<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

 

رسالة حب …….

 

رسالة حب .... إلى كل أبناء وطنى فى مصر وخارجها ... وأنا والحمد لله ، لا أنتمى إلى إى فصيل أو تيار سياسى سواء فى الماضى أو الحاضر ... وأعتذرت عن العديد من المناصب فى مصر ... ولا أميل إلى هذه السياسة المتناحرة - وكل تركيزى سواء فى مصر أو الخارج هو البحث العلمى وتطبيقاته لخدمة البشرية فى مجال تخصصى والحمد لله أننا حققنا الكثير من الإنجازات العالمية والإقليمية .... عموما ، أنا أقول رأيى الشخصى وأحترم كل الأراء الأخرى المختلفة ... ولكن أحسنوا الظن بالآخرين وأرتقوا بلغة الخطاب واستخدموا الحكمة والقول الحسن .... لا - لا – للنزول إلى الميادين والشوارع – لا لا للفوضى والخروج على الشرعية - الصندوق هو مكان إتخاذ القرار - ولنتجه جميعا إلى ثورة العمل والاجتهاد وتحسين المنتج والخدمات ... فنهضة مصـــر لن تكون إلا بسواعد وجهد أبنائها جميعا المخلصين الشرفاء غير الفاسدين وأصحاب المصالح الضيقة الفانية البعيدين عن الهوى وحب الذات - الدنيا حولنا تشاهدنا - كل الديموقراطيات فى العالم تحتكم إلى لغة الانتخابات الشفافة الحرة غير المزورة لإرادة الشعب - لا للغوغائية والانتهازية والعشوائية والبحث عن الكراسى وتعظيم الأنا .... حتى ولو على جثة الوطن للأسف الشديد - أتقوا الله وخافوه فى بلدكم مصـــــر - ولنكن على يقين أن .... كل الأحزاب والأشخاص والنخب والتيارات والايدولوجيات إلى زوال وسيقى فقط الوطن الكبير والعظيم .... أم الدنيا ... مصــــــــــــر .  أ.د /علـى مهـران هشـام

والله المستعـان ،،،،،،

 http://kenanaonline.com/drmahran2020

 

- الردود ... على الردود والتعليقات:

 

الأستاذ الفاضل عبدالمنعم بك ... شكرا لمروركم الكريم وإثرائكم للحوار المحترم  ... من خلال متابعتى للتجييش والإثارة والتحريض على العنف بين القائميين على التظاهر ... ومن خلال التجارب السابقة للتظاهر والتى كانت تنتهى دائما بالقتلى والجرحى واشعال السيارات والتعدى على قوات الأمن والمنشآت العامة والخاصة وتعطيل دولاب العمل وهجرة وهروب السائحين وبث الرعب والخوف بين فئات المجتمع المصرى من الآمنين والشيوخ والمرضى  ... كل ذلك جعلنى أخاف على مصـــر ، وخاصة أن المتربصين بها سواء من الداخل أو الخارج كثيرين - وهناك قوم فى مكان ما موزع على جغرافية العالم ، لايرضون لمصر الأمان أو التقدم أو الأستقرار... إننى أخشى أن يندس أشرارهم  وخبثائهم  بين المتظاهرين السلميين المحبين مثلنا ،، ولا نزكى أنفسنا أو نحتكر حب الوطن والغيرة عليه ، فربما الآخر هم أكثر حبا منا لمصر وترابها الطاهر ... هذا مرد ومرجع قلقى ودعوتى إلى عدم التظاهر من كل التيارات سواء المعارضة أو المؤيدة ولنجعل رأينا فى الصندوق وبه نغير ما نريد وبأسلوب حضارى وراقى وسلمى-  كما كانت ثورة 25 يناير العظيمة فى ال 18 يوم الأولى منها . حفظ الله مصر من كيد الكائدين والحاقدين والمتربصين بنا سوءا من الداخل أو الخارج ,اللهم احفظ مصر وأظللها السلامة  والامان كما وعدتنا على لسان نبيك يوسف عليه السلام ( ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ) . والله المستعان.

 

أحد الأراء الأخرى......

 

Top of Form

Bottom of Form

الضمير الثورى العام

سجلوا فكرتى بإسمى :

أصبحت الاعتصامات ظاهرة مرضية تصيب الكيان المصرى فى مقتل وتشل حركة البلاد الاقتصادية ولابد من القضاء على هذه الظاهرة التى أصبحت لا معنى لها الا التآمر على مصر وأمنها واستقرارها ولذلك فإن المواجهات الامنية المباشرة مع المتظاهرين من أكبر الاخطاء التى تقع فيها الانظمة الحاكمة نظراً لوقوع قتلى وجرحى بين الطرفين مما يؤدى لحالة أكثر تعقيداً لاستمرار التظاهرات كما أننا ننهك قوى التشكيلات الامنية ونضعفها لمواجهة العصابات الاجرامية والارهابية وتتبع الجريمة والمجرمين ، لذلك فهناك طريقة سهلة وبسيطة لتفريق المتظاهرين والمعتصمين فى غضون دقائق قليلة لاغير وتصوروا معى مشهد حرائق الغابات ومقاومتها بواسطة الطائرات الهليكوبتر ونفس هذه الصورة تنطبق على الحشود والمظاهرات والمعتصمين ولكن فقط يتم ابدال المواد التى تساعد على اطفاء الحرائق بمواد أخرى وتسمى " بودرة العفريت " وهى مادة رخيصة الاسعار ومن خصائصها انها تثير الجلد للحكة والهرش الشديد ولا يزول تأثيرها الا بالاستحمام لعدة مرات ويمكننا بواسطة طائرة هليكوبتر لاغير رش كميات كبيرة من هذه البودرة على رؤؤس المحتشدين لتفرقتهم فى غضون ربع ساعة لاغير بدون قنابل مسيلة للدموع وبدون وجود قوات أمنية ومواجهات بينهم ... وفروا مع بودرة العفريت الملايين التى تنفق على القنابل المسيلة للدموع ووفروا مجهود القوات الامنية لمواجهة المجرمين والخارجين على القانون ... وبكده يبقى لا قيمة فى حشد يوم 30 يونيو والشاطر حينها اللى مايهرش ومايقطعش من جلده حتى الدم ... وعلى فكرة تستطيع بعدها الداخلية والامن تعقب من تريده عن طريق أثار هذه البودرة وماتسببه على الجلد ومن اثار الهرش ومن غير مياه ملونة ولا حاجة لتمييز المخربين ...  بسرعة انشروا الفكرة وماتنسوش انها بإسمى ... انتهى

المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية مكتب الفيوم
تحية تقدير واجلال لكل من يبذل جهداَ من أجل لم شمل ووحدة هذا البلد ... تحية اجلال وتقدير إلي كل من يبذل ذرة عرق من اجل زيادة الانتاج وتحسين الأداء ... والقضاء علي الفساد والغش والرشوة ... وووو .... هذا هو المطلوب ..... أن تقوم قادة الأحزاب بدورها في التفاعل مع المشروعات القومية وحل مشاكل الوطن .. . وبكون ذلك هو أساس التنافس وكسب ثقة المواطنين ... لكسب الأصوات والتغيير باسلوب ديمقراطي عن طريق صندوق الانتخابات .. بدلاَ من حركات (التجرد والتمرد والاعتصامات) .. ..... والتي بخسر فيها الجمبع ونصبح اضحوكة أمام العالم الديمقراطي ... لماذا لم يقم حزب به رجال أعمال بتبني مشروعات التخرج وتحويلها إلي منتجات .... وحزب أخر يتبني قضية النظافة...... وحزب ثالث يركز علي قضايا الوعي والأمية .......... وحزب رابع يتبني قضية المياه وتلوث نهر النيل وتحلية المياة .... وحزب خامس يتبني قضايا التعليم ... وذلك من اجل تحسين الوضع التناقسي لمصرنا الحبيبة .... وهكذا يكون التنافس وكسب رضا الشارع .... وهكذا... !!!! مرة أخري تحية خالصة من القلب لكل هؤلاء اللذين يحافظون علي سلامة هذا الوطن ووحدته ..... ... وفقهما الله لما فيه مصلحة مصرنا الحبيبة.

وهذا هو ...رد ... الطرف الآخر...

الهجرز والأشرار وأبناء الفساد والخراب والتدمير - تجمعوا على إفساد صفحتى بعد نشرى - رسالة حب - خالصة دون أهواء - إلى أهل بلدى ووطنى الكبير والعظيم ... مصـــــــر - هؤلاء الناس أثبتوا لى أننى على حق - وأنهم لايؤمنون بالديموقراطية - ولايحترمون الرأى الآخر - ولايحبون إلا أنفسهم وأسيادهم - هم يرفعون شعارات الحرية وهم لايؤمنون بها ويكرهونها - ينادون بالعدل والحق وهم الظلمة والظالمين - هم الفاسدين والديكتاتوريين - والرأى الأوحد فقط هو غايتهم - لايؤمنون بالتعددية وأختلاف الرأى - هم طبعهم الهدم والتدمير وتكره نفوسهم التعمير والرخاء والبناء والتقدم - لماذا يكون ردكم بتخريب الصفحة لأننى فقط أختلفت مع رأيكم وعكس اتجاهكم - ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم - وحسبنا الله ونعم الوكيل. د/على مهران هشام ، والله المستعان.

المصدر: * من كتابات الدكتور على مهران هشـام - شبـكة الأنتـرنت
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 275 مشاهدة
نشرت فى 16 يونيو 2013 بواسطة drmahran2020

ساحة النقاش

د/على مهـران هشـام

drmahran2020
......بسم الله..... لمحة موجزة (C.V) 2021 البروفيسور الدكتور المهندس الشريف علي مهران هشام . Prof. Dr. Eng. Ali Mahran Hesham ## الدكتوراه من جامعة هوكايدو.. اليابان ** حاصل علي الدكتوراه الفخرية... ألمانيا. 2012 ** حاصل علي الدكتوراه الفخرية - جامعة خاتم المرسلين العالمية - ، بريطانيا، فبراير 2021 ** »

ابحث

عدد زيارات الموقع

607,013