علاج الشلل الدماغي



لطلب العلاج ترسل رسالة للبريد التالي

[email protected] / [email protected] 



مقدمة

قبل شرح حقيقة علاج الشلل الدماغ و إلقاء تجربة العلاج الوحيدة و الفعالة لكل حالات الشلل الدماغي مع العلم أن كل نوع من أنواع الشلل له آلية و تجربة تخص منطق علاجه في جانب عودة الاستقرار
و هي حقائق تبث أول مرة على المستوى العربي و العالمي و لكي لا يضن بنا الضنون في جرأة طرحنا العلمي علينا أن نبرهن التسلسل العلمي المنطقي و كل الدلائل العلمية الصحيحة التي أوصلتنا إلى التوكيد بصحة تجربة العلاج الوحيدة و المقدمة في هذا المقال العلمي الوجيز.
و قبل بداية الطرح العلمي علي التذكير بشيء و هو أن حتمية هذه الأنواع من الاضطرابات هي من أملت نوع الشرح العلمي و ليس لعيب آخر يعني ليس الشلل الدماغي و لا غيره من الإعاقات أي الاضطرابات أمراض فعلية ذات شكل و صيغة حتى نتعامل معها بالصيغ و الأشكال و وصف ما لا يوصف هو عين الحمق إن لم يكن هو كل الحمق و هو نفسه سر عجز الغموض و التأخر في كشف حقائق هذه الإضطربات بمحاولة إرغام القوى في دائرة الأفعال سواء في جانب المعارف أو أي جانب حياتي و إنساني مهما كان.

الشـــــرح العلمي:
الشـلل الدماغـي: هو إعاقة تخص ماهية الحركة و هو ليس مرضا فعليا أي لا يحتوي على شكل و فعل مرضي أي ميزات مرضية مثله مثل جميع الاضطرابات كالتوحد و المتلازمات و غيرها و الفرق بين المرض و الاضطراب هو أن الاضطراب هو بداية أي مرض فعلي يعني بداية ظهور أي شيء في هذا الوجود تكون بداية ذات قوة أي لا تحمل أي صيغة و شكل و هو سر عجز جميع الجهات الطبية عن إعطاء وصف لها لأنه أصلا شيء لا يحوي صفة لكي يوصف فهو مجرد قوة مرضية و هي سر الأغلوطة أو اللبس المعرفي الذي أخذ الكثير من الوقت الأكاديمي و الذي أستنزف كثير من الطاقات العلمية في محاولاتها لتكسير سنن و قوانين علمية ثابتة .................

مـصادر الحـركـة: ثلاثة هي فمصدر حراري و مصدر هوائي ( أكسجين ) و مصدر كهربائي و هي المقومات الثلاثة للحركة و كما أن الحركة نوعان فهناك حركة تحمل شكل أي مسار و منحى فعلي له صيغة و هناك حركة أو حركات لا تحمل شكل أي ليس لها مسار يستساغ أي تأخذ جميع المسارات في أن واحد دون ثبات في وضع حركي واحد.
و لا يفوتنا التنويه بأن الجماد أي المادة تعتمد على الجانب الحراري في حركة الذرات و الجزيئات و الشوارد و إن النبات يعتمد على مصدر الهواء أي الأكسجين و أن الحيوان يعتمد على جانب الكهرباء في حركاته فإن الإنسان و هو ذروة المخلوقات فهو يعتمد على الجوانب و المصادر الثلاثة في حركاته فالإنسان متنوع في أجزاء جسمه و في حركاته و منه يؤدي حركات متنوعة حرارية بالنسبة لأطرافه أي يديه و أرجله و كهربائية بالنسبة لحركة رأسه و هوائية أي معتمدا على الأكسجين بالنسبة للجذع أي بداية من فمه و رئتيه و صدره .

أنـواع الحركــــة:
و كما أن الحركة نوعين شكلية ذات صيغ واضحة لمسارها الحركي وغير شكلية أي أن مسار حركتها يأخذ جميع الاتجاهات دون ثبات فإن من البدية و الحتمية أن تكون المصادر الحركية الثلاثة كذلك هي نوعين و أن لكل نوع حركة ما يناسبها من نوع المصدر و كمثال فالحركات الكهربائية بنوعيها تطلب و تحتاج نوعين الكهرباء سواء كهرباء فعلية أي فرق الجهد أي الكمون أي الفولط متر أو تحتاج لشدة كهربائية أي أمبير متر هذا إن كانت طبعا حركة كهربائية عديمة الشكل و المسار الحركي الكهربائي
و ما قيل عن الحركة الكهربائية بنوعيها يقال عن الجانب الحركي الحراري و الهوائي ( الأكسجين ) فكلاهما نوعين و كل نوع حركي يحتاج لمثيله من المصدر الحركي ذا الشكل أو ذا قوة عديم الشكل.
مع العلم و التنبيه أن كل ما نراه و ما نقوم به من حركات هي حركات ممزوجة أي تحوي الجانبين معا بداية من القوة الحركية التي لا تحوي مسار إلى حركة فعلية ذات شكل و فعل مساري و أن 
إستقرار أحد جزئي الحركة و منه تحول الحركة لحركة شكلية كليا أو قوة حركية كليا فعندها تسمى إعاقة و شلل فما الشلل الدماغي إلا تأدية حركة غير ممزوجة و ذات جانب كلي واحد ذا صيغة حركية كلية أو تأدية قوة حركية كلية دون تفعيل الجزء الشكلي لباقي الحركة. 

1/ الشلل الدماغي لحالات الأكسجين
حركات الجذع نوعان فبداية من الفم ليس له مسار حركي ثابت في جانب حركة الأكسجين و الفم يأخذ جميع الأشكال دون ثبات و منه يحتاج لأكسجين متشكل و باقي الجذع من الرئتين و الصدر لها مسار حركي واحد ثابت و منه تحتاج لأكسجين ليس متنوع أي أوزون ( أكسجين ثلاثي ) و حركة الجذع ككل من الفم للنهاية حركة هي إذا ممزوجة و تحتاج كلا النوعين من الأكسجين متشكل و غير متشكل ( أكسجين ثلاثي ) كمصدرين متنوعين لحتمية تنوع جزئي حركة الجذع و هو جزء الفم الوحيد الذي حركته لا تحوي شكل و مسار ثابت و الباقي من غير الفم التي حركتها ذات مسار واحد و هي القصبة الهوائية و الرئتين و الصدر و كل جزء في الجذع و إن استقرار الفم في وضعية ثابتة أي 
حركة لها مسار واحد لهو سبب الإعاقة و هو نفسه سبب طلب المعاق بحالة الأكسجين لنوع واحد من الأكسجين أي الأوزون لأنه لم يعد يحتاج لأكسجين متشكل و لما يطلب أكسجين متشكل بعدما أستقر الفم في وضع حركي واحد مثله مثل باقي الرئتين و الصدر التي تطلب آوزن و استقرار الجذع أي تفعله كليا من جهة الحركة هو سبب ضمور باقي الجانبين الحراري و الكهربائي فليس من السنن العلمية أن يحمل شيء و أن تحمل أي ماهية فعلين أي شكلين في آن واحد و تنوع الأكسجين أي تنفس أكسجين شكلي يسبب ألم و رمي ذلك الأكسجين المتشكل عبر بزاق المعاق و ذلك ما نلاحظه في كثرة و تميز و شذوذ بزاق المعاقين لحالة نقص الأكسجين بمقارنة مع الأسوياء و ...................

2/ الشلل الدماغي لحالات الحرارة : بنفس المنطق في جانب الحركة الهوائية أي الجذع و الفم لهي نفس الآلية بالنسبة لحركة الأطراف ، فالأطراف أي اليدين و الرجلين يعتمدان على الحرارة و هي حركات أطرافنا ممزوجة بنوعين و منه نحتاج لكلا المصدرين الحراريين لأن نهاية اليد و الرجل أي الأصابع هي نهايات لم تستقر بعد من جهة الحرارة الفعلية و هي مجرد قوى حرارية و لذلك مسارها الحركي غير ثابت في وضع و مسار حركي واحد مما تطلب أنواع حرارية عكس باقي اليد أو الرجل التي تؤدي حركات ذات شكل و مسار واحد طالبة حرارة ليس لها شكل حراري متنوع أي حرارة قوة و المعاقين بسبب الحرارة و بسبب تدخل حراري في مرحلة الحمل ما هم إلا فئة استقرت نهاية أياديهم و أرجلهم و أتخذت شكل حركي و منه حراري ثابت أي غير متنوع مما أزيل الجزء الثاني من نوع الحركة الحرارية و أصبحت حركاتهم كلها ذات شكل ثابت أي بعد إن أستقر الجانب المتنوع أي ثبات نهاية الأيدي و الأرجل و منه لم يعد يطلب حرارة متنوعة و لما يطلب حركة متنوعة بعد ثبات الجزء الذي يحتاج للتنوع بعد استقراره و منه نلاحظ ألم المعاق بالحرارة بسبب تنوع حرارة الجو و هو يرمي بالحرارة الفعلية أي المتنوعة عبر الأضافر مما نلاحظ زيادة النمو السريعة للأظافر و استقرار الحركة الحرارية في شكل و صيغة كلية هو سبب ضمور جانب الكهرباء و الأكسجين في المعاق

3/ الشلل الدماغي لحالات الكهرباء: و ما قيل عن الحرارة في حركة الأطراف و الأكسجين في حركة الجذع يقال عن حركة الرأس مع الذكر أن العيوب في هذه الفئة أي رمي الكهرباء يكون في الشعر أي يبرز الخلل الكهربائي في شعر المعاق

خلاصة إن كل حركات الإنسان السوية هي مزيج بين نوعين من الحركة في جوانبه الثلاثة و استقرار نوع من هذه الأنواع يعني تفعله التام و تأديته لحركة كلية من جهة الشكل أو القوة أي خروجه من جانب المزج و ذروة الحركة من جهة كلية الشكل أو القوة لهو ما يسمى شلل أو بالأحرى و الأوضح أن المعاق الثابت لهو معاق يؤدي مسار حركي واحد أي دون تنوع أي فقد قوته الحركية في إحدى جوانبه الحركية الثلاث و المعاق المفرط الحركة هو من استقر جانب فعله الحركي أي إن إفراطه الحركي ما هو إلا عدم الثبات في مسار حركي واحد بعد إن إستقرت جانب من أعضاءه التي تؤدي مساري فعلي حركي.

ببصفتي كدكتور مختص فِي اضطرات الدماغ عامة و بحكم خبرتي الكبيرة و المامي الشامل فِي ميدان الاضطرابات العضوية و الفسيولوجية و السلوكية 
اريدَ توكيدَ حقيقة قَدَ لا يلمسها أي لا يعرفها الكثيرون مِن القراءَ 
و هِي أنه و برغم وجودَ عدة موانع و عراقيل و قيودَ اكاديمية تمنع نشرنا لحقائق جديدة عَن الاضطرابات و ضمورخلايا الدماغ و تلف خلايا الدماغ و كذلِك نشر العلاج الحقيقي و الفعال لهَذه الحالات عَبر النت مما الزمنا بتحفضات كثِيرة فِي كتابة هَذا المقال و تعمدنا أهمال و غض النظر علي بَعض الجزئيات المهمة جداً فِي تفعيل طريقَة العلاج و الَّتِي سترسل للمتصل عِندَ الطلب علي البريدَ الالكتروني بَعدَ خطوات تخضع لمنطق تعاملنا جهتنا الطبية


تصحيح مفاهيم عَن ضمور و تلف خلايا الدماغ


ثانيا علينا توكيدَ خطا شَائع بَين العامة و ذا أهمية كبيرة و هِي مسالة تجديدَ الخلايا الدماغية سواءَ بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية مِن مصدر 
embryonicstem cell lines 
او غَيرها 
ففي كُل الحالات المرضية أو بالاحري فِي كُل الاضطرابات فسواءَ تكلمنا عَن ضمور أي منطقة دَماغية أو استقرارها أو تلفها
ففي كُل الحالات مسالة أو تجديدَ الخلايا الدماغية هِي فكرة فاشلة مِن حيثُ المنطق العلمي و مِن حيثُ تجريبها سريريا و هِي فكرة تجارية و مجازفة لا تحمدَ عقباها بغض النظر أنها غَير مجدية نهائيا و ليست عملية لان خلايا الدماغ ببساطة لا تتجددَ مطلقا و لا تستبدل لا بالرزع الخلوي و لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها مِن الطرق الَّتِي تروج هُنا و هناك،لان خلايا الدماغ مستقرة اصلا مِن جهة حيآة الجدار الخلوي أي ان جدار أي خلية مِن أي منطقة فِي الدماغ لا يموت لانه مطلق الحيآة الشكلية أي الفعلية و اما محتويات أي خلية دَماغية مِن النوآة 
الميتوكندريا
جهاز جولجي
الجهاز المركزي اوالسنتريول
السيتوبلازم 
...
فَهي محتويات غَير مستقرة الحيآة فِي خلايا الدماغ و مِنه كَانت غَير ثابتة أي متغيرة دَوما أي تستبدل و تتجددَ دَوما و علي مدار حيآة و عمر الانسان كله بعكْس خلايا الجسم و باقي الاعضاءَ و مِن هَذا المنطق و القانون العلمي الكلاسيكي الصريح تم نفي فكرة التجديدَ الخلوي لمناطق الدماغ بااليات الخلايا الجذعية و الزرع عامة لأنها تتعارض و المنطق العلمي لان التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدماغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الدوام للمحتويات الداخلية مما يَكون التلف و الموت ابعدَ مما يَكون و استحالة موت الجدار الخلوي مُهما حدث أي تلف أو ضمور أو استقرار لاي جُزء مِن الدماغ 
كَما ان تجديدَ و استبدال خلية متغيرة المحتَوي بخلية ثابتة المحتَوي الخلوي بالطرق التقنية المباشرة هُو شَيء يتعارض تماما و المنطق العلمي لان استبدال شَيء ثابت موضع شَيء متغير علي الدوام هُو شَيء غَير عقلاني و لا يجدي نفعا و حتّى و ان سلمنا مجازا أنه بامكان استبدال خلية ضامَرة أو تالفة بخلية ثابتة فإن هَذه الخلية الجديدة لا تؤدي الغرض لأنها ثابتة المحتَوي و ليست متغيرة المحتَوي الداخلي كَما هُو حال خلايا الدماغ و سنعطي بصيغة عامة و موجزة فِي نِهاية هَذا المقال الاليات الحقيقية و العلمية الصحيحة و المتفردة و طريقتنا فِي علاجالضمور و التلف لخلايا الدماغ
و مِن جهة اخري الصرع عارض و ناتج حتميا مِن اضطراب و لا صرع مِن غَير اضطراب و ليس بالظرورة ان يَكون سَبب الصرع وليدَ و ناتج مِن زيادة كهرباءَ الدماغ فَقط فهُناك حالات عدة و اضطرابات متعددة و معقدة تولدَ الصرع بسَبب سوء التعامل و توفير ما يناظر هذ الاضطرابات مِن قوي و افعال مطلقة فِي نفْس مجال الاضطراب سواءَ كَانت حرارية أو كهربائية أو سلوكية أو 
.......

لطلب العلاج ترسل رسالة للبريد التالي

[email protected] / [email protected] 


حقيقة الاضطرابات علميا 

كل ضمور يلزم أي يحتم خلق اضطراب ما و كُل اضطراب لا يحق ان يحشر فِي حيز و مجال و حلقة الامراض فالاضطرابات هِي اوعية مرضية أي كليات مستقرة فنصف الاضطرابات اشكال مرضية عديمة القوة المرضية و النصف الاخر أي النصف النظير هِي قوي مرضية كلية مطلقة لا تحوي أي شََكل أي لا تحوي أي فعل مرضي 
فنصف الاضطرابات افعال مرضية لا تحمل أي قوة و النصف النظير قوي مرضية غَير مفعلة أي لا تحوي أي فعل أي لا تحوي شََكل مرضي حقيقي

و كُل جانب مِن الجوانب الوظيفية و السلوكية و العقلية للانسان يفقدَ قوته يسمي اضطراب فِي ذلِك الجانب و هُو اضطراب فعلي مطلق و العكْس صحيح فكل جانب مِن جوانب الانسان يفقدَ تفعيله يعتبر اضطراب فِي ذالك الجانب و ما الصحة و السوية البشرية فِي أي جانب أو كُل الجوانب الا مزج حتمي بَين قوة و تفعيل بزيادة أو غلبة احدهما عَن الاخر فالفعل ان زادَ عَن القوة أو العكْس المهم وجودَ كَم و مقدار حقيقي مِن كلاهما معا و غلبة أحدَ الزوجين عَن الاخر لا يولدَ اضطراب بل يولدَ تفردَ و فردية حتمية التميز فِي سلم التدرج بَين اشَكل و قوي البشر فِي كُل الجوانب الانسانية 
فقدَ يَكون احدنا اشدَ تفعيل بصري مِن الاخر و لكِنه أقل قوة بصرية و كلاهما بصير و لكِن ان يَكون أحدَ الشخصين قوة أي شَدة بصرية كلية فَهو لا يري الا البياض و ان يَكون الثاني فعل بصري مطلق فَهو لا يري الا الضلام و كلاهما اعمي غَير بصير و كلاهما يدخلان فِي زمَرة الاضطرابات البصرية بغض النظر ان هُناك عشرات الحالات الَّتِي تدخل فِي حيز الاضطراب البصري و الَّتِي عدَدها بَعدَدَ ماحوت الماهية البصرية مِن ابعادَ بصرية و جوانب عدة هِي بدورها زوجين فعل و قوة و تلاشي أحدَ الزوجين يحتم اضطراب بصري اكيدَ مستقر مقوي كَان أو مفعل أي مشكل


حقيقة ضمور و تلف الخلايا الدماغية


الخلية الدماغية هِي بذرة الخلايا و اولها أي اقدمها منشا و تكوين و هِي مستقرة الجدار الخلوي كَما أنها وعاءَ خلوي مطلق 
وعاءَ شَكلي خلوي و عملها كجُزء مِن حيز دَماغي يتمثل فِي تفعيل المساحة الجسدية الَّتِي تقع متصله معها فِي نفْس مجال عملها الوظيفي سواءَ كَان حركي أو سمعي أو بصري أو أي سلوك جسماني أو عقلاني أي كُل ما هُو انساني
و ليعي و ليهضم القارئ يقينا ان كُل ضمور أو تلف أو استقرار لاي منطقة مِن مناطق الدماغ يخلف و يولدَ حتما اضطراب فِي وظيفة مِن وظائف الجسم 
فاتخاذ أي منطقة فعلية مطلقة مِن مناطق الدماغ قوة حقيقية تناظرها تجعلها ضامَرة أو تالفة يحتم بذلِك تجريدَ كُل تفعيل و كُل تشَكل حقيقي لباقي الاعضاءَ الجسمية المتصلة مَع هَذا الجُزء الدماغي و المسؤولة عنه بَعدما استقر و ضمر أو تلف محتواها الخلوي الداخلي فَقط 
و الَّتِي لا يَجب صحيا لاي منطقة دَماغية ان تستقر فِي قوة حقيقية فيحتم بذلِك خلق و ضظهور اضطراب و كمثال دَخول و تعرض الطفل فِي مرحلة الحمل لفيروس الروبلا الحرارري

Rubella Antibody Test)


عَن طريق مرض والدته و هَذا الفيروس الشائع علميا يعتبر قوة حرارية مطلقة و عِندَ تعرض خلايا الدماغ الحرارية و المسؤولة عَن الحركة الحرارية أي حركة الاطراف تستقر هَذه القوة الحرارية المطلقة و المناظرة لهَذه المنطقة الدماغية الفعلية مما يؤدي الا استقرر هَذه المنطقة و بالتالي لا تستطيع ان تفعل حركة الاطراف مما ينتح و يفرز طفل معاق حركيا أي تولدَ حالات بشلل دَماغي حركي حراري بَعدَ استقرار و حدوث الضمور فهنا فِي هَذه الحالة 
و تدخل هَذه الحالة فِي حلقة الاضطرابات الحركية و كذلِك و كمثال آخر استقرار قوة كهربائية حقيقية فِي منطقة الدماغ الفعلية مما يولدَ و ينتج كهرباءَ حقيقية فِي الدماغ أو ما يشاع عِندَ العامة بزيادة كهرباءَ الدماغ مما يسَبب الشلل و الصرع و كثِير مِن الاضطرابات المختلفة فلا يحق و لا ينبغي لاي قوة حقيقة دَخولها لمنطقة الدماغ فمنطقة الدماغ الفعلية بِكُل اجزائها تستقبل الا القوي الضامَرة الغير حقيقية و أي دَخول حقيقي لاي قوة فِي أي جانب يؤدي حدوث ضمور أو تلف أو استقرار أي ينتج اضطراب بَعدَ هَذا الاستقرار للقوة الَّتِي استقرت فِي الدماغ و لاعلاج و نكرر لا علاج لَها الاضطراب الا بَعدَ ازالة هَذه القوة الحقيقية الَّتِي استقرت فِي ذلِك الجُزء أو المنطقة الدماغية بَعدَ نزع هَذه القوة مِن الفعل الدماغي نزعا بطرق علمية سنتطرق لَها فِي خطوات العلاج فِي آخر هَذا المقال 
و كُل ضمور أو تلف لاي جُزء مِن اجزاءَ الدماغ يؤدي حتميا الي اختلال فِي جانب مِن جوانب أحدَ ماهيات الانسان و الَّتِي تعدَ بالالاف سواءَ سمعية أو بصرية أو حركية أو عقلية أو جنسية أو غذائية أو ادراكية أو سلوكية ما او
......،........
و الَّتِي لا تحصي و الَّتِي فِي مجملها هِي اجزاءَ محتَوي لكُل واحدَ و هُو الكيان الانساني المبهر و المعقدَ و البديع بتعقيداته و بترابط كُل ما حوي مِن اجزاءَ متصلة فِي ما بينها عضويا أو فسيولوجيا أو نفْسيا أو بالاحري غَير ماديا أو منفصلة أو متصلة فِي احدي أو كُل جوانب الانسان فِي ان واحدَ 
كَما ان كُل خلل فِي أي وظيفة لاي جانب تَحْتم عوارض فِي بَعض أو كُل الجوانب الاخري المتصلة بهَذا الجُزء المؤدي لهَذه الوظيفة رغم ان الفصل و الربط بَين اجزاءَ و وظائف الكيان الانساني هُو اعقدَ شَيء فِي هَذا العلم و لا يحق للعامة و لا للهوآة الطب النفسي و الفسيولوجي و طب التشريح و الجراحة ان يخوضوا فِي هَذه النقطة أي قلِيل مِن كثِير جداً مِن يوثق بهم و يحق لَهُم الفصل و الربط بَين الجوانب الانسانية اللهم ممن يحيطون كُل الاحاطة بِكُل الجوانب المعرفية للانسان أو يرقون لهَذا المستوي مِن الشمولية و يجيدون الابحار فِي غوص النفس و الفلسفة الطبية و السلوكية و كُل ما ينبثق مِن الكيان الانساني و هَذا ما يفسر عجز اغلب الدكاترة فِي تحديدَ و تسمية أي شَذوذ انساني أي كُل اضطراب رغم وجودَ و توفر تكنولوجبا عالية تَحْت تصرفهم مِن تخطيط الدماغ و الصور بالاشعة و الرنين و غَيرها
و سنضرب مثال أو مِثلا عَن الية و ميكانيزم الربط بَين جوانب متصلة و تحديدَ و تاطير اضطراب هاهنا فِي هَذا الاضطراب السمعي فمثلا زيادة القوة السمعية للذروة أي لاعلي دَرجاتها ثُم استقرارها فِي الشدة السمعية ذَات الذروة المطلقة و فقدأنها الحتمي للتفعيل السمعي يؤدي حتما لفقدان قوة الحركة و قوة البصر و قوة التركيز فِي ان واحدَ 
اي ارتفاع القوة أي الشدة السمعية للذروة يؤدي حتميا الي شَلل و عمي و فقدان فعلي دَائم فِي التركيز دَوام بقاءَ هَذه القوة السمعية مستقرة فِي اعلي دَرجاتها 
و هُنا تسمي و تصنف هَذه الحالة علي أنها اضطراب سمعي رغم وجودَ شَلل حركي و عمي بصري و عدَم وجودَ ادني تركيز فعلي و هَذه الامور يصعب تعليمها بقدر ما تؤتي مواهب و ملكات و فلسفة طبية صعبة للفصل و الربط كَما تفتقدَ لتاطير مِنهجي لتلقينها مما يصعب صياغة الاضطرابات و شَرحها بدقة مفصلة ماطرة فِي قانون معرفي واحدَ لتشابكها الرهيب و عدها و تعددها المضني 

و هَذا اضطراب مِن بَين الاف الاضطرابات و الَّتِي يعرف مِنها العامة الا ما شَاع مِثل التوحدَ و الشلل الدماغي و الجلطة الدماغية و الموت الدماغي و الديسليكسيا و الشلل الرعاشَ أي الباركينسون و كُل المتلازمات كمتلازمة دَوان و كُل اضطراب سلوكي أو عقلي طفيف كَان أو عالي و غَيرها و
............الخ 
و كلها أي كُل الاضطرابات تتفق و تلتقي فِي نقطة وجودَ واحدة و هِي وجودَ ضمور أو استقرار أو تلف فِي جُزء أو اجزاءَ مِن الدماغ حسب وظيفته و كُل الاضطرابات كذلِك تتفق فِي نقطة أي مسالة انعدام أي تلاشي أحدَ زوجي القوة أو الفعل فِي الجانب المضطرب و لا بينهما ثالث فلا وجودَ لاضطراب أو حالة ينعدَم أو يعلو كلا الزوجين معا و حتميا ان الاضطراب يَكون اما عضويا أو فسيولوجيا أو نفْسيا أو متشابك حسب الاتصال و الانفصال بَين هَذه الجوانب المكونة للكيان الانساني


آلية و طريقَة علاجنا للتلف و ضمور خلايا الدماغي

بعدما اكدنا علميا و بتسلسل منطقي بحت فِي المقدمة نفي حقيقة الموت الكلي لخلايا الدماغ بحكم ان جدارها الخلوي لا يموت أي مطلق الحيآة علي الاقل و هُو دَاخِل الدماغ أي دَاخِل الجمجمة فِي كُل حالات سواءَ نزيف أو انقطاع الاكسجين عنه أو غيبوبة طويلة المدي أو أي حالة مُهما كَانت 
و كمثال بسيط للعامة نقول ان بذور القمح أو أي بذور كَانت للنباتات و الاشجار فَهي تبدوا رغم أنها تفصل عَن النبات كشيء ميت و هُو موت قوة فَقط و ليس موت حقيقي و لذلِك عودتها للحيآة فِي شَروط ملائمة شَيء مقبول فلا أحدَ يستطيع ان يقر و يعترف بان البذور اليابسة ذَات حيآة فعلية و ذَات قوة معا و الا كَان هلاكها حتمي و هَذا مثال بسيط ربما قَدَ لا يفهم عِندَ كُل القراءَ بالنحو المرجو و المرادَ ايصاله 
المهم و لان محتَوي الخلية الدماغية متغير فهَذا يحتم علميا استقرار و كلية الحيآة للجدار الخلوي و مِنه لا موت مطلق بل هُو موت ناقص و هُو الباب الوحيدَ و الصريح الَّذِي يطرق مِن اجل توكيدَ العلاج و عودة السوية الصحية
كذلِك لَم نبخل فِي هَذا المقال و تفادينا البروتوكلات الاكاديمية و لاول مَرة رمينا علي النت هاهنا فِي مقالنا حقيقة الاضطرابات ببساطة شَديدة و اكدنا بشروح مبسطة حقيقة الاضطراب بصيغة القوة و الفعل و هِي صيغة منطقية عامة ليهضمها كُل القراءَ كَما اكدنا بتسلسل علمي منطقي صريح علاقة و حتمية وجودَ ضمور أو تلف لحظة وجودَ اضطراب و كذلِك العكْس صحيح فكل اضطراب متلازم فِي الحضور مَع أحدَ الحالتين اما تلف فِي جُزء مِن مناطق الدماغ أو ضمور فِي جُزء مِن مناطق الدماغ و كلاهما يتفق و يتصل مَع الحيز الجسمي أو السلوكي المضطرب فِي نفْس خط و مسار و منحي الجانب الوظيفي
فلا يعقل ان يَكون الجُزء الدماغي الضامر مِثلا مسؤول عَن السمع و يَكون الاضطراب فِي جانب مِثلا بعيدَ عَن االماهية السمعية تماما مِثل التوحدَ أو الانطواءَ أو غَيرها رغم ان ضمور منطقة السمع لا يؤدي فَقط لفقدان السمع أو ضعفه فَهو يؤثر فِي جوانب اخري متصلة كزيآة مِثلا فِي البصر و الافراط الحركي و حتّى فِي جوانب سلوكية و اجتماعية كثِيرة تبدوا للعيان و غَير المختصين أنها منفصلة اشدَ انفصال.
كذلِك نفينا و اكدنا ان أي تدخل جراحي سريري باسم الخلايا الجذعية أو باسم الزرع الخلوي أو باي اسم منمق كَان هُو مجازفة لا طائل مِنها و غَير مجدية و هِي اما مجردَ اشاعات و دَعايات طبية تجارية مكلفة لا أكثر أو هِي نتيجة عدَم احاطة جل المراكز الطبية الغربية مُهما بدت لكُل الناس أنها مرموقة و هِي حقا مرموقة فِي الجانب الفسيولوجي و علم التشريح و الوراثة و غَيرها
لكِنها قدمت و تعمدت فِي افكارها و تجاربها بَعدما سلمت بفرضيات تفتقدَ للصحة مِن الجوانب النفسية ابرزها ان الجُزء لا ينفصل عَن الكُل و الانسان كُل لما حوي مِن اجزاءَ و جوانب متعددة و التعامل طبيا و جراحيا مَع جُزء مَع أهمال باقي الجوانب المتصلة هُو شَيء خطا و كذلِك تفتقدَ هَذه المراطز المتطورة تقنيا و متدنية فِي علم نفْس الاعماق و السلوك و كُل شَمولية للكيان الانساني فَهو بعكْس الجمادَ و النبات و الحيوان فَهو يحوي كُل الصفات معا مما كَانت صعوبة هضم و احاطة هَذه الجهات الطبية بِكُل الجوانب فليس الانسان فسيولوجيا فَقط و لا ماديا فَقط و لا سلوكيات و نفْس و تفكير فَهو شَمولية لكُل الجوانب معا و مِنه النظر اليه يَكون مِن كُل الابعادَ معا و الا حتمية الفشل فِي التعاملمعه 
و قَبل ان ناتي لاخر نقطة فِي توضيح اليات العلاج الصحيحة لا نُريدَ ان نفهم علي اننا ننتقدَ الجراحة و الوراثة و الزرع بل فَقط لا دَخل لَها فِي علاج الاضطرابات و لا دَخل لَها فِي اعادة الخلايا التالفة و لا الضامَرة لاصلها الصحي


لطلب العلاج ترسل رسالة للبريد التالي

[email protected] / [email protected] 



خطوات العلاج الوحيدَ لتلف و ضمور خلايا الدماغ


اولا: تدخلنا فِي علاج الاضطراب و الضمور و التلف الخلوي الدماغي يَكون حسب نوع الاضطراب و التلف و الضمور يَعني حسب جنس و نوع الاضطراب فإن كَان الاضطراب الَّذِي ولده ضمور أو تلف لمنطقة مِن مناطق الدماغ اضطراب سلوكي فتدخلنا يَكون سلوكيا و كذلِك بالنسبة لاضطراب ما ان كَان عضويا فتدخلنا يَكون عضويا و كذلِك بالنسبة لاضطرابات فسيولوجية فتدخلنا المنطقي فسيلوجيا يَعني نوع و جنس الاضطراب هُو مِن يملي علينا التدخل و نوع التدخل فالتدخل يَجب ان يَكون فِي نفْس المسار و لكِن عكسيا و سنوضح مسالة العكسية و التدخل بالنظير فِي اسطر متبقية.
ثانيا: و هِي أهم نقطة و الَّتِي تتمثل فِي تحديدَ و فرز أي تاطير ماهية الاضطراب و تسميته نظرا للتشابك الرهيب بَين تعدَدَ الجوانب فِي الانسان و هَذا عمل نجيده بحكم احاطتنا المعرفية بالانسان مِن كُل الجوانب و بحكم خبراتنا فِي فرز و تحديدَ نوع الاضطراب مُهما تشعبت مخلفات عوارض هَذا الاضطراب علي الجسم و علي السلوك معا و هَذا ما يجعل كثِير مِن حالات الاضطرابات تصنف خطا و كُل دَكتور يصف ما ينفيه غَيره لقلة الالمام بالمعرفة الانسانية كَما ان الاستعانة بالتخطيط الدماغي و صور الاشعة حتمية فِي توكيدَ حالة الاضطراب و تصنيفه و نحن لَها و الله اعلم و اقدر و هُو البديع لهَذا الكائن الَّذِي جمع فيه التعقيدَ و الجمال معا
ثالثا: طبعا نبتعدَ عَن الخلية الدماغية جراحيا و مباشرة لكِننا نتعامل مَع الجُزء و الحيز المادي أي العضو المضطرب و كلاهما متصل معا
فكَما كَان تلف أو ضمور جُزء خلوي فِي الدماغ يولدَ و يفقدَ كُل الاعضاءَ المتصلة معه فِي نفْس العمل و الوظيفة و مِنه يحدث فيها اضطراب فكذلِك العكْس صحيح يَعني تعاملنا لاعادة السوية و الصحة لهَذا العضو يحتم عودة الخلايا الدماغية و الجُزء المتصل معه لسويته الصحية
رابعا: تدخلنا و منطق علاجنا الصحي المتبع مستندَ أي مستنبط مِن حقيقة الاضطراب علي اعضاءَ و جوانب الجسم المادية و السلوكية فقدَ اكدنا حقيقة الاضطراب فِي أي جانب هُو اما ان تبلغ قوة وظيفة أو عضو أو سلوك ذروة مطلقة فِي شَدتها مما تنعدَم و تفقدَ أي تفعيل و أي تشَكل و اما بالنسبة للنصف الاخر مِن الاضطرابات هُو تَكون اعضاءَ و وظائف فعلية بلغت ذروتها و قمتها مما فقدت أي قوة و اصبحت ليونة و شَكلية مطلقة يَعني وجودَ الشَكل الوظيفي أو السلوكي بِدون قوته 
و مِنه كَان العلاج الوحيدَ المتبع عندنا هُو اعطاءَ القوة الناقصة للفعل الَّذِي يفتقدَ لَها و نعطي الفعل و الشَكل الملائم للعضو أو السلوك أو الحالة عموما الَّتِي فقدت تفعيلها بحكم ضمور أو تلف أو استقرار نهايتا الدماغية المسؤولة عَن تفعيلها

خامسا: بَعدما نحددَ نوع الاضطراب فعليا أو ذا قوة و نصنفه نعطي لَه نظير لَه أي فعل أو قوة سلوكية أو عضوية أو فسيلوجية فِي نفْس التسمية و نفْس الجنس و لكِنها نظيرة 
يَعني نعطي قوة حركية لشَكل أي فعل حركي مطلق و نعطي قوة هرمونية مِثلا لفعل و وظيفة هرمونية فِي نفْس مجالها 
و نعطي مِثلا تفعيل سمعي باجهزة صوتية محددة لشخص يعاني لاضطراب أي يملك دَرجة كبيرة مطلقة مِن القوة السمعية و هكذا
....................
الخ 

سادسا: علاج الاضطراب بالتدخل الجسماني و السلوكي يؤدي تلقائيا لعودة خلايا الدماغ بحكم اتصاله بالجانب الجسماني و العضوي 
و يحتم عودة الخلايا لاصلها الصحي السليم أي تعودَ حركة التغيير التلقائي الدتئم لمكوناتها الداخلية و هِي 

النوآة / الميتوكندريا / جهاز جولجي / الجهاز المركزي اوالسنتريول / السيتوبلازم و غَيرها مِن المكونات الداخلية الدقيقة للخلية 

و مِنه عودة السلامة لاي جُزء مِن الدماغ بَعدَ علاج ما افرزه هَذا الضمور و التلف علي الجسم و الاعضاءَ و السلوك 

سابعا:
..............ثامنا
................و تاسعا
.................و طبعا هُناك سابع و ثامن و تاسع و عاشر و كثِير مِن الخطوات العلمية الَّتِي نتبعا و الَّتِي لا ينبغي لنا ان نرميها ها هُنا فالمقال هُو دَعاية و محتَوي لفكرة علمية تسلسلية عامة و ليس كُل الحقيقة و لكُل جهة طبية و علاجا مليكيتها و حقوق البحوث و الملكية و اليات العلاج الخاصة بها و قَبل ان نعطي عناوين البريدَ لمن ارادَ الاستفسار و طلب العلاج فلا انكر اننا حاولنا جاهدين رغم تعقيدَ الموضوع و صعوبة صياغته لكُل الفئات ذَات القدرات المتفاوتة الفهم و دَرجة الاستعاب و الادراك المعرفي عِندَ شَتي القراءَ و لاجل ذلِك مما كَان اسلوبنا هاهنا فِي هَذا المقال التبسيط ثُم التبسيط فالتبسيط لدرجة اننا صبغنا المقال بالاسلوب الادبي مِن اجل القارئ و العامة كَما تفادينا الاستدلال و المبالغة فِي كتابة المصطلحات العلمية االحديثة لاجل ان يستوعب القارئ و اولياءَ الحالات فكرة عامة باسلوب عامي سلس عَن حقيقة الضمور و التلف و الاضطربات و اليا ت العلاج الَّتِي ذكرناها فِي مقالنا بصفة موجزة و عامة و شَمولية و لمن ارادَ العلاج و تحليل و فرز أي اضطراب و اليات علاجه فما عَليه الا بريدنا


طلب العلاج



مسالة العلاج عامة تتعدي النصيحة اللحظية و الاستشارة الموجزة مما كَان عملنا فِي تفعيل العلاج يتطلب ارسال التقارير الطبية المتوفرة 
و كذلِك قلِيل مِن الشرح عَن الحالة سلوكيا و عضويا و لتوكيدَ نوع الاضطراب و كذلِك بيانات المتصل يَعني الاسم و اللقب و الدولة 
فكل حالة علاج يناسبها

بمنطق علمي واحدَ و باسقطات تفرضها نوع و جنس الاضطراب و التلف و الضمور


و سنبق مَع المتصل فِي تواصل عَبر النت و الجوال لايام حتّى تفيل العلاج عَن بَعدَ أو عَن قرب



لطلب العلاج ترسل رسالة للبريد التالي

[email protected] / [email protected] 


Dr

-------------------------
------

و فِي الختام قَدَ نكلف الكثير و لكِننا نعدَ و نقدم الاكثر
.

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 27 مشاهدة
نشرت فى 27 يوليو 2017 بواسطة drchabane

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

3,043