التعذيب في فلسطين
خرج من المعتقل الاسرائيلي شبه عمى في العين ليسرى.
-وجع دائم بالأسنان و ذوبان في اللثة.
- التهاب في الإطراف من أثار القيود.
- توقف الأعضاء التناسلية عن العمل.
- حروق في جميع إنحاء الجسد بسبب إطفاء إعقاب السجائر فيه.
و اخبرنا سعيد الذي نال الشهادة
من اجل الله تعالى عن وسائل التعذيب التي يلجا إليها العدو: ...
- يستلقي الأسير على ظهره وتربط إطرافه بجنازير موصولة بماكينة تعمل
بالكهرباء, عند التشغيل تبدأ الماكينة بشد الإطراف حتى تنفصل عن
الجسد, أو تتمزق وتصاب بالشلل.
- يوضع الأسير داخل غرفه معزولة مجهزه بميكروفون يصدر اصواتا
عالية, ترتفع و تنخفض إلى إن يصاب الأسير بالصمم.
- تسد فتحتا الأنف بالصمغ و يجبر الأسير التنفس من فمه لعدة شهور إلى
إن يصاب بالأمراض.
- يحقن الجسد بالمواد السامة و الجراثيم و الفيروسات ,أو يحقن بدماء ملوثه بفيروسات الإيدز.
- يربط الأسير من قدميه و يعلق الى مروحة مثبته في السقف تدور بسرعة فائقة إلى إن يفقد وعيه أو يصاب بالصرع .
- تقلع الأسنان و الأظافر بكماشة دون بنج.
- يوضع الأسير في غرفه فارغة بعد أن تنزع ملابسه ..يضخ داخل الغرفة
من فتحه خاصة عشرات الآلاف من الدبابير و النحل التي تفتك بالأسير و
تأكل عيونه و جسده.
- يكوى جسد الأسير و إطرافه بسيخ متوهج إلى درجة الاحمرار و يمنع
عنه الماء و الملابس..
- يوفروا للأسير المخدرات و يجبروه على تعاطيها إلى إن يدمن عليها بعد
ذلك يوقفها عنه و يتركوه يصاب بالجنون.
- يضعوا الأسير في غرفه صغيره عاريا يسلطا عليه هواء حارا حتى
يتصبب العرق من جسده بغزاره بعد ذلك يسلطوا عليه هواء باردا الى إن
يصاب بنزله صدريه.
- يجلس الأسير على كرسي تثبت إطرافه به. بعد ذلك تغرز ملاقط في
إطرافه و أذنيه و شفاهه.. و هذه الملاقط موصولة وكوابل كهربائه .ذات
جهد عالي..عند التشغيل يبدأ الأسير بالارتجاف مثل الطير الذبيح و لا يوقفوا
التيار إلا بعد إن يخرج الدم من فمه و أذنيه و عينيه..
- يوضع الأسير في غرفه فأرغه بعد إن ينزعوا عنه ملابسه بعد ذلك
يدخلوا عليه قططا و كلابا جوعي و متوحشة حتى تنهش لحمه.
- كسر الأنف و الفك بواسطة مطرقة و شطف اللسان بشفرات حادة.
- صب الزيت المغلي على الإطراف ورش العيون بمبيد حشري.
- يعلق الأسير في سقف الغرفة و يربط بقدميه إثقال توازي وزنه.
- يجبرا الأسير السير فوق حقل من الجمر عدة مرات إلى إن يقع جسده و يحترق.
- يقوموا بتكسير سواعد الأطفال و قطع أصابعهم حتى لا يستطيعوا رشق الحجارة..
...هكذا يتعذب الشعب الفلسطيني في السجون الاسرائيليه...ونحن هنا نعيش بسلام
ساحة النقاش