فداء العظمى
لن أکون مراسلة وأمدکم بالأخبار بل سآخذ مکان المستمع والمتفرج....لأنه ماأن یأتي الصباح وکأن شیئا لم یکن..لهذا ارتموا في أحضان وسائدکم وغطوا في نوم هادئ وکأن صوت الرصاص معزوفة النوم الیومیه...ولکن قبل أن تناموا.....ادعوا الله بأن یکون موعد بزوغ فجر الغد...هو موعد بزوغ فجر الحریة الموعود....وصباح جدید بلا نفایات فبرایر....
جمعة مبارکة.....
أختکم فداء العظمی
ساحة النقاش