عَلَى رَأسي حَمَلتُ القُدسَ عُمراً   وَلَم أَشعُر بِعَجزٍ أَو ضَياعِ   فَما لِلرَأسِ في أَبناءِ قَومي   إِذا ذُكِرَت شَكا أَلَمَ الصُداعِ   فَفي بَلَدي وَفي الدُنيا جَميعاً   يُعاني الحَقُّ  مِن لَيِّ  الذِراعِ   نَعَى الإسلامُ والأقصى ذُكوراً   تَرَبّوا   في الحَظائر ِ والمَراعي   لَهُم في اللهو ِ مِن طول ٍ بِلادٌ   وَأَمجادٌ بأثواب ِ الخِداعِ   لَنا المَولى فَما أَبصَرنا إلاَّ   أَكُفّأً  لَوَّحت  بَعدَ الوَداعِ

 

بقلم

الشاعر /ماهر النادى

المصدر: مراسلات : بقلم الشاعر / ماهر النادى
caheft

صحيفة الأدب العربى الإلكترونية

  • Currently 5/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 145 مشاهدة
نشرت فى 20 سبتمبر 2011 بواسطة caheft

صحيفة الأدب العربى الإلكترونية

caheft
صحيفة الأدب العربى الإلكترونية - على كنانة أون لاين »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

165,287