لاَتَسأَلي مَا لوَقتُ سَيِّدَتي ......... بِالكَاد ِ أَعرِفُ مَا يَقولُ فَمي
أَصبَحتُ أُنكِرُ ما مَضى وَأَتى ........ وَأَعُدُّ لكن ما يَخُطُّ دَمي
فَلِغَير ِ حُبّكِ ما فَتحتُ يَداً ........ عَن غَير ِ حُبّك ِ الفُؤادُ عَمي


بقلم

ماهر النادى

المصدر: مراسلات : بقلم / ماهر النادى
caheft

صحيفة الأدب العربى الإلكترونية

  • Currently 20/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
6 تصويتات / 169 مشاهدة
نشرت فى 26 يوليو 2011 بواسطة caheft

صحيفة الأدب العربى الإلكترونية

caheft
صحيفة الأدب العربى الإلكترونية - على كنانة أون لاين »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

174,674