authentication required

 

عـلاج الموت الدماغي 


Treatment of Brain Death

و لأننا نخاطب في مقالنا هذا جميع الفئات و المستويات العلمية مما كان أسلوبنا أقرب للأدبي منه للعلمي و أبتعدنا عن المصطلحات الطبية المعقدة ليستوعب كل القراء موضوعنا الحصري المتمثل في حقيقة الموت الدماغي و طريقة العلاج لأن الموت الدماغي لا يعدو أن يكون إضطراب كباقي الإضطرابات الوظيفية و الذي ينحصر في وظيفة الحياة من تنفس و أدراك و غذاء، و قطع الأجهزة عن المتوفي دماغيا هي خطوة جريئة لا يدعما أي برهنة علمية مرضية و مقنعة لحد الآن ...

الحياة الصحية مزيج بين قوة و شكل أي بين قوة و فعل
و بلوغ أحدهما الذروة يحتم و ينتج إنعدام الثاني
و الموت الدماغي ليس موت حقيقي بقدر ما هو شكل ( فعل ) حياة مطلق أي عديم القوة
حيث يملك المتوفي دماغيا أي الميت دماغيا شكل أي فعل حياة مطلقة فهو يملك شكل تنفسي و إدراكي و غذائي
مطلق، مفتقدا لقوة حياة من ( إدراك و تنفس و غذاء )
و منه كان علاجنا خفض فعل الحياة لترتفع قوة الحياة تلقائيا و هو نفسه الشفاء حيث الحياة مزيج بين قوة و فعل ( شكل )
كيف و طبعا تفاصيل تفعيل خطوات العلاج بكل حيثياتها ترسل عند الطلب على عنواننا الإلكتروني التالي :
Contact : 


يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي

[email protected] / [email protected]


تنويه
قبل كل شيء لا ننسى التنويه على أن هذا المقال هو دعاية أكثر منه شرح مفصل لأننا لا نستطيع بأن نرمي بكل الحقيقة لعلاجالموتالدماغي هنا عبر النت إلا أننا نقدم أي نرسل تفاصيل أكثر عن طريقة و وصفةعلاجالموت الدماغي لكل من يطلب ذلك على البريد بعد إرسال التقارير الطبية لتوكيد نوع الموت الدماغي




مقدمه هامـــة
أولا علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و حتى في الكثير من الأوساط العلمية و هي مسألة شائكة و ذا أهمية كبيرة والتي هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر embryonicstem cell lines ) )أو غيرها ،
ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى كل الاضطرابات، سواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أوإستقرارها أو تلفها ففي كل هذه الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و على أرض الواقع و هي فكرة تجارية و مجازفة لا تحمد عقباها بغض النظر أنها غير مجدية نهائيا و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لاتتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرهالأن خلايا الدماغمستقرة أصلامن جهة حياة الجدار الخلويأي أن جدار أي خلية من أي منطقة في الدماغ لا يموتلأنه مطلق الحياة الشكلية أي الفعليةو بأن جدارها أي شكلها أي فعلها مطلق الحياة فهذا يحتم أن قوتها ضامرة و متغيرة أي أن محتويات أي خلية دماغية من النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم ، فهي محتويات غير مستقرة الحياة و هي مجرد قوة حياة ضامرة و منه كانت غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل وتتجدد دوماو على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق والقانون العلمي الكلاسيكيالصريحتم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغيةمطلقة الثبات للجدار الخلويومتغيرةالـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و إستحالة موت الجدار الخلوي مهما حدث أي إستحالة تلف أو ضمور أو إستقرار الجدار الخلوي و كل ما هو مفعل في الخلية الدماغية يبقى حي لبلوغ ذروة الحياة فيه ، كما أن تجديد و إستبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيءيتعارض و المنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت موضع شيء متغيرهو شيء غير عقلانيو لا يجدي نفعا و حتى و أن سلمنا مجازا أنه بإمكان إستبدال خلية ضامرة أو تالفة بخلية ثابتة فإن هذه الخلية الجديدةلا تؤدي الغرض لأنها ثابتة المحتوى و ليست متغيرة المحتوى الداخليكما هو الحال لخلايا الدماغ لأنها خلايا مطلقة الشكلأي مطلقة الفعل في كل خصائصها الكميائية و العضوية و ……….بما فيها شكل الحياة أي فعلية الحياة و من هنا نؤكد أن معضم ما يروج من فرضيات علاج مبنية على مسلمات خاطئة و لا يمكن نجاحها بأي حال من الأحوال حتى و إن تطورت التقنية لمداها فستبقى تجديد الخلية ضرب من الوهم، 
و ما يحدث لخلايا الدماغ عن تلفها هو ما نفسه ما يحدث في أجزاء الدماغ الثلاثة و التي هي المخ و المخيخ و الحبل الشوكي و هي أجزاء تمتلك حياة شكلية أي فعلية مطلقة مما يجعلها تغير من قوة حياتها بإستمرار و الذي يمثله وصول الدم المتناوب من القلب إليها و إنقطاع الدم كقوة حياة لمدة محددة للوصول لها يحتم ضمورها التام و ليس تلفها فهي مازالت و ستبقى محتفظة بشكل الحياة المطلق فيها أي حياتها الفعلية مطلقة و غير قابلة للموت أصلا لأنها خلايا و أجزاء دماغية أي مساحات خلوية مطلقة أي في ذروتها بل ماتت قوة الحياة فيها و التي هي ضامرة و متقطعة بطبيعتها العادية
ثانيا علينا تصحيح خطأ أو بالأحرى معلومة علمية قديمة و هي مسألة تلف خلايا الدماغ لحالات الموت الدماغي أو كل الإضطرابات بصفة عامة و التي بعد الدراسات الحديثة ثبت أنها تعاني ضمور و إستقرار و ليس تلف و هناك فرق بين الضمور و التلف و أعظم فرق و أغلاه قيمة للقارئ و المتتبع هو أن الضمور يعالج و هناك طريقة علمية صحيحة و عملية لزوال الضمور و إعادة الخلايا الدماغية لطبيعتها السليمة و السوية سنشير لها في آخر مقالنا بإيجاز و هي مصدر العلاج الوحيد و الفعال و الذي يطلب على بريدنا

Contact : 


يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي

[email protected] / [email protected]


كيف يحدث الموت الدماغي

عكس الشيء أي ما يناظره تماما هو نظير غير ظهير يعني القوة المطلقة يجب أن تغير من نظرائها من الجهة الشكلية دوما دون أن يحق لها أن تستقر في شكلها النظير تماما فكل الأشكال التي عليها أن تحتويها بتناو ب أي لمدة زمنية مؤقة هي أشكال و أوعية أوسع عليها بحيث ترمى أو تخرج تلقائيا بعد مدة زمنية معية دون أن تستقر فيها للأبد لأنها لا تجد فيها الإستقرار الكلي لها و خروجها و تنقلها بعد دخولها يؤدي بالغرض المنوط بها لأن الشكل و الفعل الذي إحتواها و إستوعبها هو أصلا مطلق الفعل و لا يقبل قوة حقيقية تماما مستقرة فيه لأن ذالك سوف يحتم إستقرارها و منه ثبات هذه القوة التي لا ينبغي لها أصلا أن تستقر فوظيفتها التي تؤديها هي التناو ب لأن المطلق من جهة القوة و الفعل في أي ماهية إنسانية أو غيرها هما ذروتين أي بداية و نهاية في تلك الماهية و لا يحق للبداية و النهاية الإستقرار و الثبات فالواجب و الصحي و السنني هو أن البداية لأي شيء قوة مطلقة لا تثبت في شكل ( فعل ) و النهاية هي فعل أي شكل مطلق لا يثبت في قوة حقيقية لأن ثبات و إستقرار البداية أو النهاية يؤدي لتعطل كل ما بينها في تلك الماهية أي في ذالك الجانب الوظيفي أو الحركي أو أي ما كان نوعه يعني إعطاء قوى ضامرة مؤقتة لأشكال أي لأفعال مطلقة و لا تقبل قوة ثابتة كحال خلايا الدماغ و كل الجوانب الإنسانية المطلقة الفعل ، سمع ، بصر ، حركة ، غذاء ، حياة ، ، فكر ، إدراك ، و كل الوظائف المطلقة ، سلوكية ، عضوية ،فسيولوجية هو عمل صحي و تمليه التركية المطلقة بداية أو نهاية كانت قوة أو فعل ( شكل)
و لهذا تجد تنافر كبير و عجيب بين الذروتين المطلقتين تماما لأن هذا التزاوج غير طبيعي و غير صحي لأنه يعطل جميع الوظائف في العضو و الوظيفة الذي إلتقى و تزاوج إي إستقرت قوته المطلقة في شكله ( فعله ) المطلق
و سيتضح للقارء كل شيء في الأسطر التالية بإعطاء و إسقاط هذه المفاهيم على مسألـة الوفاة أي الموت الدماغي
يحتوي الدم قوة حياة كلية عند خروجه من القلب متجه للدماغ لكنهذه القوة أي قوة الحياة التي لا تحتوي أي فعل حياة حقيقي تنتقل بالتناوب بين المناطق الفعلية أي الشكلية الثلاثة للدماغ ( المخ و المخيخ و الحبل الشوكي ) طامعة في إستقرار وسكون أي طامعة في البحث عن وعاء نظير شكلي و فعلي تام للحياة يعيها فتتنقل بالتناوب بمنطقة المخ و المخيخ و الحبل الشوكي دون أن تلمسأي دون أن يحق لها أن تصل لنظيرها الشكلي التام و هو جذع الدماغ لأن وضولل الدم كقوة حياة مطلقة إلى جذع الدماغ كفعل حياة مطلق يؤدي لهلاك و تعطل وظيفة الحياة أي ما يسمى موت دماغي و هذا ما يحدث بطريقة أو بأخرى سواء بحدوث نزيف دماغي عن طريق حادث أو مهما كان السبب عند كتأخر وصول الأكسجين لمنطقة الدماغ أو أسباب كثيرة أخرى
نرجع و نقول أن كل منطقة من المناطق الثلاثة وعاء غير كافي أي وعاء مؤقت أي شكل و فعل حياة لا يعي هذه القوة الكليةللحياة المستقرة أي الدم المنبثق من القلب إلى الدماغ مما بؤدي تنقله عبر الثلاثة مناطق إلى إعطائها حياة ليست مستقرةو كما أن كل منطقة تعطي لهذه القوة الكلية فعل حياة ليس مستقرة حقيقية ثابتة لأن كل منطقة لهاشكل من أشكال الحياة فقط فإحدى المناطق الدماغية الثلاثة أي المخ و المخيخ و الحبلالشوكي مستقرة من جانب فقط واحد إماتنفسأكسجين فقط و إما إدراكفقط و إما غذاءفقط و هذا سر عدم ثبات قوة الحياة هذه أي الدم في أي من الثلاثة فدخولهمنطقة الإدراك تعي جانبين فقط منه و هما قوة الأكسجين أي التنفس و قوة الغذاء لكن منطقة فعلالإدراك لا تقبل و لا تعي و لا تستودع قوة الإدراك فالشيءلا يدرك نظيرهتماما ممايتنقل الدم لمنطقة أخرى فيكون نفس الآلية و هكذا يتنقل للمنطقة الثالثة دون أن تعيهأي من الثلاثة و لكن دون أن يصل إلى آخر و ذروة لفعل ( شكل )الحياة الكلي فيجذع الدماغ فدخول هذه القوة الكلية يؤدي إلا استقرارها و ثبات جذع الدماغ تماما ممايعطلهذهالآلية و منه يستقر في هذه المنطقة أي يستقر الدم هذه القوة الكلية تماما للحياة في مستودع جذع الدماغ مما يؤدي لتعطل المناطق الدماغية الثلاثة الأخرى وهنا يحدث ما يسمى موت دماغي لحالة جذع الدماغ و هناك أنواع أخرى للموت الدماغي تحدث في حالة إستقرار قوة الإدراك في منطقة الإدراك أو قوة التنفس في فعل الدماغ المسؤول عن التنفس أو وصول قوة الغذاء لمنطقة الشكل أي فعل منطقة الدماغ المسؤولة عن الغذاء و هناك حالات أخرى عكسية تماما تدخل في حيز الموت الدماغي أو الموت البيولوجي و الحياة النباتية حيث يتعطل جانب فقط من الثلاثة إما التنفس فقط أو الغذاء فقط أو الإدراك فقط أو الثلاثة معا سواء من جهة القوى و أو الأفعال
الحياة قوة و فعل و فقد أحدها يجعل الحياة و كلا الحالتين لا يعني موت إطلا

نظرة عامة و مبسطة عن طريقة العلاج


تلقائيا لكل من أستوعب ما ذكرناه لحد الآن سوف يولد عنده تسائل و سؤال
حيث سوف يتسائل أن العلاج سيؤول في النهاية لإزالة قوة الحياة هذه التي إستقرت في ذروة أحد أجزاء الدماغ الذي تتمثل في أشكال و أفعال حياة مطلقة و هذا صحيح
كما أنه سيسأل كيف يمكن أن نزيل هذه القوة و كيف نعيد جزء الدماغ لحياة شكلية أي فعلية مطلقة سوية و سليمة حيث قوى الحياة فيها دائمة التغير أي التناوب و دون ثبات ؟
هذا عملنا و هذا هو ميكانيزم و آلية علاجنا الصحيحة و التي تحترم العلم و المنطق و السنن
و لكل من يتسائل الآن كيف نسقط هذا المنطق على طاولة الواقع المخبري لأخراج المتوفي دماغيا من غيبوبته أي من عام الفعلي أي الشكل الذي يعيشه و هو عالم يفتقد لكل قوى الحياة من قوى إدراك و قوة تنفس و قوة هضم ( غذاء )
و هذا ما يفسر إستجابة المتوفون دماغيا معنا بتفعيلات إدراكية تفتقد لقوى يعني لو تعاملت مع المتوفي دماغيا بسلوك و إحساس و تعابير فعلية شكلية مطلقة سوف يفهمها و يستجيب لها دون أن يملك القدرة و القوى ليقوم بإستجابات حقيقية فكل إستجاباته عديم القوة و هي مجرد إدراكات شكلية عديم القوة سواء كانت حركة نهاية أصابعه أو بكائه أيب دمعته أو أيتها من إستجاباته المطلقة الفعل أي كل ما يفعله شكلي تماما و يؤلمه أي محاولة منا لإرغامه أو أرغام جسمه بالقيام بأداء و وظيفة حقيقية ممزوجة بين فعل و قوة و في موضوع الحياة و الموت و هي العناصر التي تدخل في تنفس و إدراكات و غذاء
نقول عملنا هو التدخل بنفس العناصر و التي هي نظائر التي تدخل في نفس مجال ماهية الموت و الحياة
أي تدخلنا لا يخرج من إستعمال أنواع معينة نظيرة و مطلقة في مجال الإدراك و الأكسجين و الغذاء
و لكن بالقيام بعملية عكسية تماما للعملية التي سببت الضمور و الموت الدماغي

و الغرض من هذه العملية العكسية هو إزالة قوة الحياة التي إستقرت في الدماغ حيث لا يقبل و لا يرحب الدماغ أو أي جزء فيه بقوة حياة ثابتة حقيقية مطلقة و طبعا إزالة هذا الإستقرار يكون بآليات و تدخل بنفس المواد و نفس الماهيات التي تدخل في حيز ماهية الحياة و الموت و التي هي ( أكسجين ، غذاء ، إدراك )
أي نقدمللمتوفى دماغيا
1/............................................
2/.............................................
3/.............................................
تم حذف جميع خطوات العلاج و التي تتعدى الصفحات و هي خطوات دقيقة ترسل بعد تبني الحالة و فتح باب التواصل عبر الهاتف و البريد في مجال أسبوعين أو ثلاثة لغاية تفعيل العلاج و إسترجاع حياة طبيعية و منه الخروج من الغيبوبة أي الخروج من الحياة الفعلية المطلقة
3/ .............................................. 4/..................................... 5/...................................
6/......................................7/...................................8/...........................
9/.................10/...................11/....................
ترسل جميع خطوات تفعيل العلاج عن الطلب عبر البريد الإلكتروني أدناه

--------
طــــب العـــلاج 

طريقة العلاج و تطبيق تجربة العلاج لا تحتاج أكثر من أسبوعين لغاية ثلاثة و مسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة مما كان عملنا في تفعيل العلاج يتطلب إرسال التقارير لتوكيد نوع الموت الدماغي
فكل حالة لها آلية و منطق علاج يناسبها
لمزيد من التفاصيل يرجى الإتصال على البريد الإلكتروني

إرسال طلب العلاج يرفق بالتقارير أو معلومات كافية عن الحالة المرضية و رقم الهاتف و إسم الدولة ليتتضح لنا طريقة التواصل لارسال و تفعيل العلاج

Contact : 


يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي


[email protected] / [email protected]

...
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 20 مشاهدة
نشرت فى 27 يوليو 2017 بواسطة drchabane

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

3,038