكليه : جمال المظهر ، الذوق العام
ويلاحظ الفرق الكبير في نوعية السمات في القوائم.

 

4- النظرية التفاعلية (المشتركة):.
وتدعو إلى فكرة المزج بين المتغيرات التي نادت بها النظريات الأخرى السابقة، فهي ترى أن القيادة علاقة مركبة بين السمات الشخصية (الفطرية) للقائد وبين الظروف البيئية. كما ترى

(5)

النظرية ضرورة أن يغلب الطابع الإنساني على عملية التفاعل بين القائد والمواقف بما يحقق أهداف المنظمة ويشبع حاجات أعضائها، وتفترض النظرية أن ثمة صفات لازمة لأي قائد، وصفات خاصة للقيادة في كل موقف من المواقف.

5 – نظرية القيادة الوظيفية:.

تهتم بدراسة مهام ووظائف القيادة والمعايير المتصله بها.

تهتم بتوزع المسؤوليات والمهام القيادية.

 

6 – النظرية التحويلية:.

* - القائد التحويلى صاحب رؤية ورسالة واضحة.

* - وظيفتة نقل الناس من حوله نقله حضارية ويدير اتباعه المعانى والقيم.

* - اهدافه عاليه ومعاييره مرتفعه.


تطبيقات نظريات القيادة على الوحدة الكشفية:
بالنظر للأنماط والنظريات التي تصنف السلوك القيادي فإنه يمكن استخلاص النتائج الآتية :
1- لا توجد نظرية في القيادة هي الأفضل دائماً.
2- أفضل أنماط القيادة هو النمط الذي يفعل دور الجماعة يهتم بأرائها ، وينقل الهدف من التصور الشخصي عند القائد إلى هم وهدف مشترك عند الجماعة، وقد يتطلب ذلك أن يستخدم القائد عدة أنماط بحسب طبيعة الموقف القيادي، والمهمة أو الدور، والوقت المتاح.
3- يمكن الإفادة من نظريتي الموقف والتفاعلية في فهم وتوجيه سلوك قائد الوحدة أثناء قيامه بدوره.
4- القيادة الموقفية هي مفيدة لاستغلال الموارد البشرية بأفضل صورة.          

 

أنماط القيادة:.

 

القائدالانسحابى:

غير مهتم العمل والعلاقات الانسانيه،غير فعال وتأثيره سلبى على روح المؤسسة ،ويعطى المرؤوسين حريه منفلتة فى العمل ، تكثر الصراعات والخلافات فى العمل يعد من اكبر المعوقات دون تقدم العمل والعاملين.

 

القائد المجامل:

يضع العلاقات الانسانيه فوق كل اعتبار،تغيب عنه الفاعليه نتيجة لرغبتة فى كسب ود الآخرين.

 

القائد التقليدى:

 هي نوع من القيادة يضفي على شخص ما من جانب أفراد يتوقعون منه ممارسة دور القائد، ويقوم هذا النمط على أساس كبر السن والفصاحة والحكمة ، ويتوقع من الأفراد والطاعة والولاء ، ويظهر هذا النمط كثيراً في نظام القبائل والعشائر ونحوها.

 

(6)

  القائد الجذاب:

 هي تلك القيادة التي يتمتع صاحبها بصفات شخصية محبوبة تجذب الآخرين (كالمغناطيس) نحوها، ويمتاز هذا النمط بوجود ولاء كبير له باعتباره مثالاً (أنموذجاً) يهتدى به.

 

القائد العقلانى:

وتقوم على اعتبار مركزه الوظيفي أو القيادي، ويستمد صاحبه قوته مما يخوله مركزه الرسمي، ويرتكز هذا النوع على أساس النظام والصلاحيات.

 

القائد الانتاجى (اوتوقراطى):

يضع اهتمامه بالعمل فوق كل اعتبار ،ضعيف الفاعليه بسبب اهماله الواضح للعلاقات الانسانيه،يعمل الافراد معه تحت الضغط فقط.

 

القائد الوسطى(الموفق):

يعرف مزايا الاهتمام الجانبين لكنه غير قادر على اتخاذ قرار سليم، الحلول الوسط هى اسلوبه الدائم فى العمل ،تركيزه موجه على الضغوط الاليه التى يواجههااى سياسة اطفاء الحريق اوسياره الاسعاف.

 

القائدالروتينى(البيروقراطى):

لايهتم بالعمل ولابالعلاقات مع الافراد،يتبع حرفياًألتعليماتوالقواعد واللوائح،تأثيره محدود جدا على الروح المعنويه للعاملين، يظهر درجة عاليه من الفاعليه نتيجة اتباعة التعليمات.

 

القائد التطويرى (المنمى):

يثق فى الافراد ويعمل على تنمية مهاراتهم،ويهيئ مناح العمل المؤدى لتحقيق اعلى درجات الاشباع لدوافع العاملين،فاعليته مرتفعه نتيجة لزيادة ارتباط الافراد به وبالعمل،ناجح فى تحقيق مستوى من الانتاج لكن اهتمامه بالعاملين يؤثر على تحقيق بعض الاهداف.

 

القائد الاوتوقراطى العادل:

يعمل على كسب طاعة وولاء مرؤوسيه يخلق مناخ يساعد على ذلك،ترتكز فاعليتة فى قدرته على دفع العاملين لاداء مايرغب دون مقاومه.

 

القائد الادارى المتكامل:

يوجه جميع الطاقات تجاه العمل المطلوب على المدى القصير والبعيد،يحدد مستويات طموحه للاداء والانتاج،يحقق اهدافاً عالية،يتفهم التنوع والتفاوت فى القدرات الفرديه ويتعامل معها على هذا الاساس،تظهر فاعليته من خلال اهتمامه بالعمل والعاملين

 

 


(7)

***-- بينما أشارت الأحداث بأن أنماط القيادة يمكن أن تصنف وفق منظور آخر يعتمد على دور القائد ودور الجماعة التابعة – إلى ما يلي:

1- القيادة الشورية (الديمقراطية):

 يرتكز هذا النوع من القيادة على المشاركة من الجماعة في اتخاذ القرارات وعمليات التخطيط والتنظيم، مما يؤدي إلى التزام الجماعة بسياقات العمل ، ويؤدي ذلك بدوره إلى ارتفاع الحس لديهم والوعي الكافي بتحمل المسؤولية والمشاركة في العمل بمعنويات عالية. وعلى هذا الأساس تلتف الجماعة حول قائدها لأنها تعده جزء منها، وممثلاً عنها، ومعبراً عن طموحاتها، ويعمق ذلك الولاء للقائد. وهذا النمط يساهم في ولادة قيادات جديدة ضمن الجماعة.


2- القيادة المتسلطة (الديكتاتورية):

 وتقوم على مبدأ الاستبداد بالرأي والتصرف، والتعصب للقرار الفردي، وقد يكون ضمن أدواتها القهر والإكراه والتهديد ولا تسمح بمقاطعة هذه القرارات أو مجرد الاعتراض عليها، وبذلك يكون دور الجماعة تنفيذياً، وينفرد القائد بالدور التخطيطي والتنظيمي.


3- القيادة الترسلية/غير الموجهة:

 يقوم القائد حسب هذا النمط بإمداد جماعته بالمعلومات والتوجيهات، ولا يشارك في تحمل أية مسؤولية فيها، ولا يحاول تنظيم سير العمل وطبيعته، وتترك الحرية غير المنضبطة للجماعة في اتخاذ القرارات، بينما لا يبدي القائد رأيه إلا إذا طلب منه ذلك. ونتيجة لذلك تظهر بوضوح حالات التسيب وعدم الجدية في العمل، وتعم الفوضى والهدر وضياع الجهود وضعف الإنتاج. كما قد يظهر أفراد الجماعة لبعضهم العداء وللقائد أيضاً، بسبب تعدد القادة واختلاط المسؤوليات ، والمصالح الشخصية بالمصلحة العامة ومن جراَء ذلك يمكن أن يظهر ما يعرف بالتحزبات أو التكتلات.

 

المبادئ والاخلاق التى يتصف بها القائد:

1-   احترام الاخرين والاهتمام بهم.

2-   الامانه .

3-   العدل .

4-   المساواه .

5-   الصدق .

6-   الاهتمام بالمصلحة العامه والحفاظ على المال العام.

7-   الاخلاص .

8-   التفرغ لاداء العمل .

9-   بناء العلاقات الايجابية.

10-                     الحفاظ على اسرار الوظيفة.

*** -- أبرز وأهم الصفات القيادية التي يشترك فيها القادة الفعالون أو المؤثرون:
1- المبادأة: أي أن القائد هو أكثر الأعضاء إسهاماً وضخاً للأفكار السديدة، ودعم حركة الجماعة

للتحقيق الهدف.

(8)


2- العضوية: وهي المساهمة الإيجابية والفاعلة في تكوين روح التفاعل والفريق الواحد بين الجماعة، ويتطلب ذلك نوع من الألفة غير الرسمية بينهم.
3- التمثيل: قدرة القائد على الدفاع عن جماعته، والعمل من أجلها، وتمثيلها في المحافل.
4- التنظيم: وتعني القدرة على تحديد المهام والصلاحيات والاتصال مع الجماعة وحسن تقسيم العمل وترتيب الجهود والأعمال.
5- القدرة على حل المشكلات، والقضاء على بذور الانشقاق من بدايتها.
6- القدرة على حفز الأعضاء وشحن همتهم باتجاه العمل والهدف.
7- التواضع ولين الجانب وصدق العزيمة والإصرار.
8- فهم الآخرين وحسن الاتصال بهم.
9- القدرة على قلب الفشل إلى نجاح.
10- التركيز والوضوح والدقة.
وهناك بضع صفات تتطلب من القائد أن يمارسها ويطور ذاته باتجاهها ، وهي من أسس التعامل مع الجماعة، ومن ذلك.

- اتخاذ القرارات - تحديد الأهداف ومستوياتها
- تطوير العمل الجماعي - تفعيل الاجتماعات.
- تفويض المهام - ممارسة السلطة.
- تحليل المشكلات - تقديم الدعم والمساندة.
- احترام كرامة الآخرين - الاعتراف والإشادة والمكافأة
- الموازنة بين بيئة العمل وإيجاد قناة للترفيه.

رأى مقدم البحث

افضل القائد الادارى المتكامل:

 فهويوجه جميع الطاقات تجاه العمل المطلوب على المدى القصير والمدىالبعيد،ويحدد مستويات طموحة للاداء والانتاج،لكى يحقق اهدافاً عالية،ويتفهم التنوع والتفاوت فى القدرات الفردية بين العاملين ويتعامل معها على هذا الاساس كلاً حسب قدراتة،حيث تظهر فاعليتة من خلال اهتمامة بالعمل والعاملين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


(9)

 


الخاتمة

 

إن ما يبدو من ضخامة المسؤولية وسعة المهمة لا يلبث أن يتلاشى عندما تتضح أمامكم الغاية، وعندئذ لا يبقى عليكم إلا أن تضعوا هذه الغاية أمام أعينكم ، وأن تعملوا على بلوغها بما لديكم من وسائل وإمكانات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

(10)

 

قائمة المراجع

م

المرجـــــــــــــــــــع

ملاحظات

1

دورة تدريية عن الموارد البشرية فى الفترة من 29/11/2011م الى12/12/2011م مدرسة التجريية للغات طما

 

2

مواقع بحث على شبكة الانترنت

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 18671 مشاهدة
نشرت فى 1 يناير 2014 بواسطة elmorsy62

ساحة النقاش

احمد مرسى مرعى

elmorsy62
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

54,678