كَأَنَّ العَدلَ أَخطَأَ ما أَصابَا ......... صهيلُ الحقِّ ِ لَم يَسمَع جَوابا
أَيَبقى الصوتُ يُجلَدُ في ظلام ٍ .... وَيَبقى الجُرمُ لايَخشى عِقابا
بِأَرضِ ِ الشّامِ كَم سالَت دِماءٌ ...... وَكُفرٌ كالّذي بالأمسِ ِ ذابا
لَنا الرحمنُ في أهل ٍ تَخَلَّوا........... فَإِنَّ الصوتَ خلَفَ الصمتِ غابا
بقلم
ماهر النادى