روعتني زوجتي
فركلت قلبي وعقلي
وقضيت عمري هاربا
فبكت لحالي الكائنات
وأتاني حمار الوعي غاضبا
ليقول لي
لماذا ياعير الانس
لم تبق مثلي عازبا؟
وفي الصباح قررت أن...........
ولما قررت طلقتني
وفي المساء تراجعت فأرجعتني
والى محل صديقها أخذتني
هي اقتنت فستانا ضيقا
وأنا اقتنيت..................شاربا
بقلم
لطيفة حرباوى