لايخفى على أحد أن قيادات وزارة الثقافة
فى عهد فاروق حسنى لم يكن لها علاقة بالثقافة
هابطين على الوزارة بالبراشوت
سلبا لحقوق الأساتذة فى أكاديمية الفنون
ومنحدرين بالثقافة المصرية الى الحد الذى فقدنا فيه
الريادة الثقافية فى المنطقة
ومازالوا ومازلنا
والغريب أنهم يتنقلون من منصب الى منصب أعلى
مهمشين دور المثقفين والأساتذة الدكاترة فى الأكاديمية
ويصبح التلميذ غير النجيب رئيسا للأستاذ
تهريج
ساحة النقاش