ـ استعلاء الخطاب الموجه للشياب وعدم الاقرار بقدراتهم بل والمراهنة على عدم استمرارهم

ـ اشتراط الانضمام للجماعة وعدم الاقرار بأي نوع آخر من التعاون أو التنسيق أو ترك الشباب يعمل منفردا ، بل اشعار الشباب دائما بالنفص مادام لم ينتم الى جماعة بعينها

ـ اصرار بعض الجماعات على مواقفها وعدم مراجعتها الشرعية للأحكام الفقهية التي تأخذ بها وتربية الأفراد على ضرورة تبرير أخطاء القيادة
ـ العجز عن مخاطبة الشباب بطبيعة المرحلة العمرية التي يمر بها بل الاصرار والمبالغة على مطالبته بالحكمة والتروي والتأني كما الشيوخ
 ـ الفجوة العمرية الكبيرة بين الشباب والشيوخ اذ الشباب يقيل من الشياب أمورا لايقبلها من الشيوخ كما ان الشيوخ كانوا رموزا عليا بعيدة عن الشباب ـ المبالغة في مدح رموز الجماعات ودعاتها وحصوصا المؤسسين والرموز التاريخية الى درجة تبعث الضيق من احلالهم محل السلف الصالح 
ـ الطعن في الجماعات الأخرى وفي كل داعية لاينضم الى جماعة بعينها
ـ قصور فهم واستيعاب كثير من قيادات وأفراد الجماعات التي كانت موجودة عن ادراك امكانية التنوع بل عن قبول الخلاف في الرأي
ـ المبالغة في نسبة كل نجاح وكل عالم ناجح او داعية موفق الى الجماعة والعكس التبرؤ منه اذا أخطأ
هذه الأخطاء من الضروري مراجعتها وإلا فستفشل الجماعات القائمة حاليا من استيعاب اي جيل جديد من الشياب

كل التفاعلات:١عشرى علام